معلومات عن لاعبة الجمباز جنى محمود.. محمد صلاح وجه لها رسالة تشجيع
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
تصدر اسم جنى محمود، لاعبة مصر للجمباز محركات البحث على وسائل التواصل الاجتماعي، بعد خروجها من أولمبياد باريس 2024، وما آثار الإعجاب هو دعم اللاعب محمد صلاح لها كنوع من التشجيع، إذ تعد «جنى» أصغر لاعبة جمباز في الأولمبياد.
خروج جنى محمود من أولمبياد باريسبعد خروج لاعبة الجمباز المصرية، جنى محمود من أولمبياد باريس، حرص «صلاح» على دعمها ومساندتها، خاصة أنها المرة الأولى التي شاركت فيها اللاعبة في الأولمبياد، لذلك نستعرض أبرز المعلومات عن «جنى»، وفق ما نشرته عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة «انستجرام».
- لاعبة جمباز.
- تبلغ من العمر 19 عاما.
- بدأت ممارسة رياضة الجمباز في عمر العامين.
- شقيقها الأكبر هو قدوتها في عالم الجمباز.
- حققت أرقاما هائلة في بطولة أفريقيا سواء على المستوى المحلي أو الإفريقي.
- حصدت 6 ذهبيات في بطولة القاهرة 2022، ومراكش 2024، بريتوريا 2023.
- شاركت للمرة الأولى في أولمبياد باريس 2024.
- احتلت المركز 58 في تصفيات الجمباز الفني برصيد 46.698 نقطة.
رد فعل لاعبة الجمباز بعد رسالة صلاح لهاخيم الحزن على لاعبي منتخب مصر للجمباز الفني، بعد خروجها من أولمبياد باريس، إلا أن اللاعب محمد صلاح دعمها وساندها لاستكمال مشوارها، عبر تعليق على صفحتها.
وما كان من «جنى» سوى الرد برسالة جاء فيها: «شكراً يا مو، أنت السبب الرئيسي الذي أسعى لمطاردة أحلامي كل يوم.. حين تلعب تحفزني أن أواصل العمل، والناس تقول لي إني أشبهك وهي مجاملة عظيمة، واصل التألق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جنى محمود لاعبة الجمباز جمباز أولمبياد باريس الأولمبياد من أولمبیاد باریس جنى محمود
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. 10 معلومات عن أديب الفلاسفة زكي نجيب محمود
تحل اليوم ذكرى وفاة المفكر والأديب زكي نجيب محمود، الذي رحل عن عالمنا في 8 سبتمبر عام 1993، تاركًا ثروة ثقافية وفكرية كبيرة في تاريخ الأدب العربي، إذ اُعتبر من أبرز فلاسفة العرب ومفكريهم في القرن العشرين، وأحد رواد الفلسفة الوضعية المنطقية.
وأطلق المفكرون والأدباء على زكي نجيب محمود «أديب الفلاسفة»، لأنه نجح في المزج بين الأدب والفلسفة.
الالتحاق بمدرسة المعلمين العلياونستعرض في السطور التالية 10 حقائق عن حياة أديب الفلاسفة، وفق تقرير تليفزيوني عن حياته:
ولد زكي نجيب محمود فى 1 فبراير 1905 بقرية ميت الخولي، مركز الزرقا في محافظة دمياط ، ودخل الكتاب ليحفظ القرآن. التحق بمدرسة السلطان مصطفى الأولية بميدان السيدة زينب بالقاهرة، وهو في سن الـ 15 عمره. أكمل تعليمه الابتدائي بمدرسة كلية جوردون في الخرطوم بعد انتقال اسرته إلى السودان وأمضى سنتين في التعليم الثانوي، ثم عاد إلى مصر ليكمل تعليمه الثانوي والتحق بعدها بمدرسة المعلمين العليا. بعد تخرجه من مدرسة المعلمين العليا عمل بالتدريس حتى سنة 1943 وأكمل دراسته في إنجلترا في بعثة دراسية لنيل درجة الدكتوراة في الفلسفة وتمكن من الحصول عليها من جامعة لندن عام 1947. عمل مستشار ثقافي للسفارة المصرية في واشنطن وعضوا في المجلس القومي للثقافة عمل أستاذ بقسم الفلسفة بكلية الآداب جامعة القاهرة وأستاذ للفلسفة بجامعة الكويت لمدة خمس سنوات متصلة. عهدت إليه وزارة الثقافة سنة 1965 بإنشاء مجلة فكرية تعنى بالتيارات الفكرية والفلسفية المعاصرة ، فأصدر مجلة الفكر المعاصر ورأس تحريرها وشارك فيها بمقال شهري ثابت تحت عنوان تيارات فلسفية. كتب في الفلسفة والمنطق كما كتب عن الحياة الفكرية والثقافية، وتمثلت أبرز أعماله في كتب «المنطق الوضعي وخرافة الميتافيزيقا»، و«نحو فلسفة علمية» و«حياة الفكر في العالم الجديد»، و«قشور ولباب»، و«تجديد في الفكر العربي» و«المعقول اللا معقول في تراثنا الفكري». حصل على العديد من الجوائز والأوسمة تقديرًا لفكره الأدبي الفريد، منها جائزة الدولة التشجيعية في الفلسفة، كما منحته الجامعة الأمريكية بالقاهرة درجة الدكتوراه الفخرية سنة 1985. توفى الأديب الكبير زكي نجيب محمود فى 8 سبتمبر 1993.