محمد حماقي يستكمل نجاح ألبومه ويطرح "العقد اللولي"
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
استكمالًا لحالة النشاط الفني التي يعيشها النجم محمد حماقي، أطلق موخرًا أحداث أعماله الغنائية وهي “العقد اللوبي” من ألبومه الغنائي الجديد، الذي يحمل أسم «هو الأساس»، عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» وجميع المنصات الموسيقية.
وأغنية العقد اللولي لـ حماقي، جاءت بالتعاون مع كلمات الشاعر تامر حسين، وألحان مدين، وإنتاج توما.
وروج محمد حماقي لأحدث أعماله عبر حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام قائلًا: “استنوا 3 أغاني جديدة العقد اللوبي، وتخسرني، وليلي طال، من ألبوم هو الأساس، بكره الخميس الساعة 4 على يوتيوب وكل منصات الموسيقى”.
آخر أعمال محمد حماقي
يذكر أن آخر أعمال حماقي أغنية واكلة الجو وهى أولى أغنيات الألبوم الجديد الذي يحمل عنوان "هو الأساس" والذي سيتم طرح باقي أغانيه خلال الفترة المقبلة، وأغنية واكلة الجو من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، وتوزيع تميم.
أغنية «شاغل عيون الناس»، من كلمات تامر حسين، ألحان عزيز الشافعي، توزيع توما، ولم تُعرض الأغنية بطريقة الفيديو كليب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر اعمال محمد حماقي أعمال محمد حماقي اخر اعمال حماقي النجم محمد حماقي تامر حسين عزيز الشافعي كلمات تامر حسين محمد حماقي محمد حماقی
إقرأ أيضاً:
عزيز الماوري.. إعلامي من نوع آخر
بلغة الرياضة مرتدات هذا الرجل الإعلامي أهداف مباشرة أو مكاسب في الحصول على ركلات جزاء، يستطيع التعامل مع الوسط الإعلامي ووسائله المختلفة، مثل لاعب يمتلك براعة التسديد بالقدم اليمنى واليسرى، ويحمل رأسه لسانًا وشفتين تحترم أقرانه الإعلاميين فتُحترم، وله عينان تدركان زوايا قوائم جول التغطية الإعلامية، وأين ومتى ستحط الركنية في شباك المرمى للخبر لصحفي.
إنه رئيس اللجنة الإعلامية بوزارة الشباب والرياضة الأستاذ عزيز الماوري، إعلامي متميز، أبرز من قاد دفة سفينة الإعلام بوزارة الشباب إلى أكثر من جزيرة في الإعلام المرئي، وشق أكثر من محيط في الإعلام المسموع، واصطاد أصنافًا شتى من أساليب الصحافة المقروءة خبرًا وتحقيقًا واستطلاعًا وتقريرًا وغيرها من فنون العمل الصحفي.
وبلغة الرياضة وعن كثب من خط التماس، شهدنا الماوري متواضعًا يرفض الظهور للكلام عن الإنجاز الخاص، ويقف كمدرِّب خلف إعلامييه يضع التشكيلة ويعطي توجيهات الدفاع والهجوم، عزيز الماوري في حقل عمله الإعلامي يجيد الفنون الصحفية، وسريع البديهة في التغطية الخبرية ونشر المادة الصحفية، مثل لاعب يجيد مهارة التمركز في عدة مواقع على المستطيل الأخضر، سريع كظهير، وموزع لعب كوسط، وقناص كمهاجم، الزميل الماوري بتواضعه الجم في تعامله مع زملائه الإعلاميين والصحفيين أشبه بلاعب له روح رياضية يركل بقدمه كرة قدم خارج الملعب عمدًا في هجمة قد يسجل فيها هدفًا حينما يرى اللاعب الخصم يتلوَّى متألمًا من إصابته على العشب، هو في تاريخ الإعلام في وزارة الشباب والرياضة مثل أسطورة التدريب بيب جواردولا في عالم التدريب، وكرستيانو في تحقيق أرقام عملاقة في حضوره البطولات.
وبكل صدق ليس في كلامي عن الأستاذ عزيز الماوري أي مبالغة أو مجاملة او انتقاص من أحد، فلو لاه -بتوفيق الله، لما كانت لوزارة الشباب هذا الصدى في وسائل الإعلام المتعددة، وتصدّرها المستمر أخبار الشباب والرياضة، ومتابعة ما ينشر ويبث أولًا بأول كتابةً وأرشفة، هو مكسب حقيقي لأي كيان يدير عجلة الإعلام فيه، فتحيةً كبرى وصادقة لإعلامي مثله نجح في وضع بصماته في موقعه وأعماله، وفرض احترامه بحسن سلوكه ولطف حديثه مع أقرانه ومَن حوله.
هو مكسب لا يعرف الكساد، وظاهرة في كونه مسؤولًا عن إعلام وزارته لن يتكرر، والماضي والحاضر والمستقبل الشاهد على ذلك.