مجدى الحسينى:اكتفيت بالعزف وأغني أحيانا
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
دخلت موسعة «جينيس» لأننى من أسرع 10 عازفين بالعالم العندليب كافأنى بأوكرديون.. واستأذنته للعمل مع أم كلثوم
بعد جولة فى استراليا ثم تكريم فى لبنان ومن قبلهما حفاوة بالمغرب يعيش الفنان مجدى الحسينى على ذكريات زمن الفن الجميل، وإن كان الجمال لا ينضب أبداً، ولا يتوقف على عصر دون عصر، إلا أن السائد الأعم كان رواج الفن الجميل.
التقينا عازف الأورج الفنان مجدى الحسينى الذى لا يزال رمز عزف «الأورج» ما بين العرب والعالم، وعايش كبار الموسيقيين والمطربين فامتلأت روحه بما لم يتسع لغيره.
فى هذا الحوار يكشف «الحسينى» عن آلة الأورج وتوظيفاتها عن تكريماته فى العالم العربى وأمله فى نهضتنا الموسيقية.. سألته:
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيس
إقرأ أيضاً:
12 سفيرا يزورون متحف الفن الإسلامي بالقاهرة .. صور
استقبل متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، وفدًا رفيع المستوى من سفراء دول الاتحاد الأوروبي، بالإضافة إلى عدد من الملحقين الثقافيين بالسفارات، وذلك في إطار تعزيز التعاون الثقافي بين المتحف ودول الاتحاد الأوروبي.
وأعلنت إدارة متحف الفن الإسلامي بالقاهرة ، أن الوفد ضم كلاً من ، سفير دولة هولندا بالقاهرة ، سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة ، سفيرة دولة سلوفاكيا بالقاهرة ،سفيرة دولة تشيلي بالقاهرة ، سفير دولة كندا بالقاهرة ، سفير دولة قبرص بالقاهرة ، سفير دولة ألمانيا بالقاهرة.
استكملت إدارة متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، أن الوفود تضمت أيضا سفير دولة إنجلترا بالقاهرة ، سفير دولة أستونيا بالقاهرة ، سفير دولة السويد بالقاهرة ، سفير دولة المكسيك بالقاهرة ، سفير دولة لادفيا بالقاهرة.
وكان في استقبال الوفد هبة حسني مدير إدارة التسويق، التي رافقتهم في جولة داخل قاعات العرض المتحفي، حيث تم استعراض أبرز المقتنيات الأثرية التي يتميز بها المتحف من حيث التنوع التاريخي والقيمة الحضارية الفريدة.
وقد أعرب الضيوف عن بالغ سعادتهم وإعجابهم بما يزخر به المتحف من كنوز أثرية نادرة، مؤكدين على الدور المحوري للمتحف كـجسر للتواصل الثقافي بين الشعوب.
يذكر أن بدأت فكرة إنشاء متحف الفن الإسلامي في عهد الخديوي إسماعيل عام 1869، لكنها لم تدخل حيّز التنفيذ إلا في عهد الخديوي توفيق عام 1880، حين قام فرانتز باشا بجمع التحف الإسلامية وعرضها في الإيوان الشرقي لجامع الحاكم بأمر الله.. تغير اسم المتحف من “المتحف العربي” إلى “متحف الفن الإسلامي” في عام 1951، ليعكس طابعه الشامل للفنون الإسلامية عبر العصور.
ويتميز المتحف بواجهة مطلة على شارع بورسعيد مزخرفة بزخارف مستوحاة من العمارة الإسلامية المصرية. يحتوي على مدخلين، أحدهما في الجهة الشمالية الشرقية والآخر في الجنوبية الشرقية.
و يتكون من طابقين: الأول مخصص لقاعات العرض التي تضم 4400 قطعة أثرية، من بينها قاعة مخصصة لعصر محمد علي، أما الطابق الثاني فيشمل المخازن وقسم ترميم الآثار، ويضم إجمالاً أكثر من 100 ألف قطعة أثرية.