أقامت المديرية العامة لحرس الحدود بالتنسيق مع الإدارة العامة لأمن المعلومات بوزارة الداخلية الخميس جلسة توعوية لتعزيز الوعي بالأمن السيبراني لدى منسوبي حرس الحدود، وذلك بالتعاون مع الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، بحضور مدير عام حرس الحدود المكلف اللواء ركن شايع الودعاني ونائب محافظ الهيئة الوطنية للأمن السيبراني لقطاع الاتصال المؤسسي والتسويق علي بن هزاع المطيري في مقر المديرية بمدينة الرياض.


وتناولت الجلسة، التعريف بأهمية الأمن السيبراني ودوره الحيوي في الحد من المخاطر السيبرانية المتجددة، والوصول إلى فضاء سيبراني سعودي آمن وموثوق يمكّن النمو والازدهار، وتعزيز مستوى الوعي بالأمن السيبراني وبناء ثقافة سيبرانية عالية لدى منسوبي حرس الحدود، والمحافظة على الأمن الوطني.

9DHE 9DHE 9DHE

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية حرس الحدود

إقرأ أيضاً:

كيف ستتعامل هاريس مع قضية الأمن السيبراني؟

قال موقع "أكسيوس" الأميركي، إنه من المتوقع أن تضع نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، "لمستها الخاصة" على  أجندة الإدارة الحالية بشأن "الأمن السيبراني" القوية بالفعل، وذلك في حال فازت بالانتخابات الرئاسية في نوفمبر المقبلة.

وذكر "أكسيوس" أنه مع بقاء شهرين حتى يوم الانتخابات، يدقق خبراء الأمن السيبراني في كيفية تعامل إدارة هاريس مع تلك قضايا، مثل حماية حكومات الولايات والبنية التحتية الحيوية من الهجمات السيبرانية.

وعلى عكس عدد من القضايا الأخرى، فإن الأمن السيبراني لا يعتبر قضية عليها خلاف حزبي، مما يعني أن نهج هاريس ربما لا يختلف عن نهج الرئيس الحالي جو بايدن، أو حتى منافسها الجمهوري دونالد ترامب، وفق أكسيوس.

وقال مسؤولون حكوميون سابقون، إن سجل هاريس في القضايا المتعلقة بالتكنولوجيا والأمن السيبراني في مجلس الشيوخ، وخلال عملها كمدعي عام في كاليفورنيا، "يكشف ملامح ما قد تقوم به".

وخلال عام 2012، أنشأت هاريس وحدة لحماية الخصوصية تتبع وزارة العدل في كاليفورنيا، كما اتخذت إجراءات صارمة ضد مطوري تطبيقات على الهواتف الذكية، كانوا يحصلون على بيانات حساسة للمستخدمين دون إذن.

ونقل الموقع عن مسؤول سابق في إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما، قوله إن هاريس "ربما تكون أقوى في مثل هذه القضايا مقارنة بالإدارة الحالية"، مضيفًا أنه "ربما تحمّل شركات التكنولوجيا المسؤولية عن العيوب الأمنية في منتجاتها".

وقالت الموظفة السابقة بالبيت الأبيض والكونغرس خلال إدارة بايدن، نيكول تيسديل، لأكسيوس، إن "تاريخ هاريس يشير إلى أنها ستعطي الأولوية أيضًا لبدء حملة صارمة ضد مجرمي الإنترنت والقراصنة الذين يعملون لصالح حكومات خارجية".

كما قال مدير برنامج التقنيات الاستراتيجية في مركز الدراسات الاستراتيجية والدولية، جيمس لويس، للموقع: "يعتقد الناس أن الأمور ستسير على نفس المنوال إلى حد كبير، حتى يتم الانتهاء من تشكيل فريق جديد".

ولم تستجب حملة هاريس لطلب أكسيوس التعليق.

ويتوقع أكثر من 50 في المئة من الأميركيين أن تؤثر المعلومات الكاذبة المفبركة بواسطة الذكاء الاصطناعي على نتيجة انتخابات 2024، وفق استطلاع نشره "أكسيوس" وشركة "مورنينغ كونسالت" للمعلومات التجارية في 2023.

وأفاد حوالي ثلث الأميركيين (المشاركين بالاستطلاع) أن ثقتهم بالنتائج "ستتراجع بسبب الذكاء الاصطناعي"، وفق الاستطلاع.

مقالات مشابهة

  • عملية معبر الكرامة.. العجز في اختراق الوعي الشعبي الأردني واستمرار العداء لـ”إسرائيل”
  • أمير الحدود الشمالية يتسلم تقريرًا عن أعمال الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة
  • “أبوزريبة” يبحث مع مدير أمن الواحات جالو الأوضاع الأمنية في نطاق المديرية
  • «القاهرة الإخبارية»: هولندا تفرض قيودا على تصدير معدات صناعة الرقائق
  • مستفيدون من مبادرات «الاتصالات»: توفّر فرص عمل جيدة وترفع الوعي بالأمن السيبراني
  • المديرية العامة للجوازات تصدر 23871 قراراً إدارياً بحق مخالفين لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود
  • اعتقال منتحل صفة ضابط بالأمن الوطني العراقي
  • تعزيز استثمارات الصناعات العسكرية
  • المديرية الإقليمية للتعليم بأزيلال توضح بشأن تداول صورة لحجرة دراسية مهترئة
  • كيف ستتعامل هاريس مع قضية الأمن السيبراني؟