11 مليار دولار زيادة في 7 أشهر.. معدل تطور الاحتياطي النقدي في 2024
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أعلن البنك المركزي المصري، ارتفاع أرصدة الاحتياطي النقدي الأجنبي ليصل إلى 46.489 مليار دولار بنهاية يوليو الماضي.
وبحسب بيانات البنك المركزي المصري، يأتي ارتفاع الاحتياطي النقدي الأجنبي بنهاية يوليو 2024، للشهر السابع على التوالي خلال 2024.
احتياطي النقد الأجنبي لدى البنك المركزي المصريبلغ إجمالي معدل الزيادة في احتياطي النقد الأجنبي المسجل لدى البنك المركزي المصري نحو 11 مليار دولار، حيث ارتفع الاحتياطي من 35.
- نهاية يناير - 35.250 مليار دولار.
- نهاية فبراير - 35.311 مليار دولار.
- نهاية مارس - 40.361 مليار دولار.
- نهاية أبريل - 41.057 مليار دولار.
- نهاية مايو - 46.126 مليار دولار.
- نهاية يونيو - 46.384 مليار دولار.
- نهاية يوليو - 46.489 مليار دولار.
وفي سياق متصل، تستهدف المملكة العربية السعودية، تحويل ودائعها لدى مصر والتي تبلغ نحو 10 مليارات دولار إلى استثمارات مباشرة في عدد من المشروعات.
ويأتي ذلك في إطار توطيد العلاقات الاقتصادية والاستثمارية بين مصر والمملكة العربية السعودية، في ظل تعزيز العلاقات الثنائية وخاصة خلال السنوات الأخيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البنك المركزي احتياطي النقد الأجنبي ارتفاع الاحتياطي النقدي احتياطي البنك المركزي البنک المرکزی المصری ملیار دولار نهایة یولیو
إقرأ أيضاً:
الجرائم الإلكترونية في 2024 تتسبب بخسارة 16 مليار دولار
قال مكتب التحقيقات الاتحادي (إف بي آي) في الولايات المتحدة في تقرير نشر اليوم الأربعاء، إن الخسائر المتعلقة بالجرائم الإلكترونية، بمختلف أنواعها، في العالم بلغت أكثر من 16 مليار دولار العام الماضي.
وأوضح أن ما أدى إلى زيادة الخسائر بنحو الثلث عن 2023، عمليات احتيال بسيطة أساسا، مثل الاحتيال على مستثمرين مبتدئين بالاستيلاء على أموالهم عبر الإنترنت، أو خداع موظفي الشركات برسائل بريد إلكتروني مزيفة لتحويل مبالغ كبيرة إلى حسابات مصرفية للمجرمين.
وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي، أن الإيهام بالدعم الفني وعمليات الاحتيال العاطفية تسببت أيضا في خسائر بمئات الملايين من الدولارات.
وقال إن مركز شكاوى جرائم الإنترنت التابع له، جمع تلك الأرقام والبيانات، وأصبح المركز مخصصا لتبادل تقارير الاحتيال والقرصنة الرقمية وتلقى ما يقرب من 860 ألف شكوى.
صعوبة الحسابومن المعروف، أن الخسائر الناجمة عن الجرائم الإلكترونية يصعب حسابها، وأرقام مكتب التحقيقات الاتحادي من الأكثر شمولا، لكن المكتب أقر بأن حساباته غير مكتملة، لا سيما برمجيات الفدية، وهي نوع ضار للغاية من البرمجيات يستخدمه متسللون إلكترونيون لابتزاز المؤسسات لدفع فدية مقابل بياناتها.
إعلانورغم أن الشكاوى التي جمعها مكتب التحقيقات الاتحادي جاءت من جميع أنحاء العالم، إلا أن الغالبية العظمى منها من الولايات المتحدة.