أقل الكليات في تنسيق المرحلة الأولى 2024 للأدبي.. مُؤشرات أولية
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
مع إعلان المجلس الأعلى للجامعات اليوم الخميس عن بدء التقديم في تنسيق الكليات 2024 انطلاقا من الاثنين المقبل 12 أغسطس، يبحث الطلاب الناجحون في الثانوية العامة 2024، عن أقل الكليات في تنسيق المرحلة الأولى 2024 بالتزامن مع انخفاض تنسيق المرحلة الأولي الشعبة الأدبية، وإتاحة مقاعد اكبر لطلاب الشعبة في الكليات الأدبية.
وبحسب المٌؤشرات الأولية لتنسيق الكليات 2024، وإعلان المجلس الأعلى للجامعات الحد الأدنى لتنسيق المرحلة الأولى الشعبة الأدبية، الذي يبدأ من 280 درجة فأكثر بنسبة 68.29% فإن أقل الكليات في تنسيق المرحلة الأولى 2024 للأدبي، جاءت كالآتي طبقا لتنسيق العام الماضي:
آثار جنوب الوادي: 321 درجة
إعلام جنوب الوادي: 326 درجة
آثار سوهاج: 322 درجة
آثار الأقصر: 323 درجة
آثار أسوان: 324 درجة
إعلام وتكنولوجيا اتصال السويس: 329 درجة
الإعاقة والتأهيل بني سويف: 321 درجة
آثار الفيوم: 325 درجة
إعلام بني سويف: 330 درجة
آثار القاهرة: 328 درجة
آثار ولغات مطروح: 325 درجة
ألسن أسوان: 333 درجة
ألسن الأقصر: 331 درجة
إعلام المنوفية: 336 درجة
آثار دمياط: 330 درجة
آثار عين شمس: 329 درجة
ألسن جنوب الوادي فرع الغردقة: 334 درجة
ألسن بني سويف: 335 درجة
ألسن المنيا: 333 درجة
ألسن سوهاج: 332 درجة
إعلام القاهرة: 339 درجة
أعلى الكليات في تنسيق الجامعات 2024 للأدبيوتضمنت أعلى الكليات في تنسيق الجامعات 2024 الشعبة الأدبية الآتي
اقتصاد وعلوم سياسية القاهرة: 359 درجة
ألسن كفر الشيخ: 350 درجة
الدراسات الاقتصادية والعلوم السياسة الإسكندرية: 352 درجة
سياسة واقتصاد السويس: 349 درجة
سياسة واقتصاد بني سويف: 344 درجة
ألسن عين شمس: 340 درجة
ألسن قناة السويس بالإسماعيلية: 341 درجة
ألسن الفيوم: 339 درجة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسیق المرحلة الأولى درجة إعلام درجة آثار درجة ألسن بنی سویف
إقرأ أيضاً:
البحوث الإسلامية يعلن بدء المرحلة الأولى لمشروع إحياء المزولة الفلكية بالجامع الأزهر
أعلن مركز الأزهر العالمي للفلك الشرعي وعلوم الفضاء بمجمع البحوث الإسلامية، عن بَدء المرحلة الأولى لتنفيذ مشروع (إحياء المزولة الفلكية بالجامع الأزهر) التي تُعدُّ شاهدًا على عبقريَّة العلماء المسلمين في مجال الفلك، ومعلَمًا من أهم معالم الجامع الأزهر الشاهدة على تراثه العلمي والحضاري، وذلك بتوجيهات من فضيلة الإمام الأكبر أ.د. أحمد الطيب – شيخ الأزهر، وإشراف فضيلة وكيل الأزهر أ.د. محمد الضويني، والأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية أ.د. محمد الجندي.
جاء ذلك في خطوة تعكس اهتمام الأزهر الشريف بتراثه العلمي العريق.
وقال فضيلة أ.د. محمد الجندي، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية ونائب رئيس مركز الأزهر العالمي للفلك الشرعي وعلوم الفضاء: إننا قد بدأنا أُولى الخطوات التنفيذية لهذا المشروع المهم بالجامع الأزهر؛ من خلال التكليف بإعداد لجنة علمية تُجري زيارةً ميدانيةً تقف علي القياسات والأبعاد العلمية للمزولة، وإعداد نموذج يتم تركيبه لأخذ القياسات الهندسية بدقة، ومتابعة حركة الظل؛ للوقوف علي دقة انحرافات الشواخص، وذلك بمعرفة المسئولين من وزارة الآثار وإدارة الجامع الأزهر.
وأكَّد د. الجندي أنَّ هذا المشروع هو إعادةُ إحياءٍ لجزء حيوي من تاريخنا العلمي والحضاري؛ إذْ إنَّ هذه المزولة التي لا نظير لها في دول العالم كافة، كانت شاهدًا على تفاعل العلماء المسلمين مع الكون، وأسهمت في تطوير العلوم والمعارف، مشيرًا إلى أننا نسعى من خلال هذا المشروع إلى تحقيق عدة أهداف؛ منها: الحفاظ على التراث؛ بحماية المزولة كجزء من التراث العلمي والإسلامي، ونقله للأجيال المقبلة، إلى جانب تعزيز السياحة العلمية والدِّينية؛ بجَعْل المزولة مقصدًا للمهتمِّين بالعلوم والتاريخ، وكذا دَعْم البحث العلمي؛ بتوفير بيئة مناسبة للباحثين لدراسة المزولة، وتطوير الأبحاث في مجال الفلك والتاريخ.
وأوضح الأمين العام أنَّ أهمية هذه المزولة تتمثَّل في عدة أمور؛ أبرزها: أنها جزء من تاريخ علم الفلك؛ إذِ استخدمها العلماء والمفكِّرون عبر العصور لتحديد الوقت ومراقبة حركة الأجرام السماوية، إضافةً إلى أنها أسهمت في تطوير المفاهيم الفلكية والرياضية، بالدروس العلمية في الجامع الأزهر؛ ممَّا أدَّى إلى تقدُّم العلوم وفَتْح الأبواب نحو التبادل المشترك بين العلوم الشرعية وعلوم الطبيعة والحياة.
وتابع فضيلته: كما تُعدُّ هذه المزولة من الأدوات العلمية الأولى التي استُخدمت في قياس الوقت؛ ممَّا ساعد في وَضْع الأُسس للعلوم الحديثة، وهذا سَبْقٌ للأزهر الشريف نحو إثبات أثره على النهضة العلمية الحديثة، فضلًا عن أنها تُعدُّ مصدرًا مهمًّا لتوثيق الأحداث التاريخية؛ إذِ ارتبطت بتحديد مواقيت الصلاة، وتنظيم العمل في الأروقة العلمية بالجامع الأزهر.