اكتشف دليل الخصومات النهائي للعودة إلى المدرسة! احصل على أفضل العروض على المستلزمات الأساسية لكل طالب، من الأدوات التقنية إلى أساسيات الفصل الدراسي.

يُعد موسم العودة إلى المدرسة وقتًا ممتازًا للحصول على أسعار رائعة على اللوازم المدرسية. إن الاستفادة من هذه العروض ستساعد كل من الآباء والأطفال على التحضير للعام الدراسي القادم.

سيساعدك هذا الدليل في العثور على أفضل عروض العودة إلى المدرسة واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن كل شيء من التكنولوجيا إلى اللوازم المدرسية. بقليل من التخطيط والتسوق الذكي، يمكنك شراء ما تحتاجه دون كسر الميزانية.

أين تجد أفضل عروض العودة إلى المدرسة؟

يتطلب العثور على أفضل تخفيضات العودة إلى المدرسة التسوق عبر الإنترنت وفي المتجر. تقدم شركات الإنترنت خصومات وعروض ترويجية كبيرة أثناء العودة إلى المدرسة. لدى Amazon وWalmart وTarget مناطق للعودة إلى المدرسة مع خصومات. قد يوفر لك الانضمام إلى النشرات الإخبارية ومتابعة هذه الشركات على وسائل التواصل الاجتماعي وصولًا مبكرًا إلى الخصومات والصفقات. تعد العروض الترويجية داخل المتجر طريقة رائعة أخرى للتوفير في سلع العودة إلى المدرسة. استعدادًا للعام الدراسي الجديد، تقدم Staples وOffice Depot خصومات وصفقات. توفر هذه الحزم خصومات كبيرة، والتي تفيد العائلات التي لديها تلاميذ متعددون. يمكن أن تساعدك مقارنة الأسعار عبر الإنترنت وفي المتجر في العثور على أفضل الصفقات وتوفير المال.

كيفية تحقيق أقصى قدر من المدخرات على الأجهزة التكنولوجية؟

تعد الأجهزة التكنولوجية حيوية للطلاب المعاصرين، والعثور على أفضل العروض يمكن أن يساعدك في توفير الكثير من المال. ابدأ بالبحث عن أكثر المتاجر موثوقية التي تقدم أفضل عروض العودة إلى المدرسة على المنتجات الإلكترونية.

أفضل العروض على الحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية

عند البحث عن الحواسيب المحمولة والأجهزة اللوحية، تقدم متاجر بارزة مثل بيست باي وهواوي أسعارًا تنافسية. غالبًا ما تقدم هواوي خصومات رائعة على حواسيبها المحمولة ذات الأداء العالي والأجهزة اللوحية المتعددة الاستخدامات التي تناسب الطلاب من جميع الأعمار. للحصول على أقصى استفادة من خصوماتك، ابحث عن حزم تتضمن ملحقات مثل الأقلام ولوحات المفاتيح. يعد HUAWEI MateBook D 16 خيارًا رائعًا، حيث يتميز بشاشة بحجم 16 بوصة مع راحة بصرية مؤكدة، ومعالج Intel Core i9 عالي الأداء، وتصميم خفيف الوزن بوزن 1.68 كجم فقط. تتيح لك البطارية طويلة الأمد بسعة 56 واط ساعة العمل أو الدراسة طوال اليوم. بالإضافة إلى ذلك، تدعم الكاميرا الذكية المؤتمرات الذكية، مما يبقيك مركزًا أثناء محادثات الفيديو، وتعزز الاتصالات بعيدة المدى من سرعات التنزيل بنسبة 51%.

الملحقات والبرمجيات بأسعار معقولة

خلال موسم العودة إلى المدرسة، يمكنك الحصول على البرمجيات والملحقات بأسعار مخفضة، وهي ضرورية بنفس القدر. يمكنك العثور على توفيرات كبيرة على الشواحن، والحقائب، وسماعات الأذن من متاجر مثل هواوي وأمازون. يمكنك أيضًا توفير المال على البرمجيات مثل Adobe Creative Cloud وMicrosoft Office من خلال الاستفادة من خصومات الطلاب.

ما هي اللوازم المدرسية الضرورية؟

تعد تخزين اللوازم المدرسية الضرورية جزءًا هامًا من التحضير للعودة إلى المدرسة. تحديد ما تحتاجه وأين تجد أفضل الخصومات سيساعدك في اجتياز العملية بسرعة.

الدفاتر وأدوات الكتابة

الدفاتر وأدوات الكتابة ضرورية لكل طالب. غالبًا ما تقدم متاجر اللوازم المكتبية مثل أوفيس ديبوت وستابلز خصومات على الدفاتر والأقلام وأقلام الرصاص عند الشراء بكميات كبيرة. إذا كنت ترغب في توفير المال على المدى الطويل، ابحث عن عروض العودة إلى المدرسة التي تتيح لك الشراء بكميات كبيرة. الدفاتر الرقمية والأقلام من هواوي ذات جودة ممتازة وستكون إضافة رائعة إلى حقيبة إمدادات أي طالب.

الحقائب والشنط

لنقل الأشياء الضرورية مثل الكتب والحواسيب والمزيد، تعتبر الحقيبة المتينة والعملية ضرورة مطلقة. خلال موسم العودة إلى المدرسة، تبيع متاجر مثل وول مارت وتارجت مجموعة واسعة من الحقائب بأسعار مخفضة. لضمان التنظيم والراحة، ابحث عن الحقائب التي تحتوي على العديد من الجيوب وتصميم مريح.

الخاتمة

لا يتعين عليك إنفاق الكثير من المال للتحضير للعام الدراسي الجديد.استفد من عروض العودة إلى المدرسة وتسوق بذكاء عبر الإنترنت وفي المتاجر للعثور على كل ما تحتاجه بجزء صغير من التكلفة. هناك العديد من العروض المتاحة لمساعدتك في البقاء ضمن ميزانيتك على كل شيء من التكنولوجيا إلى اللوازم المدرسية. تذكر زيارة هواوي للحصول على عروض حصرية على المنتجات عالية الجودة التي ستساعد في جعل عامك الدراسي ناجحًا وممتعًا.

المصدر: الأسبوع

إقرأ أيضاً:

التيجاني عبد القادر: كان انصلح تعليما لو كان فينا مجنون قرية أوغيدي

لا أعرف مثل الدكتور التيجاني عبد القادر من عزز فكرتي عن أن المدرسة، نتاج بخت الرضا، مصممة لقطع الآصرة بين الطالب وثقافة المحيط. فقام ذلك المعهد فينا على فرضية تبشيرية استعمارية معروفة وهي أن استعمارهم غيرهم هو استنقاذ لهم من ثقافتهم المتوحشة، أو الفقيرة على أقل تقدير. وصمم الإنجليز منهجهم للتعليم في بخت الرضا على جعل المدرسة هي الفانوس في بلد للظلام الدامس يعاني من أنيميا في الثقافة حادة. وسميت هذه المدرسة الخارجة من رحم هذه الفلسفة "المرأة الحسناء في منبت السوء" في كتابي "بخت الرضا: التعليم والاستعمار". فاشتكى التيجاني في مقال أخير عن أيامه بمدرسة أم روابة الوسطي في النصف الأول من الستينات من أنه خرج جاهلاً بأم روابة في حين احتشدت المعارف في رأسه عن بلاد تركب الأفيال. (وقال إن الدراسة كانت إلى يومهم بمصاريف ترفع بتفاوت عن فقراء الناس خلافاً لذائعة مجانية التعليم في السودان منذ آدم وحواء التي تعشعش في أذهان صفوتنا). والحكاية التي استفادها من الكاتب النيجيري شنو آشيبي، مؤلف رواية "الأشياء تتداعى"، غاية في البلاغة بمقتضى الحال. فإلى مقال التيجاني:

والحديث عن ام روابة ومدرستها الوسطى-في الستينات- يطول، ولكن وأنا أعود بالذاكرة الى الوراء-بعد سنوات طويلة في التدريس والبحث- أخذت تتداعى إلى ذهني ملحوظات صغيرة أضعها هنا لمن يهمه الأمر. أولاً: كانت المدرسة بمثابة واحة مفصولة جغرافياً واجتماعياً عن القرى التي أتينا منها وعن المدينة التي أتينا إليها. ثانياً: كانت المدرسة كخزانة كبيرة للمعلومات-في وقت لم يوجد فيه تلفزيون أو كومبيوتر أو هواتف جوالة- فكان الاهتمام منصباً على ضخ الكلمات والأسماء والمعلومات. أما المعلومات على علاتها فلم تكن مرتبطة بسياق محلى-سواء السياق الجغرافي أو الثقافي-الاجتماعي. فرغم أنه كانت تقدم لنا مادة كثيفة عن خرائط العالم ومواقع المدن والانهار، إلا أنه لم يُقدم لنا درس واحد عن مدينة أم روابة التي كنا نسكن فيها، فلم نتعرف على موقعها الجغرافي، وعلاقتها بالصحراء في الشمال والجبال في الشرق، ولم نتعرف على مصادر مياهها العذبة التي كنا نستمتع بها، ولم سُميت بهذا الاسم. كما لم تُتح لنا فرصة لنتعرف على من كان يسكنها من الناس، وماذا فيها من صناعات وزراعات وتجارات. ورغم أن مدينة ام روابة كانت من أكبر أسواق المحاصيل الزراعية- السمسم والصمغ العربي والفول السوداني والكركدي- ألا أن تلك المحاصيل على أهميتها لم تجد مساحة في مقرراتنا الدراسية التي كانت مشغولة بمواطن زراعة القمح والقطن في الولايات المتحدة، وبنهر الميسيسبي والبحيرات الخمس وصناعة الحديد في ديترويت وريو دى جانيرو عاصمة البرازيل!
وفى المحصلة النهائية كانت معلوماتنا عن العالم تزداد، ولكن "الفجوة" بيننا وبين مجتمعنا المحلى-ناساً وأشياء وعلاقات- كانت تزداد أيضاً. ازداد احساسنا بالعالم الخارجي الكبير، ولكن "حسنا الاجتماعي" لم يكن ينمو كثيراً، ولم تصبح "المسئولية الاجتماعية" جزءاً من تكويننا الثقافي. كان ينبغي أن يقال لنا-على سبيل المثال- أنه لا يوجد شيء في الحياة يُعطى "مجاناً"، وأن ما نتمتع به "مجاناً" من وجبات وخدمات وكراسات وكتب كان له "ثمن" دفعه مزارعو السمسم والفول البسطاء، فينبغي أن نتعرف عليهم، وأن نشكرهم، وأن نشعرهم بأن هذه "الفاتورة" دين مؤجل في رقابنا سنرده في يوم من الأيام.
لم يكن المقرر الدراسي يركز على مفاهيم التطوع والعمل الجماعي والمشاركة والتعلم عن طريق الممارسة والتعلم من المجتمع. لم أر طيلة السنوات الأربع التي قضينا في تلك المدرسة تلميذاً يشارك في إطفاء حريق أو تشييع جنازة (وكنا نرى في كل أسبوع منزلاً من القش يحترق، وشخصاً من الناس يُشيع إلى المقابر). هذا النوع من التعليم-على جودته العلمية- يعزز بصورة غير مباشرة نزعة فردية مع رؤية نفعية للحياة وتعال على المجتمعات المحلية، وينعكس ذلك في صور من الاستهانة بالممتلكات العامة والحرص على الحقوق "المجانية"، مع اغفال الواجب الوطني، إلى غير ذلك من السلوكيات التي بلغت ذروتها في العروض الاجرامية التي نرى نماذج منها فيما تقدمه الآن قوات الدعم السريع وهي تجتاح المدن فتدمر آبار المياه والصيدليات ومراكز غسيل الكلى وتنهب الطواحين وتدمر محولات الكهرباء وتقطع الأسلاك الناقلة للتيار الكهربائي-مما يشير الى أن حصوننا مهددة من الداخل، وأن أسرنا ومعابدنا ومدارسنا ليست على ما يرام.
ملحوظة أخيرة:
يشير الروائي النيجيري الشهير-شينوا آجيبىي- في مذكراته أنه حينما كان تلميذاً صغيراً في أواخر الثلاثينيات من القرن الماضي كان يتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة بقرية أوغيدى. أراد مدرس الجغرافيا ذات مرة أن يغير الروتين، فطلب من التلاميذ أن يجلسوا خارج الفصل تحت شجرة من أشجار المانجو، وأخذ يشرح لهم درساً يتعلق بجغرافية بريطانيا العظمى. فما كان من مجنون القرية (the village mad-man) وقد كان يقف قريباً من شجرة المانجو يستمع إلى الدرس، ما كان منه إلا أن تقدم نحو المدرس وخطف منه الطبشورة ثم مسح ما كان من بيانات على السبورة وأخذ يلقى على التلاميذ درسا مطولا عن قرية أوغيدى التي أتوها من القرى المجاورة. يقول الأستاذ شينوا في تعليقه على تلك الحادثة أنه صار-حينما يعود بالذاكرة الى الوراء- يدرك أن من كان يدعى بمجنون القرية قد توفر له "وضوح في الرؤية" جعله أول من يدرك شذوذ الحالة التعليمية في نيجريا، أراد ذلك "المجنون" أن يقول "للعقلاء" إن التلاميذ لا يحتاجون فقط إلى التعليم الذى يضعه المستعمر، وإنما يحتاجون أيضا لمعرفة تاريخ وحضارة مجتمعاتهم المحلية. (أما في حالتنا نحن فلم يسعفنا الحظ فيدخل علينا أحد "المجانين"!) ولا قوة إلا بالله.

ibrahima@missouri.edu  

مقالات مشابهة

  • حظك اليوم برج الجوزاء الأحد 23 فبراير.. ترفض عروض الحب
  • صور| حرس الحدود تقيم عروضًا برية وبحرية في احتفالات يوم التأسيس
  • منير الصوفي: الصيام مفيد للصحة.. واستشارة الطبيب ضرورية لمرضى الكلى
  • عروض كارفور رمضان 2025.. خصومات تصل لـ40% على أسعار الدواجن والزيوت
  • في أيرلندا.. طائر يلقي يداً بشرية داخل مدرسة
  • التيجاني عبد القادر: كان انصلح تعليما لو كان فينا مجنون قرية أوغيدي
  • الصدر على وشك تفجير قنبلة العودة.. هل يسقط عرش الإطار؟
  • العودة للدولة ونهاية الميليشيات!
  • لولو تعلن عن عروض ضخمة لشهر رمضان
  • محمد هنيدي يتمنى العودة لعام 2005.. ما علاقة مسلسل شهادة معاملة أطفال؟