رغم الحرائق المستعرة.. تراجع في توظيف عناصر الإطفاء في الاتحاد الأوروبي
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
وفقاً لبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الأوروبي يوروستات، تعاني دول الاتحاد من نقص نحو 2800 عنصر أو موظف في خدمات مكافحة الحرائق لعام 2021.
تقول إستر لينش، الأمينة العامة لاتحاد نقابات التجارة الأوروبية في بيان يوم الثلاثاء "إن نقص عدد عناصر خدمات الإطفاء في خضم أزمة المناخ كارثة".
وفقاً لبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الأوروبي يوروستات ألغت 10 دول أوروبية وظائف مخصصة لمكافحة الحرائق بين عامي 2021 2022، مع تسجيل انخفاض كبير في فرنسا ورومانيا والبرتغال وسلوفاكيا وبلغاريا وبلجيكا.
ويشير الخبراء إلى أهمية اتخاذ تدابير وقائية مثل مراقبة الغابات لمنع حرائق محتملة واحتوائها بأسرع وقت.
حرائق الغابات | إيطاليا ترفع حالة الطوارئ والحرائق الملتهبة تجتاح صقلية.. والدخان الخانق يلف اليونانفرق الإطفاء في اليونان تؤكد سيطرتها على الحرائقشاهد: أبرز حرائق الغابات التي اشتعلت في عدد من دول البحر المتوسطوعانت عدة دول أوروبية من حرائق كبيرة هذا العام مثل إسبانيا واليونان والبرتغال والتي أجبرت الآلاف على النزوح وإلى دمار المبناني السكنية.
ولا تزال دول مثل إيطاليا وإسبانيا وفرنسا تواجه مخاطر اندلاع حرائق شديدة.
المصادر الإضافية • موقع بوليتكو
المصدر: euronews
كلمات دلالية: رجل إطفاء حرائق الاتحاد الأوروبي حرائق غابات تغير المناخ روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط إسرائيل فلاديمير بوتين الجيش الروسي النيجر أوكرانيا فرنسا روسيا الحرب الروسية الأوكرانية الشرق الأوسط فرنسا إسرائيل
إقرأ أيضاً:
مسئولة أوروبية تدعو إلى الضغط على روسيا لإنهاء الحرب الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شددت الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشئون الخارجية والسياسات الأمنية كايا كالاس، على ضرورة أن يمارس وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي أقصى قدر من الضغط على روسيا لإنهاء الحرب الأوكرانية.
وقالت كالاس - لدى وصولها إلى مقر اجتماع وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي في (لوكسمبورج) حسبما ذكرت شبكة "سكاي نيوز" البريطانية في نسختها الإنجليزية اليوم /الاثنين/ - "إن السلام يتطلب طرفين.. ويتعين على كل من يرغب في وضع حد للقتل أن يمارس أقصى قدر من الضغط".
يأتي ذلك بعد يوم من الضربة الصاروخية الروسية التي أودت بحياة ما لا يقل عن 34 شخصا وتسببت في إصابة نحو مائة أخرين بوسط مدينة (سومي) بشمال شرق أوكرانيا، ما أثار تنديد حلفاء كييف الأوروبيين ومسئولين أمريكيين.