مجلس الدولة.. انشقاق جديد بسبب “قصاصة الورق”
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
شهدت اللجنة القانونية بالمجلس الأعلى للدولة انقساما حادا حول نتائج انتخابات رئاسة المجلس، بعد إصدارها بيانا رسميا، بحضور نائب رئيسها و 6 أعضاء، اعتبرت فيه ورقة الاقتراع التي جرى التنازع حولها “ملغاة”، ولا تحتسب في إجمالي الأصوات.
ووفقا للبيان، فقد حصل المرشح محمد تكالة على 68 صوتا، بينما تحصل خالد المشري على 69 صوتا، ليصبح بذلك رئيسا للمجلس الأعلى للدولة.
غير أن بيانا ثانيا، وقع عليه 4 أعضاء من اللجنة، أدانوا بشدة هذا الاجتماع، معلنين مقاطعتهم له بسبب عدم دعوة رئيس اللجنة أو حضوره.
وأكدوا أنهم يرفضون تدخل اللجنة في هذه القضية الشائكة، معتبرين أنها تهدد وحدة المجلس وأداء وظيفته السياسية المهمة.
ودعا الأعضاء الأربعة إلى عقد جلسة حضورية يشارك فيها جميع أعضاء المجلس للتصويت على حسم هذه القضية، أو إعادة إجراء التصويت على رئاسة المجلس لضمان تماسكه ووحدته.
المصدر: بيانات.
المجلس الأعلى الدولة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف المجلس الأعلى الدولة
إقرأ أيضاً:
لجنة بـ”الوطني الاتحادي” تناقش سياسة الحكومة في تعزيز دور اللغة العربية
واصلت لجنة شؤون التعليم والثقافة والشباب والرياضة والإعلام في المجلس الوطني الاتحادي، خلال اجتماعها الذي عقدته اليوم، في مقر الأمانة العامة للمجلس في دبي، برئاسة سعادة الدكتور عدنان حمد الحمادي رئيس اللجنة، مناقشة موضوع سياسة الحكومة في تعزيز دور ومكانة اللغة العربية كلغة رسمية للدولة، ومكون أساسي للهوية الوطنية.
حضر الاجتماع أعضاء اللجنة سعادة كل من الدكتورة مريم عبيد البدواوي مقررة اللجنة، وآمنة علي العديدي، وعائشة خميس الظنحاني، والدكتورة موزة محمد الشحي، ونجلاء علي الشامسي أعضاء المجلس الوطني الاتحادي.
كما شارك في الاجتماع، الدكتور محمد صافي المستغانمي الأمين العام لمجمع اللغة العربية في الشارقة، والدكتور عيسى صالح الحمادي مدير المركز التربوي للغة العربية لدول الخليج بالشارقة، والدكتور علي عبدالله بن موسى الأمين العام للمجلس الدولي للغة العربية.
وتم خلال الاجتماع مناقشة تحديات اللغة العربية في قطاع التعليم، والمقترحات التي من شأنها أن تساهم في حل هذه التحديات في العملية التعليمية في المدارس والجامعات، والتأكيد على أهمية التعاون مع المؤسسات الحكومية والخاصة المعنية بتعزيز استخدام اللغة العربية في الهوية الوطنية والمجتمع بشكل عام.وام