هاريس وترامب وافقا على إجراء مناظرة في هذا الموعد
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
أعلنت شبكة "ايه بي سي" الأميركية الخميس، أن المرشحة الديموقراطية كامالا هاريس ومنافسها الجمهوري دونالد ترامب وافقا على المشاركة في مناظرة تلفزيونية في 10 سبتمبر، قبل خوضهما الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة في نوفمبر.
ونشرت القناة عبر منصة إكس: "أكدت كل من نائبة الرئيس هاريس والرئيس السابق ترامب مشاركتهما في مناظرة عبر إيه بي سي".
وبعد انسحاب بايدن من السباق في 21 يوليو ودعمه هاريس، قال ترامب إنه لن يناظرها لأنها ليست المرشح الرسمي عن الحزب.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مناظرة كامالا هاريس مناظرة رئاسية دونالد ترامب كامالا هاريس الانتخابات الأميركية مناظرة رئاسية مناظرة كامالا هاريس مناظرة رئاسية أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
مصر تنفي "أي اتصال هاتفي" بين السيسي وترامب
القاهرة- الوكالات
نقلت قناة القاهرة الإخبارية المملوكة للدولة، عن مصدر مسؤول رفيع المستوى، اليوم الثلاثاء، قوله إنه لا صحة لما تناولته بعض وسائل الإعلام؛ من إجراء اتصال هاتفي بين الرئيسين المصري والأمريكي.
وذكر المصدر في تصريحات لقناة "القاهرة الإخبارية" أن أي اتصال هاتفي للرئيس المصري عبدالفتاح السيسي يتم الإعلان عنه وفقًا للمتبع مع رؤساء الدول.
وشدد المصدر المسؤول على أنه كان يجب تحري الدقة المطلوبة، خاصةً فيما يتعلق باتصال على هذا المستوى وفي هذا التوقيت الدقيق الذي تمر به منطقة الشرق الأوسط.
وكان الرئيس ترامب قال، يوم الاثنين، إنه يرغب في رؤية الفلسطينيين "يعيشون في منطقة حيث يمكنهم العيش فيها دون إزعاج". وزعم ترامب أنه تحدث مع الرئيس المصري لكنه رفض أن يقول بشكل مباشر ما إذا كان للسيسي رأي في استقبال المزيد من اللاجئين الفلسطينيين.
وقال ترامب: "أود أن أفعل ذلك- أتمنى أن يأخذ بعضًا منهم، فنحن نساعدهم كثيرًا، وأنا متأكد من أنه (السيسي) يستطيع مساعدتنا، إنه صديق لي"، حسب قوله. وأضاف: "إنه في جزء صعب للغاية من العالم، لأكون صادقًا، كما يقولون، إنها منطقة صعبة، لكنني أعتقد أنه يستطيع القيام بذلك".
وكانت مصر قد شددت على رفضها لما وصفته بـ«المساس» بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني في أرضه ووطنه. وأكدت «الخارجية المصرية»، في بيان مساء الأحد، رفضها المساس بحقوق الشعب الفلسطيني «غير القابلة للتصرف، سواء من خلال الاستيطان أو ضم الأرض، أو عن طريق إخلاء تلك الأرض من أصحابها من خلال التهجير أو تشجيع نقل أو اقتلاع الفلسطينيين من أرضهم، سواء كان بشكل مؤقت أو طويل الأجل».
وحذر البيان من أن المساس بتلك الحقوق «يهدد الاستقرار، وينذر بمزيد من امتداد الصراع إلى المنطقة، ويقوض فرص السلام والتعايش بين شعوبها».