عاجل..شهداء ومصابون فى غارة للاحتلال على منطقة عبسان شرق مدينة خان يونس
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أفادت قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها منذ قليل، أن هناك شهداء ومصابون جراء غارة شنتها طائرات الاحتلال على منطقة عبسان شرق مدينة خان يونس.
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
وسنوافيكم بكافة التفاصيل كاملة لاحقا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: منطقة عبسان مدينة خان يونس غزة قوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
إصابة 7 مواطنين جراء غارة للاحتلال على خان بونس
أصيب سبعة مواطنين، مساء اليوم الثلاثاء، في غارة للاحتلال الإسرائيلي على خان يونس، جنوب قطاع غزة، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا".
الأمم المتحدة: الهجمات على مستشفيات غزة لها تأثير مدمر على المدنيين رئيس وزراء فلسطين يؤكد ضرورة التنسيق لضمان توزيع المساعدات بصورة عادلة في غزةوأفادت، بأن طائرات الاحتلال استهدفت خيمة تؤوي نازحين شمال غرب خان يونس، ما أدى لإصابة سبعة مواطنين بينهم ثلاثة وصفت جروحهم بالخطيرة، نقلوا على إثرها إلى مستشفى ناصر في مدينة خان يونس.
كما استشهد شاب، مساء اليوم الثلاثاء، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، في مخيم نور شمس، شرق طولكرم، وفقًا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية"وفا".
وذكرت مصادر محلية، أن الشاب محمود محمد خالد اعمر، استشهد متأثرا بإصابته خلال اقتحام قوات الاحتلال للمخيم اليوم، وقد عثر عليه الأهالي ملقى على الأرض في حي أبو بكر الصديق بالمخيم.
وباستشهاد الشاب اعمر، يرتفع عدد شهداء مخيمي طولكرم ونور شمس منذ فجر اليوم إلى ثمانية شهداء، منهم سبعة ارتقوا برصاص الاحتلال وقصف مُسيرة في حارة الحمام بمخيم طولكرم.
استشهد ثلاثة مواطنين، وأصيب آخرون، مساء اليوم الثلاثاء، في قصف للاحتلال الإسرائيلي على بيت حانون، شمال قطاع غزة.
وأفادت، بأن طائرات الاحتلال قصفت منزلا في بيت حانون، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مواطنين من عائلة الغندور وإصابة آخرين.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 45,338 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 107,764 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.