أخطاء شائعة يجب تجنبها أثناء تسجيل رغبات التنسيق 2024.. «اعرف الصح»
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
تُقدّم «الوطن» قائمة بالأخطاء الشائعة التي يجب تجنبها أثناء تسجيل رغبات التنسيق 2024، وفق ما أوضحته وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، التي أكدت فتح باب تسجيل الرغبات في تنسيق المرحلة الأولى اعتبارا من الاثنين المقبل، على موقع التنسيق الإلكتروني.
أخطاء شائعة يجب تجنبها أثناء تسجيل الرغباتترصد «الوطن» طبقا للدليل الخاص بتسجيل الرغبات، الأخطاء الأكثر شيوعا بين الطلاب والتي يجب تجنبها:
الخطأتوجه الطالب مباشرة إلى الجامعات الحكومية والمعاهد للتقديم
التصحيحيجب على الطالب تسجيل الرغبات أولاً على موقع التنسيق الإلكتروني لأنه لا يوجد تقديم مباشر للجامعات الحكومية والمعاهد.
إعطاء الرقم السري الخاص بالطالب لأشخاص آخرين للتسجيل له على موقع التنسيق الإلكتروني.
التصحيحيجب عدم الإفصاح عن الرقم السري الخاص بالطالب لأي أحد.
الخطأوجود فترات محددة خلال أيام تسجيل الرغبات على موقع التنسيق الإلكتروني
التصحيحالتسجيل على موقع التنسيق الإلكتروني على مدار الـ24 ساعة، حسب ما أكدته وزارة التعليم العالي.
الخطأاقتصار تسجيل الرغبات على عدد محدد من الرغبات دون استكمال قائمة الرغبات كاملة
التصحيحيجب على الطالب استكمال الرغبات المُتاحة له على الموقع الإلكتروني للتنسيق بشكل كامل وعددها 72 رغبة.
الخطأتسجيل الطالب للرغبات بشكل عشوائي دون مراعاة ترتيبها
التصحيحتسجيل الرغبات يتم وفق التوزيع الجغرافي واختيار الكلية التي تناسب ميول الطالب.
الخطأصعوبة طباعة رغبات الطالب
التصحيحيجب على الطالب استخدام أمر «حفظ باسم أو save as» لحفظ رغباته التي قام بإدخالها على الموقع، ويستطيع الطالب القيام بطباعة هذه الرغبات في أي وقت.
الخطأصعوبة تعديل الرغبات بموقع التنسيق
التصحيحيمكن تعديلها أكثر من مرة طالما التسجيل متاح.
الخطأتسرع الطالب في تسجيل الرغبات لاعتقاده أن التنسيق يتم بأولوية التقديم
التصحيحالتنسيق يتم وفق مجموعة من الآليات والمجموع.
الخطأتوجه الطالب لمكتب التنسيق الرئيسي لمعرفة الكلية المرشح لها
التصحيحنتيجة التنسيق ستكون متاحة على موقع التنسيق الإلكتروني بعد إعلانها رسمياً
الخطأتغيير الطالب محل إقامته لتغيير التوزيع الجغرافي
التصحيحلا يعتد بمحل الإقامة الجديد وإنما بالإدارة التعليمية التي حصل منها على الثانوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الكليات تنسيق الجامعات 2024 تنسيق المرحلة الأولى التعليم العالي على موقع التنسیق الإلکترونی تسجیل الرغبات یجب تجنبها
إقرأ أيضاً:
تجاوزت نصف تريليون جنيه.. البورصة تقترب من تسجيل أكبر مكاسب سوقية في تاريخها
جلسات معدودة، وتنهي بورصة مصر عاما من الأرقام القياسية والتاريخية على صعيد كافة المؤشرات الرئيسية والثانوية، مدعومة بإجراءات الحكومة المصرية للإصلاح الإقتصادي والتي أطلقت شرارتها في 6 مارس 2024، ونحجحت تلك الإجراءات في تحويل دفة مؤشرات البورصة لتحطم أرقامها السابقة، وتبدل سلوك المستثمرين المحليين والأجانب نحو الشراء المكثف على الأسهم المصرية.
ووفق الإحصاءات فقد نجحت البورصة المصرية في الوصول بأرقامها إلى مستويات جديدة وبمعدلات نمو قياسية أيضا، حيث سجل رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة بالبورصة مكاسب سوقية بلغت أكثر من نصف تريليون جنيه وتحديدا 511 مليار جنيه، وذلك حتى نهاية جلسة تعاملات الخميس الماضي 19 أغسطس، لتتجاوز القيمة السوقية الكلية للبورصة المصرية حاجز 2 تريليون جنيه لأول مرة في تاريخها مسجلة 2 تريليون و230 مليار جنيه مقابل تريليون و719 مليار جنيه في نهاية العام السابق 2023 بنسبة زياد بلغت 30%.
ولم تقتصر المكاسب القياسية فقط على رأس المال السوقي، بل كانت أكثر حدة وقوة على صعيد المؤشرات، حيث تجاوز مؤشر البورصة الرئيسي إيجي إكس 30 ولأول مرة في تاريخه مستوى 30 ألف نقطة، مسجلا 30526 نقطة، بنسبة نمو بلغت 23% ولا يزال يتبقى على العام 7 جلسات.
على صعيد المؤشرات الثانوية، كانت المكاسب أكثر قوة، ليربح مؤشر الأسهم الصغيرة والمتوسطة أكثر من 50% على مدار جلسات العام، مسجلا 8410 نقاط في آخر جلسات العام 2024، مقابل 5473 نقطة في نهاية 2023، بزيادة نسبتها 53.5%، وبنسبة مكاسب بلغت 46.5% يوشك مؤشر إيجي إكس 100 الأوسع نطاقا على نهاية العام 2024، بعدما سجل الخميس الماضي مستوى 11532 نقطة، فيما كان إغلاقه في نهاية 2023 عند مستوى 7880 نقطة.
ويقول محمد فتحي رئيس مجلس إدارة شركة ماسترز لتداول الأوراق المالية، إن العامل الرئيسي لما حققته البورصة المصرية من أرقام قياسية في العام 2024، يرجع إلى الإجراءات الإصلاحية التي اتخذتها الحكومة بالتعاون مع البنك المركزي المصري والمتمثلة في التحرير الكامل والحقيقي لسعر الصرف في السادس من مارس 2024، مشيرا إلى أن هذا القرار كان له تبعات عديدة إيجابية على صعيد ثقة المستثمرين الدوليين في الاقتصاد المصري وأيضا أداء الشركات وإعادة البورصة المصرية لبؤرة اهتمام الصناديق والمؤسسات الاستثمارية في العالم.
وأضاف أن هذه الإجراءات أسهمت في زيادة التدفقات الاستثمارية الأجنبية إلى السوق المصرية التي شهدت تنفيذ العديد من الصفقات في ثلثي العام الأخير، في قطاعات عديدة من السوق منها قطاع السياحة والصناعة والأغذية والعقارات والقطاع المصرفي وغيرها.
من جهته، يقول سمير رؤوف محلل أسواق المال إن البورصة المصرية بدأت العام 2024 على تقلبات حادة في ظل تصاعد أزمة النقد الأجنبي في ذلك الوقت، تأثرا بالأوضاع الإقليمية والجيوسياسية، لكن بعد إجراءات 6 مارس تبدل وضع البورصة المصرية، وتشهد أغلب قطاعات السوق، مثل البنوك والعقارات و الخدمات المالية والصناعة موجات صعود قياسية.
وأضاف "رؤوف" أنه رحلة الصعود القوية للبورصة خلال عام 2024، تخللها بعض الإجراءات التصحيحية نتيجة ضغوط البيع وجني الأرباح في بعض فترات العام بسبب التخوفات الناتجة عن الأحداث الجيوسياسية، مشيرا إلى أن أداء الأسهم الكبرى والقيادية كان متزنا على مدار فترات العام، لكن أداء الأسهم الصغيرة والمتوسطة كان أكثر عنفا نحو الصعود الحاد ما يعكس زيادة ثقة المستثمرين في الاقتصاد والسوق ما دفعهم لزيادة عمليات المضاربة على الأسهم.
وأشار إلى أن أداء البورصة المصرية تفوق على أداء جميع بورصات المنطقة، وذلك بفضل إجراءات الإصلاح الإقتصادي، وعمليات إعادة التقييم للأسهم المصرية بعد تحرير سعر الصرف والتي جعلت الشركات المصرية أكثر رخصا وجاذبية للمستثمرين، مشيرا إلى أن الربع الأخير من العام ومع تزايد التوقعات ببدء تخفيف سياسة التشديد النقدي والاتحاد لخفض الفائدة عزز من كون البورصة لمصرية كأداة استثمارية مقارنة ببدائل الاستثمار الاخرى.
وأوضح سمير رؤوف أن أداء الشركات جاء مواكبا للإصلاحات الاقتصادية والنقدية، حيث حققت غالبية الشركات في قطاعات السوق المختلفة نتائج مالية قوية خلال فصول السنة المختلفة، مشيرا للأداء القوي لقطاعات البنوك والخدمات المالية غير المصرفية والعقارات والصناعة.
اقرأ أيضاًتجديد تعيين أحمد الشيخ رئيسا لبورصة مصر وهبة الصيرفي نائباً لـ «عام»
السويدي إليكتريك تنفي تغيير عملة قيد أسهمها في بورصة مصر لـ الدولار
«السويدي إلكتريك» تتقدم لبورصة مصر بمستندات تخفيض رأس المال المصدر