توكل كرمان تعلن تقديم منحتين دراسيتين للفنانة هاجر نعمان والفنان عمر ياسين
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أعلنت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، تقديم منحتين دراسيتين للفنانة هاجر نعمان وعمر ياسين.
وقالت توكل كرمان في منشور لها على منصة فيسبوك: "يسعدني أن نقدم منحتين لدراسة الموسيقى للفنانين المبدعين هاجر نعمان وعمر ياسين".
وأضافت مخاطبة الفنانين بالقول: "ينتظركما مستقبل باهر، نفع الله بكما وطنكما وأمتكما، فخورة بكما".
وولدت الفنانة هاجر نعمان في 29 يناير 1999 في تعز ودرست الإعلام في كلية الآداب قسم الإعلام بجامعة تعز منذ عام 2018م.
واشتهرت نعمان، بعد خوضها غمار الفن، ولها أغانٍ لعدد من الفنانين اليمنيين، أبرزهم أيوب طارش وعبدالباسط عبسي.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: توكل كرمان فن اليمن تعز موسيقى
إقرأ أيضاً:
هاجر جلال: "جنين والضفة الغربية والبقية تأتي"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الإعلامية هاجر جلال إن أوضاع النازحين الفلسطينيين العائدين إلى منازلهم المدمرة تلخص مأساة مستمرة، واصفة حالهم بـ"خيام فوق الركام"، وكأن الشعب الفلسطيني محكوم بقدر محتوم من الحرب والدمار.
وأضافت خلال تقديمها برنامج "منتصف النهار"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه كأنه قدر محتوم فُرض على الشعب الفلسطيني أن يتذوق مرارة الحرب والقتل والدمار، رغم وقف إطلاق النار، يرى البعض أنه مؤقت، آلة الحرب الإسرائيلية لم توقف عدوانها، لا تزال تمارس نفس السيناريو، ولكن على مستوى مختلف.
وتابعت: "جنين والضفة الغربية والبقية تأتي، لتطوى صفحة الحرب في قطاع غزة وتُكتب صفحات جديدة من العدوان الإسرائيلي في أماكن أخرى من الأراضي الفلسطينية، الآن تظهر آلة الدمار الإسرائيلية المخفية من القصف الإسرائيلي لتكشف حجم الدمار الهائل الذي خلفته تلك الآلة الإسرائيلية".
وأوضحت أنه من تحت الأنقاض ينبثق الأمل مع عودة تدفق المساعدات الإنسانية عبر مصر لتخفيف معاناة المدنيين الفلسطينيين الذين استخدم جيش الاحتلال سلاح الجوع للتخلص ممن لم تصبهم قذائف المدفعية أو حتى قذائف الطائرات.
ولفت إلى أنه مع رهان نتنياهو على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، وجه جيش الاحتلال قذائفه نحو الضفة الغربية للوصول إلى معادلة تحقق استقراراً مؤقتاً لحكومة نتنياهو المتهالكة والمتآكلة، بمساعدة وزراء اليمين المتطرف.
واختتمت بأن خطر انسحاب كتلة سموتريتش يلوح في الأفق بعد استقالة بن غفير احتجاجاً على وقف إطلاق النار في قطاع غزة، حرب الإبادة دمرت 92% من البنية التحتية والمرافق الحيوية، رائحة غزة ظلت تخنق الأنفاس بهدوء لمدة 15 شهراً، والضفة الغربية مشتعلة على الجانب الآخر، وجنين أيضاً تحت نيران الاحتلال.