العداء قواند يرد على الإنتقادات:”يجب أن يعلم الجميع أن الرياضي يحضر عام كامل”
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
رد العداء الجزائري، قواند محمد، المشارك في الألعاب الأولمبية باريس 2024، على إنتقادات الجمهور الرياضي.
ونشرت الصفحة الرسمية للجنة الأولمبية والرياضية الجزائرية، عبر منصة “فيسبوك”، رد العداء الجزائري الذي صرح:”لدي رسالة للناس التي تنتقد الرياضيين الجزائريين المشاركين في الأولمبياد، يجب على الجميع أن يكون على علم بأن الرياضي يحضر على مدى عام كامل”.
وأضاف العداء قواند:”نحن نموت خلال التدريبات، فقط من أجل هدف واحد، وهو تشريف بلدنا الجزائر، لأنه يوجد أشخاص مرتاحين في المنزل ويوجهون الإنتقادات لكل الرياضيين المشاركين في الأولمبياد، لم يلتقوا عائلاتهم منذ أشهر، و أنا شخصيا قضيت عطلة العيدبعيدا عن عائلتي، لأنني كنت أشارك في الملتقيات بهدف تحسين مستواي وتشريف بلادي”.
للإشارة، ضمن العداء، محمد علي قواند، اليوم الخميس، تأهله للدور النصف النهائي من سباق 800 متر، ضمن الألعاب الأولمبية باريس 2024، بعد حلول اليوم الخميس، في المركز الثاني، في التصفية الثالثة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الدول في حالة الحرب تحتاج مواقف قوية وخطاب صفري
للاسف الشديد حتي الان خطاب الدولة الرسمي الممثل في راس الدولة وناىبه غير واضح ضد دول بتمارس العدوان ضد المواطنين السودانيين.. لايسمي هذه الدول ولا يهاجمها بالاسم ويتجنب حتي ذكر من يقف معه في المعركة زي كتائب البراء.. القائد ونائبه عقار شكروا طوب الارض حتي حماد بتاع الدندر والصحفيين ومافي ولا يوم بالغلط شكر البراء في لقاء عام او خطاب عام الذين قدموا صفوفا من الشهداء بلا من ولا اذي..
بل ان الدولة شكرت واحتفت بكل الاطياف حتي المتمردين السابقين ومستشاري قائد المليشيا وجنود المليشيا المتورطين في قتل المدنيين.. ومقابل ذلك جحود غريب تجاه من يحارب معك وتكسير للمقاومة الشعبية والتحذير منها.
وربما كانت اكبر صدمة لداعمي الجيش خطابة المهادن جدا تجاه للجهات السياسية المتماهية مع المليشيا وحديثه عنها في لقاء بورتسودان الاخير,, وحتي الفضيحة الاخيرة التي كتب عنها الكثيرون والمتمثلة في تعيين كوادر حزبية في سفارات السودان بالخارج وتعيينهم اصلا كان حزبيا وهم واحزابهم حتي الان يناصبون الجيش العداء الصريح ويدعون لحله..
المعلوم تماما وقد صرح به الفريق اول العطا ان جهاز الخدمة المدنية في السودان محشو بعملاء المليشيا ومؤيديها من كبار الموظفين من بنك السودان وبقية المؤسسات الخدمية ومع ذلك فان الدولة لانها تدار عبر اشخاص محددين فانهم مشغولين عن هؤلاء.
الشعب يريدا من القائد خطابا قويا وارضية صلبة حتي يقفون خلفه لايمكن للشعب ان يتقدم في الخطاب السياسي علي القائد الذي قد يصالح الاعداء فجأة ويترك الشعب في لجة بحر العداء والمواقف الصفرية..
الدول في المعارك المصيرية يكون خطابها صفري لا تراجع فيه وهذا جزء من حشد الشعوب وتجييش الجماهير وجزء من التعبئة العامة.
النتيجة النهائية للاسف حتي الان ان الدولة السودانية تتحرك بدون عقل سياسي.. وامر الحرب اخطر من ان يترك للعسكريين وحدهم.
النور صباح