استعدادات حفل رامي صبري وإليسا في جدة.. صور
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
يلتقي كلا من الفنانة إليسا والفنان رامي صبري، بعد قليل، جمهورهم في حفل غنائي على هامش فعاليات موسم جدة الذي يضم عدد كبير من نجوم الغناء العربي.
بدأ الجمهور في الدخول إلى المسرح بشكل تنظيمي والاهتمام بالمداخل الخاصة لكل فئة من التذاكر لمنع التزاحم.
كشف رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية، المستشار تركي آل الشيخ، عن الفعاليات الفنية والترفيهية “جولة المملكة”، والتي ستصاحبها فعاليات كأس العالم للرياضات الإلكترونية في الرياض.
تتضمن جولة المملكة 2024 باقة غنائية ضخمة من نجوم الأغنية الخليجية والعربية “أحلام، نوال الكويتية، نبيل شعيل، محمد حماقي، تامر حسني، فرقة ميامي، ماجد المهندس، أصالة، نانسي عجرم، أحمد سعد، أميمة طالب، راشد الفارس، فهد الكبيسي، عايض يوسف”
بجانب العروض المسرحية “البيت المقلوب، الأول من نوعه، ميوزكال سكول، ساحرة الشمال، الدكتور”.
مع استضافة جولة المملكة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية التي ستقام هذا الصيف في العاصمة السعودية الرياض.
وتمتد المنافسة لـ 8 أسابيع في الفترة من 3 يوليو إلى 25 أغسطس 2024.
وجاء الجدول الزمني للبطولة كالآتي:الأسبوع الأول:لعبة League of Legends
لعبة Mobile Legends: Bang Bang
لعبة DOTA 2
لعبة DOTA 2
لعبة Mobile Legends: Bang Bang
لعبة Free Fire
لعبة DOTA 2
لعبة Counter-Strike 2
لعبة PUBG Mobile
لعبة Overwatch 2
لعبة Mobile Legends: Bang Bang
لعبة PUBG Mobile
لعبة Tom Clancy’s Rainbow Six Siege
لعبة Honor of Kings
لعبة Apex Legends
لعبة Street Fighter 6
لعبة Fortnite
لعبة Teamfight Tactics
لعبة EA Sports FC 24
لعبة Starcraft II
لعبة Rocket League
لعبة TEKKEN 8
لعبة PUBG Battlegrounds
لعبة ESL R1
يذكر أن مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية “EWCF” Esports World Cup Foundation أعلنت عن قيمة الجوائز المالية المقدمة خلال النسخة الأولى من "كأس العالم للرياضات الإلكترونية" والمُقامة بمدينة الرياض.
وسيحصل المشاركون على 60 مليون دولار، لتصبح الجائزة الأكبر في تاريخ قطاع الألعاب والرياضات الإلكترونية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العالم للریاضات الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
“لعبة الكراسي الموسيقية… الإسلاميون يجلسون أولًا!”
الوجوه القديمة بلحى جديدة:
قرار تعيين دفع الله الحاج رئيسًا للوزراء ليس مجرد "تعديل وزاري"، بل هو إعادة تدوير لـأسطوانة النظام القديم، لكن مع غلاف تكنوقراطي مذهّب!
فالرجل الذي قضى 40 عامًا في دهاليز الدبلوماسية خلال عهد الإنقاذ، يعود اليوم كـبطل لحظة الفراغ، وكأن التاريخ يكرر نفسه… لكن هذه المرة بابتسامة دبلوماسية!
من هو دفع الله الحاج؟ (نسخة الإنقاذ المُحدَّثة):
السيرة الذاتية:
تخرج من جامعة الخرطوم أواخر السبعينيات… أيام كانت "الإخوان" توزع الكراسات الدينية في الفصول.
ترقى في السلك الدبلوماسي مع كل انقلاب… كالسلحفاة التي تسبق الأرانب حين تكون المسابقة مُزوَّرة!
مثّل السودان في نيويورك وباريس… لكن خطاباته كانت تُكتب في الخرطوم!
الخلفية الأيديولوجية:
لم ينتمِ علنًا لـ"الجبهة الإسلامية"… لكنه ابن الشرعية غير المعلنة لعهد الإنقاذ.
خبرته في التعامل مع الغرب… كـ"كاردينال" يعرف كيف يبيع صورة النظام بلهجة فرنسية أنيقة!
لماذا يعود الإسلاميون من الباب الخلفي؟
اللعبة القديمة: جيش يمسك العصا… وإسلاميون يحركون الدمى!
البرهان يحتاج لـواجهة مدنية تُرضي المجتمع الدولي… والإسلاميون يحتاجون لـغطاء عسكري يعيدهم للسلطة.
الصفقة واضحة: الجيش يحكم… والإسلاميون يُنظفون الصورة!
السياق الدولي: الغرب يبحث عن "وجه مألوف"!
دفع الله الحاج ليس غريبًا عن السفارات الأجنبية… هو الرجل الذي كان يقدم الشاي للسفراء بينما النظام يحرق القرى!
تعيينه رسالة للغرب: "لا تخافوا… نحن نفس الوجوه، لكن بخطاب معسول!"
إعادة تركيب النظام القديم:
ما فائدة الثورة إذا كان الخدمة المدنية والدبلوماسية ما زالت تحت سيطرة أركان الإنقاذ؟
التعيينات الجديدة تثبت أن "الدولة العميقة" لم تمت… بل انحنت للعاصفة ثم عادت أقوى!
مفارقات التعيين:
المفارقة الأولى:
يُعيّن رئيس وزراء "تكنوقراطي" في وقت يحتاج السودان لـسياسي شجاع… لكن الثورة علمتنا أن "التكنوقراط" في قاموس العسكر يعني: "من لا يعارضنا"!
المفارقة الثانية:
الشعب يُذكَّر يوميًا بأن "عهد الإنقاذ انتهى"… بينما رجاله يعودون كـأشباح بأسماء جديدة!
المفارقة الثالثة (الأكثر مرارة):
الثوار يُسجنون لأنهم هتفوا "يسقط الباطل"… بينما من نفذوا الباطل يعودون ليقودوا "مرحلة الانتقال"!
سؤال يصرخ في الفراغ:
هل سينتبه الشعب إلى أن "الكرة الأرضية" نفسها تدور… لكن اللاعبين هم من كانوا يسحقون أحلامه بالأمس؟
أم سيُمرَّر الأمر تحت شعارات:
"الوطن في خطر… ومطلوب توحيد الصفوف!"…
وهي الجملة التاريخية التي يُخدَّر بها الشعب كلما أراد النظام إعادة تدوير نفسه!
خاتمة ساخرة إذا كان "الكرت الأخضر" في كرة القدم يعني السماح للاعب الأجنبي باللعب…
ففي السودان، الكرت الأخضر يُمنح لـلاعبي النظام القديم فرص بلا حدود كي يسجلوا أهدافًا في مرمى الشعب!
ملاحظة أخيرة , عندما تُشاهدون دفع الله الحاج على التلفزيون الرسمي…
تذكّروا أن "الإنقاذ" لم تُغادر… بل غيرت الزي فقط!
zuhair.osman@aol.com