”مشهد مؤثر في إب: كيف حولت شجاعة المواطنين نهاية مأساوية إلى قصة إنقاذ ملهمة”
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
”مشهد مؤثر في إب: كيف حولت شجاعة المواطنين نهاية مأساوية إلى قصة إنقاذ ملهمة”.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
إفطار وسط الركام.. الفلسطينيون في رفح يستقبلون أول أيام رمضان في مشهد استئنائي
وسط الدمار والركام، اجتمع الفلسطينيون مساء السبت حول مائدة إفطار امتدت بين أنقاض مدينة رفح في قطاع غزة، ليستقبلوا أول أيام شهر رمضان رغم الألم وكل ما تكبدوه من خسائر في الأرواح والممتلكات.
علت أصوات التكبير من مآذن المساجد، معلنة لحظة الإفطار واجتمع الأهالي لتناول وجبتهم الأولى من الشهر الفضيل.
وقد توزعت الأضواء والزينة البسيطة بين الركام، محاولة إضفاء لمسة من الفرح على أجواء مليئة بالمآسي.
وبعد الإفطار، علت أصوات الأناشيد الدينية في المكان، في محاولة لاستعادة بعض من روحانية شهر رمضان رغم الآلام التي سببتها الحرب.
ويأتي هذا الإفطار الرمضاني في ظل أجواء يسودها القلق، مع انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار يوم السبت، وسط مخاوف من استئناف القتال بين إسرائيل وحماس.
ورغم أن الاتفاق ينص على استمرار الهدنة أثناء المفاوضات، إلا أن الغموض يلف مصير المرحلة الثانية، التي من المفترض أن تؤدي إلى إنهاء الحرب في غزة، وانسحاب القوات الإسرائيلية، وعودة الرهائن الأحياء المتبقين.
Relatedانتقادات واسعة لـ "بي بي سي" بعد سحب فيلم "غزة: كيف تنجو من الحرب"غزة التي في خاطره": ترامب يحول القطاع لمنتجع فاخر ويظهر مع نتنياهو وماسك في "ريفييرا الشرق الأوسط""هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟وفي حين يحاول الفلسطينيون في غزة التشبث بالحياة، تتواصل المفاوضات في القاهرة بمشاركة مسؤولين من إسرائيل وقطر ومصر والولايات المتحدة، بينما تنقل الأطراف الوسيطة موقف حماس التي لم تحضر بشكل مباشر.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حماس: "لا تقدم يُذكر" في مفاوضات المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار في غزة "هذا ليس رمضان، إنه عام الحزن".. كيف استقبل أهل غزة أول أيام شهر الصوم؟ احتجاجات في عمان ضد تهجير الفلسطينيين من غزة والضفة الغربية المحتلة قطاع غزةرمضانالإسلامإسرائيلفلسطينالصراع الإسرائيلي الفلسطيني