راندا فكري: الانفصال قرار صعب على الرجل والمرأة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
قالت الإعلامية راندا فكري، إن هناك بعض الحلول التي يلجأ لها الرجل والمرأة قبل الانفصال، وتأتي مرحلة الطلاق بعد وصول الحياة إلى طريق مسدود، ليختار كل منهم طريقه للابتعاد قائلة: «المرأة بعد مابتنفصل بتدخل في حالة اكتئاب شديدة تجعلها تندم على هذا القرار».
وأضافت «فكري» خلال تقديمها برنامج «الحياة انت وهي» المذاع عبر قناة الحياة، اليوم الخميس أن الطلاق قرار صعب، وخصوصا المرأة التي لا تملك ذمة مالية منفصلة، لذا لابد على المرأة أن تفكر جيدا قبل الانفصال عن زوجها، فالانفصال يخلق حالة من القلق والغضب بين الأولاد في حالة وجود أطفال.
وتابعت راندا فكري: «هناك أسباب للطلاق في الوقت الحالي بين الرجل والمرأة تتنوع من حالة إلى أخرى، فمن الأزواج من ينفصل بسبب سوء التربية أو رخاوتها وتعوده على الهروب من المسئولية والعجز عن حل المشكلات والأزمات التي تواجهه، وسبب ذلك هو تربية الأهل التي تعود الأبناء على عدم تحمل المسئولية منذ الصغر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانفصال
إقرأ أيضاً:
وكيل «أوقاف كفر الشيخ»: نسعى لتحويل المسجد إلى منارة إشعاع فكري وروحي
عقد الشيخ معين رمضان محمد يونس، وكيل وزارة الأوقاف بمحافظة كفر الشيخ، اجتماعاً اليوم، مع مديري الإدارات الفرعي، بحضور الدكتور عبد القادر سليم، مدير عام الدعوة، والشيخ ياسر الغول، مدير إدارة الإدارات، في إطار ضبط العمل الإداري وتنفيذًا لتوجيهات الدكتور أسامة السيد الأزهري، وزير الأوقاف.
تحقيق أعلى مستويات الانضباط الإداري والدعويووجّه وكيل وزارة الأوقاف، بتحقيق أعلى مستويات الانضباط الإداري والدعوي، وتحويل المساجد إلى منارة نور لبث الطمأنينة والأخلاق الكريمة إلى نفوس الجماهير، مع وضع خطة دعوية لكل إدارة تتضمن تنفيذ المحاور الاستراتيجية الأربعة واختيار الأئمة المتميزين.
تحويل المسجد إلى منارة إشعاع فكري وروحيكما أعطى وكيل الوزارة، تعليماته، بأهمية تحويل المسجد إلى منارة إشعاع فكري وروحي، عبر رفع كفاءة الأئمة، وزيادة اهتمامهم بمراجعة القرآن الكريم، وأهمية حماية المساجد وتحصينها من الأفكار المتطرفة، لضمان أنّ تظل مكانًا يعزّز القيم الدينية الصحيحة، ويغرس الطمأنينة في نفوس المصلين.
صفحة الإمام على مواقع التواصل هي منبر آخر لهوأوضح وكيل وزارة الأوقاف، أنّ صفحة الإمام على مواقع التواصل هي منبر آخر له، ينبغي أنّ يوجهها إلى نشر العلم النافع المنير، لتحقيق تواجد مؤثر ولافت للنظر للخطاب الديني المستنير في عالم السوشيال ميديا، مع ضرورة خلق بيئة تنافسية بين الأئمة تُحفّز على طلب العلم والتقدم فيه.