أعلنت الدكتورة منال عوض وزيرة التنمية المحلية، حركة المحليات الجديدة وتضمنت تعيين 11 سكرتيراً عاماً هم يحيى محمد الأدغم سكرتيراً عاماً للقاهرة، حسن صفوت موافي سكرتيراً عاماً للبحيرة، أحمد محمد أنور سكرتيراً عاماً للغربية، فاطمة أحمد إبراهيم سكرتيراً عاماً لأسيوط، أيمن محمد الشريف سكرتيراً عاماً لأسوان، محمد صلاح الدين ناجي سكرتيراً عاماً للدقهلية، عبد الغفار عبد الرحمن الديب سكرتيراً عاماً للشرقية، محمد شوقي بدر سكرتيراً عاماً لكفر الشيخ، ماهر محمد هاشم سكرتيراً عاماً للسويس، علاء عبد الجابر عمر سكرتيراً عاماً لسوهاج ضياء الديب قطب سكرتيراً عاماً للفيوم.

تفاصيل حركة المحليات 

أضافت الدكتورة منال عوض، أن حركة قيادات المحليات تضمنت تعيين 11 من سكرتيري العموم المساعدين وهم حسام لبيب خميس رئيس حي مصر الجديدة إلى سكرتير عام مساعد القاهرة، أحمد شاكر عبد الخالق رئيس مدينة الفيوم إلى سكرتير عام مساعد الفيوم، ومحمد نعمة كجك رئيس مركز ومدينة دمنهور إلى سكرتير عام مساعد الشرقية وأيمن السعيد عبد الباقي رئيس حي مصر القديمة إلى سكرتير عام مساعد قنا وأحمد مصطفى السايس رئيس مركز ومدينة بني مزار إلى سكرتير عام مساعد سوهاج وعماد الدين عبد الرحيم رئيس مركز ومدينة النجيلة إلى سكرتير عام مساعد الدقهلية ومحمد علي عبد الجليل رئيس حي منشأة ناصر إلى سكرتير عام مساعد أسوان وطارق محمود اليمني رئيس حي الخليفة إلى سكرتير عام مساعد الإسماعيلية ومحمد منصور شعير سكرتير عام مساعد جنوب سيناء إلى سكرتير عام مساعد كفر الشيخ وخيري حسين ابراهيم رئيس حي النزهة إلى سكرتير عام مساعد جنوب سيناء وعمرو محمد فكري رئيس مدينة ومركز المحلة الكبرى إلى سكرتير عام مساعد بورسعيد ، كما جرى تعيين محمد عبد الحميد مرعي رئيس مركز ومدينة بنها إلى رئيس مدينة الجيزة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التنمية المحلية المحلة الكبري المناصب القيادية تحسين الخدمات جميع محافظات جنوب سيناء حركة المحليات حركة تعيينات أحمد إبراهيم أحمد شاكر إلى سکرتیر عام مساعد رئیس مرکز ومدینة رئیس حی

إقرأ أيضاً:

حصري: تفاصيل مثيرة عن "توقيف" بارون المخدرات ليموني بعد 20 عاما من مطاردته

وضعت الشرطة بتطوان يوم الجمعة الفائت، في السجن، بارون مخدرات بارز في الماضي، يُعرف باسم عزيز ليموني، وهو لقبه نسبة إلى قرية ليمونة بمنطقة الفنيدق. كان يُعد أحد كبار زعماء تهريب الحشيش الذين يعملون في مضيق جبل طارق ويرسلون شحنات ضخمة من المخدرات بالتعاون مع مهربي المخدرات في جنوب إسبانيا.

كان ليموني واحدا من أبرز المطلوبين للعدالة، لكن وفق معلومات حصل عليها صحفي « اليوم24″، فقد سلم هذا البارون نفسه، من دون مقدمات، إلى شرطة الفنيدق يوم الجمعة الفائت، 6 سبتمبر، منهيا بذلك عشرين عاما من الملاحقات ضده.

ليموني، البالغ من العمر 54 عاما، كان هدفا لعمليات متعددة للشرطة سعيا إلى القبض عليه، لكنه كان يفلت كل مرة. وقد صدر بحقه حكم نهائي بعشر سنوات سجنا من لدن محكمة الاستئناف بتطوان، وبناء عليه، صدر أمر بالقبض عليه وإيداعه السجن. وفقا لهذه الترتيبات، فإن ليموني لم يخضع لأي استجواب مفيد، بل أودع السجن بشكل مباشر بسبب عدم وجود مذكرات بحث سارية المفعول في حقه في الوقت الحالي. كذلك، فإن القضايا التي كانت الشرطة تحقق في صلته بها، أدركها التقادم وفق مصدر أمني.

يعتبر ليموني حلقة مهمة في تفسير الطريقة التي استُخدمت لعقود في تهريب أطنان من المخدرات إلى أوروبا. لكن على ما يبدو، فإن الرجل عانى في السنين الأخيرة من حياته من تعثر كبير على صعيد أعماله، ومن المرجح أن يكون قد توقف عن هذه الأنشطة. فوجئ عناصر الشرطة في مركز الفنيدق بالرجل وهو يسلم نفسه، فهو لم يكن يبدو مثل الصورة التي شكلوها عنه، حيث ظهر بسيطا وضعيفا على خلاف الرجل الذي تحدى الشرطة بطريقة غير مسبوقة.

مثال عن ذلك، ما حدث عام 2013، عندما حاولت فرقة مختلطة تابعة لشرطة تطوان القبض عليه في بيته في حي راس لوطا بالفنيدق. فشلت العملية مجددا بعدما تجنب ليموني توقيفه بطريقة مدهشة. البارون لم يستسغ طريقة الشرطة في البحث عنه، لاسيما عندما علم بتفتيش منزل والدته. بعد العملية بقليل، وبشكل مثير للذهول، ركن البارون سيارته بكل هدوء قبالة مركز الشرطة بالفنيدق، ثم تقدم راجلا إلى بابه الرئيسي، وشرع في قذف دجاجات مشوية داخل المركز صائحا باحتجاج على رجال الشرطة المحليين الذين خذلوه، وساعدوا في تفتيش منزل والدته.

في تلك الليلة، وُجهت الموارد المتاحة للشرطة لإيقاف هذا البارون، لكن دون فائدة. بشكل ما، نجح في التسلل من معبر باب سبتة تاركا الشرطة تجر ذيول الخيبة منذ ذلك الوقت حتى دخل المركز نفسه بعد عشر سنوات مسلما نفسه هذه المرة.

كان ليموني يملك سمعته كرجل عنيف في المناطق التي عمل بها مهربا للمخدرات، وقد كانت الشرطة تهابه أيضا. قبل 9 سنوات، وبعد حادث اقتحامه مركز الشرطة بالفنيدق، عاد ليموني إلى هذه البلدة حيث شارك في احتفالات زفاف أحد أبنائه. كان يقود سيارة فارهة وسط المدينة حيث يوجد مركز الشرطة بالضبط، لكن لم يجر ضبطه على الإطلاق. كان رئيس المنطقة الأمنية بالمضيق الفنيدق في ذلك الوقت، متضايقا من فكرة وجود تواطؤ بين عناصره وهذا البارون، ولاحقا، تبين أن هذا المسؤول الأمني كان جزءا من شبكة متعددة الخدمات لصالح بارونات المخدرات في شمال البلاد، وقد قضى فترة في السجن بسبب ذلك.

وهو في زنزانته الآن في السجن المحلي بتطوان، حيث سينفذ حكما بالسجن ضده بعشر سنوات، يأمل هذا البارون أن تنتهي حكايته مثلما حدث لزميله السابق، محمد الشعايري، حيث سيستفيد من إسقاط محكوميته أو من تخفيف كبير.

 

 

كلمات دلالية المغرب جريمة ليموني مخدرات

مقالات مشابهة

  • بمسلسل عُرض منذ 21 عاماً.. يحيى الفخراني يعلق على تصدر "التريند" في مصر
  • محمد الإتربي: حركة تنقلات البنوك الحكومية عقب انعقاد الجمعيات العمومية
  • أمير نجران يقلّد مساعد سجون المنطقة رتبة الجديدة
  • مساعد رئيس هيئة الدواء يلتقي وفد الحكومة الصينية على هامش مؤتمر فارماكونكس
  • حاكم رأس الخيمة يلتقي سكرتير الحزب الشيوعي في مقاطعة فوجيان
  • وحدة منية سمنود تستقبل سيارة الماموجرام للكشف المبكر عن أورام الثدى
  • حصري: تفاصيل مثيرة عن "توقيف" بارون المخدرات ليموني بعد 20 عاما من مطاردته
  • محمد يحيى يكشف أهداف منتدى الاعلام الرياضي
  • رئيس الوزراء يفتتح مقر جامعة باديا بمدينة أكتوبر الجديدة غدا
  • رئيس حركة البناء الوطني عبد القادر بن قرينة يؤدي واجبه الوطني ببوشاوي