بيان مهم من وزارة العمل بشأن فرص العمل السعودية - التخصصات والشروط
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
أعلن محمد جبران، وزير العمل، اليوم الخميس، عن حصول 300 شاب مصري على شهادات فحص مهني مُعتمدة تؤكد امتلاكهم المهارات اللازمة للعمل في المملكة العربية السعودية على 5 قطاعات.
وأوضحت وزارة العمل، بحسب بيانها، الخميس، أن القطاعات المتاح بها فرص العمل هي : الكهرباء، والسباكة، واللحام، والنجارة، وميكانيكا السيارات.
وقال "جبران"، إن هؤلاء الشباب أول دُفعة رسمية في إطار تنفيذ اتفاقية الفحص المهني بين مصر والسعودية بالتعاون بين وزارة العمل المصرية ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالسعودية، وتُمثلها شركة تكامل السعودية.
وأضاف وزير العمل، أن عملية الإختبارات هذه حدثت في مركزي تدريب "مهني بولاق الدكرور" بمحافظة الجيزة، و"مهنى شهداء الكتيبة 103 صاعقة" الشرابية سابقًا"،بالقاهرة بالتعاون مع الجانب السعودي عن طريق "أون لاين".
وأكد "الوزير"، على أن نسبة نجاح هذه الدفعة الأولى في عملية الاختبارات النظرية والعملية هي 92%، لافتًا إلى أنه بالحصول على الشهادات لهذه الدُفعة الأولى تنطلق معها المرحلة الإلزامية لأهمية الحصول على هذه الشهادات قبل السفر للعمل بالسعودية، طبقًا للإتفاقية؛ لضمان امتلاك المهارات اللازمة للمهنة المتفق عليها مع صاحب العمل السعودي.
وأكد محمد جبران، أن الدولة المصرية حريصة على تعزيز مهارة العامل المصري، وزيادة قُدراته التنافسية بالخارج والحفاظ على حقوقه وتوعيته بواجباته، وأن إستراتيجية وزارة العمل تسير في هذا الإتجاه على قدم وساق، مستشهدًا باتفاقية الفحص المهني بين مصر والسعودية التي تشهد تطورات مُستمرة في عملية تنفيذ هذا الهدف كونها تعتمد على برنامج تحرص البلدين على تطبيقه بشكل كامل في أسرع وقت.
وأوضح وزير العمل، أن شهادات الفحص المهني واحدة من أبرز بروتوكولات التعاون بين وزارة العمل المصرية ووزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية في السعودية؛ بهدف إرسال عِمالة مصرية ماهرة ومُدربة على المهن التي تحددها وتحتاجها المملكة، حيث أن تلك الشهادات ستؤكد مصداقية المهنة ومهارة الراغب في السفر فيها وذلك للقضاء على الشهادات والصفات المهنية المضروبة التي تُهدد مُستقبل العامل المصري في الخارج وتجعله لا يعمل بشكل مُستدام .
يذكر أن مُدة سريان شهادة الفحص المهني 5 سنوات، ويمكن التقديم عليها والتسجيل لاستخراج الشهادة على الرابط التالي.. اضغط هنا
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الدولار إيران وإسرائيل نتيجة الثانوية العامة الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب انهيار عقار الساحل زيادة البنزين والسولار إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان محمد جبران وزير العمل فرص العمل السعودية الفحص المهنی وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب اليوم في السعودية
شهد الذهب خلال الأسبوع الماضي تداول تحت مستوى المقاومة 2930 دولار للأونصة ليغلق السعر تداولات الأسبوع تحت هذا المستوى، الأمر الذي يدل على عدم تجميع الزخم الصاعد الكافي لاختراق هذا المستوى واستهداف القمة التاريخية الأخيرة عند 2956 دولار للأونصة.
وعلى إثر ذلك ارتفع سعر الذهب في السعودية على مستوى جميع الأعيرة الذهبية.
سعر الذهب عيار 24 الأعلى سعرا سجل 351.00 ريال
سعر الذهب عيار 21سعر الذهب عيار 21 الأكثر انتشار 307.00 ريال
سعر الذهب عيار 18سعر جرام الذهب عيار 18 سجل 263.25 ريال
أسعار الذهب في السعودية351.00 ريال | |
321.75 ريال | |
307.00 ريال | |
263.25 ريال | |
204.75 ريال | |
175.50 ريال | |
10917.00 ريال | |
2457.00 ريال | |
2911.21 دولار |
أظهر تقرير الوظائف الحكومي، أن الاقتصاد الأمريكي أضاف 151 ألف وظيفة في فبراير مقارنة بارتفاع قدره 160 ألف وظيفة كانت توقعها الأسواق في حين بلغ معدل البطالة 4.1% مقارنة بتوقعات 4%.
ساعد الرقم الأضعف من المتوقع للوظائف الأمريكية على دعم الذهب بالإضافة على هبوط مؤشر الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى في أربعة أشهر ليسجل أكبر انخفاض أسبوعي منذ نوفمبر 2022.
أيضا استمرار عدم اليقين المتعلق بقرارات الرئيس الأمريكي المتعلقة بالتعريفات الجمركية زادت الطلب على الذهب بشكل عام كملاذ آمن وتحوط ضد التضخم الذي قد ينشأ عن هذه السياسيات التجارية.
وقد صرح رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي جيروم باول أن البنك يمكنه الانتظار لرؤية تأثير سياسات الرئيس دونالد ترامب قبل اتخاذ أي قرارات جديدة بشأن أسعار الفائدة.
وأوضح بأول، أن الإدارة الأميركية تعمل على تنفيذ تغييرات كبيرة في مجالات التجارة والهجرة والسياسة المالية والتنظيم، مشيرا إلى أن الأثر الصافي لهذه التغييرات هو ما سيحدد مسار الاقتصاد والسياسة النقدية، وأن عدم اليقين بشأن هذه التغييرات والنتائج المحتملة لا يزال مرتفعًا.
أكد بأول أن الاحتياطي الفدرالي يركز على التمييز بين الإشارات الحقيقية والضجيج مع تطور التوقعات، وأنه ليس هناك حاجة للتسرع، حيث يمكنهم الانتظار حتى تتضح الصورة، وهذه التصريحات تتعارض إلى حد ما مع التوقعات المتزايدة في الأسواق بخفض أسعار الفائدة هذا العام.