جامعة الذيد تنظم اليوم المفتوح الثاني
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
الذيد: «الخليج»
بحضور الدكتورة عائشة بوشليبي مديرة جامعة الذيد، أطلقت الجامعة فعاليات اليوم المفتوح الثاني للتخصصات والبرامج التي تطرحها، وذلك بهدف تعريف طلبة الثانوية العامة من المدارس الحكومية والخاصة وأولياء أمورهم بالبرامج الأكاديمية والتخصصات العلمية التي تقدمها الجامعة.
خلال الافتتاح أكدت الدكتورة عائشة بوشليبي، أن اليوم المفتوح فرصة للمهتمين بالالتحاق بجامعة الذيد للاطلاع على البرامج التي تطرحها وشروط القبول وطرح استفساراتهم على أعضاء هيئة التدريس الممثلين للكليات والبرامج المختلفة، ما يساعد الطلبة وأولياء أمورهم في اختيار التخصص المناسب لهم طبقاً لمهاراتهم واهتماماتهم الشخصية ومتطلبات سوق العمل المستقبلية.
تضمن اليوم المفتوح معرضاً، شاركت فيه كليات الجامعة المختلفة وهي: كلية الزراعة، وكلية إدارة الأعمال، وكلية الآداب والاتصال وتقنية المعلومات، وقد استقطب اليوم المفتوح ما يزيد على 300 طالب وطالبة من عدد من المدارس الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى عدد كبير من أولياء الأمور وأبناء المنطقة الوسطى، حيث استقبلتهم الكليات من خلال الأجنحة المخصصة لكل منها والتعريف بالبرامج التي تطرحها والإجابة على الاستفسارات المطروحة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جامعة الذيد الیوم المفتوح
إقرأ أيضاً:
للعام الثاني على التوالي.. جامعة جنوب الوادي تدرج في تصنيف QS الإنجليزي للتنمية المستدامة 2025
أعلن الدكتور أحمد عكاوي، رئيس جامعة جنوب الوادي، عن إدراج الجامعة في تصنيف QS الإنجليزي للاستدامة لعام 2025 في المركز (1201-1250) من بين 1744 مؤسسة تعليمية تم إدراجها في هذا التصنيف، كما حصلت الجامعة على المركز 13 محلياً ضمن 26 جامعة مصرية تم إدراجها في التصنيف هذا العام
وأشار رئيس الجامعة إلى أن إدراج جامعة جنوب الوادي في هذا التصنيف يعكس التزامها بتطبيق معايير التنمية المستدامة في عملياتها الأكاديمية والبحثية، ويبرز جهودها المستمرة لتحسين بيئتها الجامعية ودعم القضايا البيئية والاجتماعية على نطاق أوسع وتحقيقا لرؤية مصر 2030.
ومن جانبه، أضاف الدكتور محمد وائل، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، أن تصنيف QS للاستدامة يعكس دور الجامعة في تحقيق التنمية المستدامة، ويشمل التصنيف قياس عدة معايير رئيسية مثل التأثير البيئي الاستدامة البيئية، البيئة التعليمية، والبحوث البيئية، والتأثير المجتمعي المساواة، التبادل المعرفي، تأثير التعليم، الفرص التوظيفية، والصحة الجيدة)، بالإضافة إلى قياس الحوكمة والمنح الدراسية والطلاب الدوليين.
وأوضح أن الهدف من هذا التصنيف هو قياس مدى التزام الجامعات في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة من خلال التأثير البيئي والمجتمعي والحوكمة.
كما ذكر الدكتور حمودة محمد دردير أن الجامعة حققت نتائج ملموسة في هذا التصنيف وفقاً لموقع التصنيف، حيث حققت المراكز الدولية الاتية: المعيار الأول التأثير البيئي، الذي يتضمن ثلاثة مؤشرات استدامة المؤسسات التعليمية، استدامة التعليم، واستدامة البحث العلمي، حيث حصلت الجامعة على المركز +1001 المعيار الثاني التأثير الاجتماعي، الذي يشمل خمسة مؤشرات المساواة، وتبادل المعرفة، وتأثير التعليم، والتوظيف والفرص، وجودة الحياة، حيث حصلت الجامعة على المركز 837. المعيار الثالث معيار الحوكمة، حيث حصلت الجامعة على المركز 1001.