مصطفى بكري للخونة والمتصهينين: مصر تعرف دورها ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن مصر دعمت فلسطين ودعت كافة الفصائل الفلسطينية على أرضها لتصفية الخلافات على مدار السنوات الماضية، لافتاً إلى أن مصر لم ولن تتخلى عن القضية الفلسطينية.
وأضاف بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن زيارات قادة حماس والفصائل الفلسطينية لمصر استمرت على مدار السنوات الماضية، عشان كده بقول للخونة والمتصهينين اللي بيقولوا احنا مالنا ومال القضية الفلسطينية مصر تعرف دورها.
وأوضح عضو مجلس النواب، : "احنا مع المقاومة وهنفضل معاها لأنها حماية لينا بما لا يضر بالأمن القومي المصري، مشيراً إلى أن مصر قوية بمؤسساتها الوطنية شرطة وجيش وقضاء".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حقائق وأسرار القضية الفلسطينية مصطفى بكري الجيش المصري بكري صدى البلد المقاومة الإعلامي مصطفى بكري برنامج حقائق وأسرار
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري» يروي تقاليد زواجه بالصعيد ورحلة كفاحه من قنا إلى الصحافة على قناة الشمس.. فيديو
تحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.