إبراهيم عبدالجواد: مسرحية «السندباد» كامل العدد أيام عرضها في العلمين
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، إنّ هناك خلية نحل قائمة على أعمال مهرجان العلمين، سواء المتحدثين باسم المهرجان أو أعضاء اللجنة المنظمة، متابعًا: «أعضاء اللجنة المنظمة يبذلون قصارى جهدهم لتقديم المهرجان بصورة مشرفة، والأعضاء تقريبًا مش بيناموا، لأن كمية فعاليات المهرجان الموجودة (حدث ولا حرج)».
وأضاف عبدالجواد، خلال تقديمه برنامج «صباح العلمين»، المذاع على فضائية «الحياة»، أنّ مسرحية «السندباد» للفنان الكبير كريم عبدالعزيز عرضت أمس، وكان هناك استعراض لفرقة رضا، وفي كل مكان في مدينة العلمين هناك فعالية، والهدف من ذلك إرضاء كل الأذواق للمواطن المصري والسائح الأجنبي.
وواصل: «فعالية مسرحية السندباد، للفنان كريم عبدالعزيز على مدار الـ3 أيام مكتملة العدد، والأسر المصرية فرحة بعودة الفنان للمسرح بعد غياب طال لمدة 23 عاما، بعد آخر مسرحية له، وهي مسرحية حكيم عيون، مع الفنان الراحل علاء ولي الدين، وهناك سرور بعودة المسرح المصري الذي كان في أحد الأوقات واحد من أهم روافد السياحة المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين السندباد
إقرأ أيضاً:
كامل الوزير: لدينا خطة شاملة لتطوير الموانئ المصرية وتحويلها إلى مركز إقليمي
أكد الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير النقل والصناعة، أن مصر تعمل على تعظيم الأسطول التجاري المصري، تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي، واستطاعت التعاون مع كبرى الشركات العالمية المتخصصة في مجال إدارة وتشغيل المواني، وجذب أفضل خطوط الملاحة العالمية.
وأشار الوزير، إلى أن مصر تقوم بتنفيذ خطة شاملة لتطوير كل موانئها بهدف تحويل مصر إلى مركز إقليمي للنقل واللوجستيات وتجاره الترانزيت، مؤكدا خلال زيارته للعراق، وفق بيان رسمي، أن الشركات المصرية لها خبرة كبيرة في مجال البنية التحتية في الموانئ، وستتقدم في الطرح الخاص بمشروعات النقل البحري بالعراق الشقيق.
وتطرقت المباحثات خلال اللقاء مع الوزراء والمسئولين العراقيين، خلال زيارته للعاصمة العراقية بغداد، إلى النجاحات التي حققتها شركة الجسر العربي للملاحة المملوكه لمصر والعراق والأردن خلال النصف الأول من هذا العام، والتي تجسد نموذج رائد للعمل العربي المشترك، وجرى تأكيد أهمية زياده عدد من البواخر المملوكه للشركه لزيادة عوائدها المالية، وزيادة قدرتها على العمل في أسواق خارجية مختلفة.
وفي قطاع النقل البري، جرى متابعة آخر المستجدات الخاصة بتوقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين في مجال تسهيل نقل الركاب والبضائع بما يعزز زياده حجم المبادلات التجارية بينهما، كما تم استعراض إمكانية الاستفادة من إمكانات الشركات المصرية المصنعة للحافلات بجميع أنواعها، سواء التي تعمل بالكهرباء أو الغاز أو الديزل والتي تصدر لبعض الدول العربية والأوربية مثل إنجلترا وألمانيا.