طالبو بتنفيذه في أقرب وقت..60 برلمانيا يوجهون طلباً هاماً لرئيس وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
طالب 60 برلمانيا في مجلس النواب اليمني المعترف به دولياً رئيس وأعضاء هيئة رئاسة مجلس النواب" بضرورة الاعداد والترتيب لاجتماع المجلس في اقرب وقت ممكن وبما لا يتجاوز شهر سبتمتبر القادم".
بحسب وثيقة شملت أسماء البرلمانيين الموقعين عليها حصل "مأرب برس" على نسخة منها شدد الأعضاء في رسالتهم، الثلاثاء الماضي على ضرورو تكليف اللجنة المالية للنزول الميداني ورفع تقرير بمستوى التنفيذ الفعلي للموازنات العامة وجميع موازنات الوحدات الاقتصادية للعامين السابقين.
الأعضاء الموقعون على الرسالة دعوا ايضاً الى تكليف جهاز الرقابة والمحاسبة بالنزول لجميع الجهات الحكومية وسرعة موافاة المجلس بالتقارير الدورية الربع سنوية عن اداء الوزارات وقطاع الوحدات الاقتصاية ، والعمل على تفعيل دورهيئة مكافحة الفساد .
فيما يلي أسماء الأعضاء الموقعون:
١- ابراهيم احمد المزلم
٢- ابراهيم شعيب الفاشق
٣- احمد محمد قبوع
٤- اسحاق القحم
٥- امين الصلوي
٦- حسين حسين السوادي
٧- حميد شعبين
٨- زكريا الزكري
٩- زيد احمد طه
١٠- عبدالحميد محمد فرحان
١١- عبدالرحمن صالح معزب
١٢-عبدالسلام الدهبلي
١٣- عبدالله محسن العجر
١٤- عبدالوهاب عامر
١٥- علي قايد الوافي
١٦- علي محمد الصعر
١٧- محسن البحر
١٨- محمد احمد الزويدي
١٩- محمد صالح الحميري
٢٠- محمد مهدي الكويتي
٢١- محمد نجيب احمد سيف
٢٢- ناصر محمد باجيل
٢٣- نصر زيد محي الدين
٢٤- هبة الله علي شريم
٢٥- عبد الخالق البركاني
٢٦- علي محمد المعمري
٢٧- محمد سيف الشميري
٢٨- شوقي عبدالسلام شمسان
٢٩- نجيب سعيد غانم
٣٠- شوقي القاضي.
٣١- محمدثابت العسلي
٣٢- عبد الله الكاتب
٣٣- بكيل بن ناجي الصوفي
٣٤-علي حسين العنسي
٣٥- انصاف مايو
٣٦- سهيل محمد عبد الرزاق
٣٧- عبدالرزاق الهجري
٣٨-عبدالخالق بن شيهون
٣٩-صادق البعداني
٤٠- محمد الحاج الصالحي
٤١- مفضل اسماعيل الابارة
٤٢- محمد الحزمي الادريسي
٤٣- سلطان العتواني
٤٤ -عباس النهاري
٤٥- علي عشال
٤٦ - محمد مقبل الحميري
٤٧- فيصل الحبيشي
٤٨- جعيل طعيمان
٤٩- هزاع المسوري
٥٠- عبدالكريم الاسلمي
٥١- محمد ورق
٥٢-عبدالرحمن العشبي
٥٣- محمد الشرفي
٥٤- منصور علي الحنق
٥٥-عبد الكريم السنيني
٥٦- زيد الشامي
٥٧-عبدالوهاب معوضه
٥٨-صخرالوجيه
٥٩- صالح بن فريد العولقي
٦٠- عبدالكريم شرف شيبان
المصدر: مأرب برس
إقرأ أيضاً:
الإطار التنسيقي مهدد بـالتفكك والسبب الصراع على رئاسة هيئة الحشد - عاجل
بغداد اليوم - بغداد
حذر الباحث في الشأن السياسي والأمني مصطفى الطائي،اليوم الجمعة (21 شباط 2025)، من خطورة استمرار الصراع على رئاسة هيئة الحشد الشعبي، مؤكدًا أن هذا الصراع قد يؤدي إلى تفكك الإطار التنسيقي، خاصة مع اقتراب الانتخابات البرلمانية.
أوضح الطائي في حديث لـ"بغداد اليوم" أن "هناك صراعًا واضحًا على هيئة الحشد الشعبي بين قوى الإطار التنسيقي، حيث تسعى بعض الجهات السياسية إلى إقرار قانون الخدمة والتقاعد للهيئة بهدف إخراج بعض القيادات الحالية وترشيح بدلاء عنها".
وأضاف أن "استمرار هذا الصراع على رئاسة هيئة الحشد الشعبي والمناصب القيادية الأخرى في الهيئة سيؤدي إلى تفكك الإطار التنسيقي، خاصة مع اقتراب الانتخابات البرلمانية، حيث يتوقع أن يكون الصراع أكثر حدة بين القوى السياسية لضمان حصولها على أعلى الأصوات في مناطق نفوذها، خاصة في وسط وجنوب العراق والعاصمة بغداد".
يشير الطائي إلى أن "الصراع على هيئة الحشد الشعبي قد يؤثر سلبًا على الاستقرار الأمني والسياسي في العراق، خاصة أن الهيئة تلعب دورًا محوريًا في مكافحة الإرهاب والحفاظ على الأمن الداخلي. كما أن تفكك الإطار التنسيقي قد يؤدي إلى انقسامات سياسية أعمق، مما يعيق عملية تشكيل الحكومة المقبلة".
ولم تصدر حتى الآن تعليقات رسمية من قيادات الإطار التنسيقي أو هيئة الحشد الشعبي حول هذه التحذيرات. ومع ذلك، تشير مصادر سياسية إلى أن بعض الأطراف داخل الإطار التنسيقي تسعى إلى تعزيز نفوذها في الهيئة استعدادًا للانتخابات المقبلة.
وتعد هيئة الحشد الشعبي واحدة من المؤسسات الأمنية في العراق، حيث لعبت دورًا رئيسيًا في مكافحة تنظيم داعش الإرهابي. ومع ذلك، فإن الهيئة أصبحت محط أنظار القوى السياسية التي تسعى إلى السيطرة على مقدراتها لتعزيز نفوذها السياسي، بحسب مراقبين.