رمضان السيد: الأهلي مصدر السعادة دائما وكولر سيتفوق على جوزيه
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أكد رمضان السيد نجم الكرة المصرية السابق، أن النادي الأهلي هو مصدر السعادة دائمًا، وجمهوره كان داعمًا للفريق طوال الموسم في مختلف كل البطولات.
وقال رمضان السيد خلال تصريحات تليفزيونية «مارسيل كولر المدير الفني صنع طفرة رائعة مع الأهلي وتُوج بالعديد من الألقاب محليًا وقاريًا، وهي انجازات عظيمة بالنسبة للمدرب السويسري، وهو من أفضل المدربين الذين عملوا داخل النادي الأهلي».
وأضاف: «انجازات كولر ستتخطى مانويل جوزيه، وهناك لاعبين تستحق الإشادة مثل وسام أبوعلي الذي يعتبر من أفضل المهاجمين الذين انضموا للأهلي وأفضل لاعب في الدوري المصري، كما أن هناك لاعبين تألقت مثل حسين الشحات وإمام عاشور، وكذلك أفشة الذي يستحق الثناء كثيرا، ولابد أن يمتلك الثقة في قدراته، وعندما يشارك يقدم الإضافة».
وواصل: «لاعبو سموحة كانوا يلعبون بعنف شديد منذ أول دقيقة، والحمد لله على إصابة كريم فؤاد وهو اللاعب الوحيد الذي تعرض للإصابة في اللقاء، وكريم يقدم مستوى رائعا من أفضل اللاعبين في مركز الظهير الأيسر بالدوري المصري خلال الفترة الأخيرة رغم أنه لا يجيد اللعب بالقدم اليسرى».
وتابع: «لاعبو الأهلي بالتأكيد يستحقون الشكر، وهناك أسماء عديدة تألقت على مدار الموسم الحالي، من بداية الشناوي وشوبير وعبدالمنعم وربيعة واكرم توفيق وعلي معلول قبل إصابته».
وأضاف: «لدي دائما ثقة في قدرة الأهلي على تحقيق الفوز حتى الدقائق الأخيرة، وأفشة من أفضل اللاعبين ودائمًا يظهر في الأوقات الصعبة، وسجل هدفًا رائعًا مثل أهداف الخطيب، ودائما يسجل في الوقت الأخيرة، ووصل بالأهلي لـ20 انتصار متتالي، كل اللاعبين نجوم وتستحق التقدير».
وأتم: «الموسم الحالي من أفضل المواسم في تاريخ النادي الأهلي، واللاعبين قدموا مستوى عالٍ رغم الضغوط الكبيرة».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: من أفضل
إقرأ أيضاً:
أفضل وقت لقضاء فوائت رمضان.. أمين الفتوى يكشف عنه
في سؤال ورد إلى دار الإفتاء عن حكم قضاء الصيام الفائت بسبب ظروف صحية، أجاب الدكتور أحمد ممدوح، أمين الفتوى، مؤكدًا ضرورة قضاء الأيام التي فاتت من شهر رمضان بمجرد زوال العذر.
وقدم نصيحة عملية للسائلة قائلاً: "انتظري فترة الشتاء حينما تكون ساعات النهار أقصر، واستغلي ذلك كفرصة لقضاء ما عليك من صوم."
وأضاف الدكتور ممدوح أن الإسلام يُراعي ظروف الإنسان، لكنه يضع القواعد التي تساعد على الوفاء بالعبادات دون التهاون فيها.
وشدد على أن تأخير القضاء يجب أن يكون مبررًا بعذر مقبول شرعًا، مثل المرض الذي يمنع الصيام.
وفي سياق متصل، أوضح الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى، طريقة عملية لتنظيم صيام الأيام الفائتة لمن تراكمت عليها لعدة سنوات.
وأشار إلى أن تقسيم الصيام على مدار العام قد يكون حلًا فعالًا، قائلاً: "لو صامت يومًا واحدًا في الأسبوع، فستتمكن من قضاء 52 يومًا خلال السنة، وإذا صامت يومين في الأسبوع، فستقضي 104 أيام، وهكذا يمكنها تنظيم الأمر بما يتناسب مع ظروفها."
هذا التوضيح يأتي في إطار حرص دار الإفتاء على تقديم حلول عملية تلائم مختلف الحالات الشخصية، مع التأكيد على أهمية السعي لقضاء الفروض الدينية وعدم الاستهانة بها، مهما كانت الأعذار.