إبراهيم عبدالجواد: مسرحية «السندباد» كامل العدد أيام عرضها في العلمين
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قال الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، إنّ هناك خلية نحل قائمة على أعمال مهرجان العلمين، سواء المتحدثين باسم المهرجان أو أعضاء اللجنة المنظمة، متابعًا: «أعضاء اللجنة المنظمة يبذلون قصارى جهدهم لتقديم المهرجان بصورة مشرفة، والأعضاء تقريبًا مش بيناموا، لأن كمية فعاليات المهرجان الموجودة (حدث ولا حرج)».
وأضاف عبدالجواد، خلال تقديمه برنامج «صباح العلمين»، المذاع على فضائية «الحياة»، أنّ مسرحية «السندباد» للفنان الكبير كريم عبدالعزيز عرضت أمس، وكان هناك استعراض لفرقة رضا، وفي كل مكان في مدينة العلمين هناك فعالية، والهدف من ذلك إرضاء كل الأذواق للمواطن المصري والسائح الأجنبي.
وواصل: «فعالية مسرحية السندباد، للفنان كريم عبدالعزيز على مدار الـ3 أيام مكتملة العدد، والأسر المصرية فرحة بعودة الفنان للمسرح بعد غياب طال لمدة 23 عاما، بعد آخر مسرحية له، وهي مسرحية حكيم عيون، مع الفنان الراحل علاء ولي الدين، وهناك سرور بعودة المسرح المصري الذي كان في أحد الأوقات واحد من أهم روافد السياحة المصرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين السندباد
إقرأ أيضاً:
فى ذكرى وفاته.. قصة زواج وانفصال محمود الجندى عن عبلة كامل
يوافق اليوم ذكرى وفاة الفنان محمود الجندي، الذي قدم طوال مسيرته الفنية العديد من الأعمال الدرامية والسينمائية، والشخصيات التي تجسد شهامة ابن البلد.
حياة محمود الجنديبدأت مسيرة محمود الجندي في السبعينيات بالمشاركة في أعمال فنية متنوعة سواء في السينما والمسرح والتلفزيون حتى موعد رحيله، وعمل في البداية موظفا في هيئة المسرح بعد تخرجه من المعهد العالي للسينما، وخطفه المسرح ليشهد بداياته الفنية، وأعماله المستمرة على مدار سنوات طويلة.
وقال محمود الجندي في تصريحات سابقة له، إنه كان محبا لأدوار شخصية ابن البلد الذي تربى في أسرة متوسطة ويتمتع بصفات الشهامة والعلامات التي يرغب في إبرازها على الشاشة دائما.
كان محمود الجندي يسعى لإثبات وجوده في عالم الفن بأي شكل، وبدأ مشواره بكتابة المسرحيات، والأغاني، وموظفا في المسرح، وممثلا لأدوار مساعدة في أعمال درامية، ورغم حبه للسينما إلى أنه كان يجد صعوبة في البداية في الحصول على أدوار مناسبة وفقا لتصريحات سابقة له.
كان محمود الجندي عنصرا فاعلا في كل الأعمال التي شارك بها حتى لو لم يكن البطل الأساسي، ومن أشهر المسلسلات التي شارك بها ( الشهد والدموع، رحلة أبو العلا البشري، زيزينيا، حلم الجنوبي، حديث الصباح والمساء، رقم مجهول، نيللي وشريهان).
وفي السينما كانت له شخصيات تمثل علامة في التاريخ الفني، رغم قلة أعماله السينمائية في مقابل الدراما والمسرح، على رأسها شخصية سلامة الطفشان في فيلم شمس الزناتي، وعلي الزهار في فيلم اللعب مع الكبار.
وقدم للمسرح العديد من الأعمال منها (إنها حقا عائلة محترمة، ولاد اللذينة، باللو باللو، عائلة الفك المفترس، تتجوريني يا عسل).
محمود الجندي وعبلة كاملالفنان الراحل محمود الجندى، تزوج من الفنانة عبلة كامل فى أكتوبر 2003، بعد أن جمعهما فيلم «الطوفان» ولكن انفصلا بعد عامين.
وصرح الفنان الراحل محمود الجندى فى آخر حواراته التلفزيونية، بأن سبب انفصاله عن الفنانة عبلة كامل، هو رفضه لكونه «زوج الست»، موضحا أن الأعمال التى كانت تعرض عليه فى هذه الفترة كانت مجاملة لها وليس لفنه وأن رجولته كانت لا تسمح له بهذا الشعور.
بكاء محمود الجنديظهر محمود الجندي، في لقاء مع الإعلامية منى الشاذلي من ببرنامج "معكم"، متأثرا وغلب عليه البكاء لعدم تقديره من المنتجين ومن الدولة رغم سنوات عمله الطويلة فى التليفزيون.
وقال محمود الجندي: "إن أجره في الحلقة كان لا يتعد الـ4 جنيهات على عكس ممثلين اليوم".