اشتراك X في Premium+ خاليًا تمامًا من الإعلانات
تاريخ النشر: 9th, August 2024 GMT
قامت X بتحديث اشتراكها في Premium+ بحيث لا يضطر المستخدمون الذين يدفعون إلى رؤية أي إعلان على الإطلاق. أعلن الموقع المعروف سابقًا باسم Twitter أن Premium+، الذي يكلف 16 دولارًا شهريًا في الولايات المتحدة، أصبح الآن خاليًا تمامًا من الإعلانات. في حين أن إحدى الامتيازات الأصلية للطبقة هي وجود جداول زمنية خالية من الإعلانات لـ For You وFollowing، لا يزال المشتركون يرون إعلانات على أجزاء أخرى من الشبكة الاجتماعية.
كما يشير Social Media Today، كانت صفحة الأسئلة الشائعة الخاصة باشتراكات X تقول إن ميزة عدم وجود إعلانات لـ Premium+ "لا تنطبق على المحتوى المروج له في أي مكان آخر على X، بما في ذلك على سبيل المثال لا الحصر الإعلانات على الملفات الشخصية، والإعلانات في ردود المنشورات، والإعلانات في Immersive Media Viewer، والأحداث المروج لها في Explore، والاتجاهات المروجة، والحسابات المروجة للمتابعة".
أعرب بعض المستخدمين في سلسلة الإعلانات هذه على X عن مخاوفهم بشأن مخطط تقاسم الإيرادات الخاص بالشركة. يمكن للأشخاص كسب المال على الشبكة الاجتماعية من خلال الحصول على بعض عائدات إعلانات X، ولكن لا يمكنهم كسب المال إلا مقابل إعلان إذا رآه مستخدم تم التحقق منه. لهذا السبب اضطر مهندس X إريك فارارو إلى كتابة منشور يجيب على شكوى شائعة من المبدعين بأن مدفوعاتهم كانت أقل من المتوقع. "يتم كسب الإيرادات فقط مقابل الإعلانات المعروضة للمستخدمين الذين تم التحقق منهم. هذه واحدة من العديد من الطرق التي نخفف بها محاولات التلاعب بالبرنامج"، كما غرد. نظرًا لأن الإعلانات كانت محدودة لمشتركي Premium + منذ البداية، فقد لا يكون لهذا تأثير كبير على مبلغ الإيرادات الذي يمكن لـ X مشاركته مع مستخدميها. سيستمر الأشخاص الذين يدفعون مقابل المستوى الأساسي، الخيار الأرخص بسعر 3 دولارات شهريًا، في رؤية الإعلانات كالمعتاد.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خطيب مسجد الشرطة: علينا التحقق بمقام العبودية فهو الأعلى مكانة.. فيديو
قال الشيخ أحمد عصام الدين فرحات، خطيب مسجد الشرطة بالتجمع الخامس، إنه علينا أن نتحقق بمقام العبودية فهو أعلى مقام وليتواضع الإنسان بين يدي مولاه ليوضع له القبول في السماء والأرض.
وأضاف فرحات، خلال خطبة الجمعة من مسجد الشرطة بالتجمع الخامس، أن النبي توجه إلى ربه يحتمي بحماه ويبث إليه شكواه قائلا (اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس أنت رب المستضعفين وأنت ربي إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني أم إلى عدو ملكته أمري إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي.
وتابع: وجاء التكريم الإلهي للنبي في رحلة الإسراء والمعراج ليريه الآيات الكبري ويفيض عليه من الأسرار الكونية ويتجلى عليه بمزيد من المعارف والأنوار، فيقول تعالى (سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَىٰ بِعَبْدِهِ لَيْلًا مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ).
وقال خطيب مسجد الشرطة، إن شهود الجبر الإلهي حاضر في رحلة الإسراء والمعراج، لتفتح للامة كلها أبواب الأمل والثقة في الله، وهذا ما كان يحرص النبي على غرسه وترسيخه في نفوس أصحابه وهذا ما ينبغي أن يربى عليه أبناؤنا وبناتنا، العزة والأمل والأخذ بالأسباب والصبر والرضا والتوكل على الله والتحقق بمقام العبودية.