ضمن فعاليات مهرجان العلمين.. أساليب الفوز في لعبة الفنون القتالية المختلطة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
العديد من الأنشطة والفعاليات، تشهدها النسخة الثانية من مهرجان العلمين، من ضمنها مهرجان خاص بالرياضة، يتوفر به أنشطة عديدة، ومنها رياضة الفنون القتالية المختلطة، التي تعد خليطا من عدة ألعاب قتالية أخرى.. فكيف يتم تحديد الفائز بها؟.
تفاصيل المبارةتتكون مباريات رياضة الفنون القتالية من 3 جولات، مدة كل جولة 5 دقائق، بالإضافة لفترة راحة عبارة عن دقيقة واحدة فقط بين الجولات، ويختلف هذا الأمر في بعض البطولات، ومن الوارد زيادة عدد الجولات إلى 5 جولات بدلًا من 3.
تختلف هذه اللعبة، عن باقي الرياضات بسبب تنوع طرق الفوز بها، ومن ضمنها:
- استسسلام اللاعب.
- قرار الحكم في تحديد الفائز بعد انتهاء الجولات.
- الاستبعاد خلال المبارة.
- إيقاف من قبل الحكم، وإعلان اللاعب الفائز عند تعرض الخصم للإصابة، أو عدم تمكنه من اللعب بشكل سليم والدفاع عن نفسه.
رياضة من ضمن الرياضات التي تقام داخل حلبة، وحسبما ذكر في موقع «inside the games»، يمكن استخدام حركات وتقنيات من ألعاب أخرى، مثل المصارعة والجودو والملاكمة، وتسمح هذه الرياضة بالضرب في أي من وضع، سواء وضع الوقوف أو الجلوس.
تحت عنوان «قاضية» تتواجد لعبة الفنون القتالية المختلطة، ضمن فعاليات مهرجان العلمين في دورته الثانية، ومن المفترض أن يتنافس عدد من اللاعبين من جنسيات مختلفة، وتقام فعاليات هذه اللعبة في الـ 23 من أغسطس الجاري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين الفنون القتالية المختلطة المصارعة الجودو الفنون القتالیة المختلطة
إقرأ أيضاً:
أسترو بوت تحصد خمسا من جوائز بافتا لألعاب الفيديو
لندن "أ.ف.ب": فازت ألعاب فيديو لمبتكرين من مختلف أنحاء العالم، تشكّل روبوتات شخصياتها الرئيسية، وأبرزها "أسترو"، أو تتمحور على وسيط روحي وبائع متجول، بجوائز "بافتا" التي وزعت مساء الثلاثاء في لندن.
وحصدت "أسترو بوت" Astro Bot المصممة لأجهزة "بلاي ستيشن" من "سوني" والمرتكزة على بطل من شخصيات الشرائط المصوّرة اليابانية (المانغا) خمسا من هذه الجوائز، من بينها تلك المخصصة لأفضل لعبة وأفضل لعبة عائلية وأفضل رسوم متحركة.
وسبق لـ"أسترو بوت" أن نالت في ديسمبر كبرى جوائز "غيم أواردز" لسنة 2024 في لوس أنجليس، وهي في منزلة الأوسكار بالنسبة إلى قطاع الترفيه الرقمي.
وبيعت حتى نوفمبر 2024 نحو مليون ونصغ مليون نسخة من هذه اللعبة، وفقا لمجموعة "سوني" التي تملك استوديو "تيم أسوبي" Team Asobi في طوكيو الذي صممها.
وقال مبتكر اللعبة الفرنسي نيكولا دوسيه لوكالة فرانس برس في أغسطس إن "حب اليابان كان دائما عاملا مهما" في حياته، مشيرا إلى أنه انغمس منذ سن مبكرة في الثقافة الشعبية اليابانية.
وإلى جانب شركة الترفيه اليابانية العملاقة، برزت أيضا في احتفال توزيع جوائز "بافتا" الثلاثاء استوديوهات ومصممو ألعاب مستقلون من السويد وبريطانيا وإسبانيا.
وكانت جائزة أفضل لعبة فيديو بريطانية من نصيب استوديو مستقل من منطقة يوركشير يقتصر عدد العاملين فيه على شخصين، عن لعبته "ثانك غودنس يور هير" Thank Goodness You're Here التي تتمحور على بائع في بلدة صغيرة بشمال إنكلترا وتتسم بجانب كوميدي.
ونالت لعبة البوكر "بالاترو" Balatro بجائزة أفضل لعبة أولى، في حين مُنِحَت "ميتافور: ريفانتاتزيو" Metaphor: ReFantazio القائمة على حبكة خيالية في العصور الوسطى بجائزة أفضل قصة.
أما جائزة أفضل لعبة تتجاوز الترفيه فذهبت إلى "تايلز أو كنزيرا: زاو" Tales of Kenzera: ZAU، وهي لعبة سردية عن وسيط روحي شاب يبحث عن طريقة لإحياء والده.
واستوحيت هذه اللعبة من أساطير البانتو الإفريقية، وألّفها الممثل الكيني البريطاني ومصمم ألعاب الفيديو أبو بكر سليم الذي استلهم فكرته من حزنه بعد فقدان والده.
وانتزعت لعبة الرعب "ستيل ويكس ذي ديب" Still Wakes the Deep البريطانية التي تدور أحداثها في منصة نفط اسكتلندية بجائزتي أفضل ممثل رئيسي وأفضل ممثل مساعد، بينما فازت "هيل ديافرز 2" (Helldivers 2) من "سوني" في فئتي أفضل لعبة متعددة اللاعبين وأفضل موسيقى.