بعد خلافتها الأخيرة.. شيرين عبد الوهاب تروج لعمل جديد
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أثارت الفنانة شيرين عبد الوهاب الجدلًا مؤخرًا، بعد الخلافات الأخيرة مع شقيقها محمد بسبب طليقها حسام حبيب، حيث روجت لعمل جديد لها عبر موقع التغريدات “إكس”.
ونشرت شيرين عبد الوهاب صورة حديثة لها عبر موقع التغريدات “إكس” معلقة عليها “soon”، مما آثار فضول الجمهور.
وكان قد وجه محمد عبد الوهاب شقيق الفنانة شيرين عبد الوهاب رسالة شديدة اللهجة للفنان حسام حبيب، منذ يومين الذي اثار جدلًا بمنشوره عبر حسابه الرسمي على "فيس بوك"، وكتب رسالة هجومية قائلًا: "انت طالع تقول أنا متربي وعيلتي احسن ناس، ده انت امك اتطردت قدامك الساعة ٤ الفجر بعد ٣ ايام جت البيت عندها هي واختك عادي وكأن مفيش حاجة حصلت زيرو كرامه بالوراثة".
وتابع: “وابوك أنا وانت اتفرجنا علي فضايحه مش عايز أفسر عشان الناس متقرفش اكتر ماهي قرفانه عيلة ايه يا لوسي يا سبوبه انت فاكر الناس بتصدق الهبل ده طب ماتقول كده للناس العيلة دي بتصرف منين ولا أوريهم أنا بالصوت والصورة”.
وفي وقت لاحق تعرضت الفنانة شيرين عبد الوهاب لهجوم شديد من شقيقها، الذي اثار جدلًا بمنشور عبر حسابه الرسمي على "فيسبوك" وسط حيرة جمهورها ومتابعيها.
وكتب: "يا شيخة والله ربنا ياخدنا بقي عشان نرتاح من القرف ده كفايه بقي اقسم بالله قرفنا والناس قرفت واشمئزات منكم انتو اقذر قصة عرفتها البشرية والله حسبي الله ونعم الوكيل فيكم انتو الاتنين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفنانة شيرين عبد الوهاب حسام حبيب شيرين عبد الوهاب محمد عبد الوهاب الفنانة شيرين شیرین عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
مداولات «العدل الدولية» تحذر من إعاقة إسرائيل لعمل «الأونروا»
لاهاي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأكد ممثلو الدول المشاركة في جلسات محكمة العدل الدولية بشأن الرأي الاستشاري حول إخلال إسرائيل بالالتزامات الإنسانية أمس، أهمية دور وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين «الأونروا» في دعم الشعب الفلسطيني، محذرين من إعاقة عمل الوكالة.
وقال ممثل الاتحاد الروسي أمام المحكمة ماكسيم موسيخين إنه «لأكثر من 75 عاماً لم تكن الأونروا مجرد وكالة مساعدات بل رمز للمسؤولية الجماعية للمجتمع الدولي تجاه الشعب الفلسطيني في سعيه نحو إقامة دولته وممارسة حقه في تقرير المصير والعودة وفقاً للقانون الدولي».
وأضاف أن «قوانين الاحتلال الإسرائيلي التي تحظر أنشطة الوكالة في الأراضي الفلسطينية المحتلة تنتهك مبادئ وأعراف القانون الدولي الإنساني»، مؤكداً أن تنفيذ هذه القوانين سيؤدي حتماً إلى تدهور الوضع الإنساني ويعرقل بشكل كبير تحقيق حق الفلسطينيين في تقرير المصير.
من جانبها، شددت فرنسا في مداخلتها على ضرورة ضمان تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل واسع وسريع قائلة: «موقفنا سيبقى ثابتاً لا يتزعزع، يجب أن تصل المساعدات الإنسانية إلى غزة على نطاق واسع ويجب رفع جميع القيود المفروضة على هذا الوصول دون تأخير».
وأكد ممثل فرنسا أمام المحكمة دييغو كولاس أنه على «إسرائيل نظراً للوضع الإنساني الحرج في غزة الالتزام الواضح بالسماح بوجود وعمل المنظمات الإنسانية وعلى رأسها الأونروا وتيسير مهامها وضمان حماية طواقمها امتثالاً للقانون الدولي».