تعديل الرغبات على موقع التنسيق 2024 لطلاب المرحلة الأولى.. أمر يهتم بمعرفته طلاب الثانوية العامة الحاصلين على مجموع يؤهلهم للتنسيق في تلك المرحلة، والتي تبدأ يوم الاثنين الموافق 12-8-2024 وحتى يوم الجمعة الموافق 16-8-2024، وذلك لتجنب الأخطاء وتسجيل الرغبات بدقة.

هل يمكن تعديل الرغبات على موقع التنسيق 2024 لطلاب المرحلة الأولى؟

وأوضحت وزارة التعليم العالي أنه يمكن تعديل الرغبات على موقع التنسيق 2024 لطلاب المرحلة الأولى، لعدة مرات وحتى الموعد المحدد لإغلاق تنسيق المرحلة، ويتم تنسيق الطالب وفقًا لآخر تعديل قام به على الموقع، حيث يحتفظ الموقع بآخر تعديل قام به الطالب.

قواعد تعديل الرغبات على موقع التنسيق 2024 لطلاب المرحلة الأولى

ونصحت وزارة التعليم العالي الطلاب بالاحتفاظ برقم الجلوس والرقم السري الخاص به وعدم الإفصاح به لأحد غيره؛ حتى لا يتم تغيير الرغبات التي يريدها الطالب، لافتة إلى أنه يمكن للطالب طباعة الرغبات التي قام بإدخالها، والحصول على إيصال برقم محدد، مؤرخ بتاريخ وساعة التقديم أو الاحتفاظ بنسخة من رغباته على حاسبه الشخصي حتى يمكنه الرجوع إليها وقت الحاجة.

ويتم تنسيق القبول بالجامعات والمعاهد عن طريق موقع التنسيق الإلكتروني، وهي خدمة مجانية مُتاحة من خلال الموقع التالي: www.tansik.digital.gov.eg:

وتعمل خدمة التنسيق الإلكتروني بمعامل الحاسبات الآلي بالجامعات المصرية الحكومية خلال المدة المحددة لكل مرحلة من مراحل التنسيق، وحيث تفتح المرحلة لمدة 5 أيام.

مواعيد إدخال الرغبات أثناء تنسيق المرحلة الأولى

تفتح معامل التنسيق الإلكتروني بمعامل الجامعات الحكومية اعتبارًا من الساعة 9 صباحًا وحتى 3 عصرًا يوميًا خلال أيام المرحلة.

كما يمكن للطالب التنسيق الإلكتروني للمرحلة الأولى عن طريق الحاسب الشخصي وسيكون الموقع متاحًا لمدة 24 ساعة طوال أيام المرحلة.

الحد الأنى للقبول بالكليات طبقا للشعب

ويختلف الحد الأدني للقبول بالكليات أو المعاهد طبقًا للشعب العلمية والأدبية، ويتم الإعلان عنها رسميًا عقب انتهاء كل مرحلة من المراحل الثلاثة لطلاب الثانوية العامة المصرية، كما يتم الإعلان عن نتائج باقي الشهادات عبر الموقع التنسيق الإلكتروني.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: موقع التنسيق 2024 تنسيق المرحلة الأولي 2024 تنسيق الجامعات تنسيق الجامعات 2024 التنسيق الإلكتروني موعد تنسيق المرحلة الأولى طلاب الجامعات الثانوية العامة 2024 الثانوية العامة تنسيق المرحلة الأولى التنسيق وزارة التعليم العالي التنسیق الإلکترونی

إقرأ أيضاً:

آخر ما وصلت إليه مفاوضات غزة ومستجدات المرحلة الأولى - لا ضمانات

كشفت صحيفة "الأخبار" اللبنانية، صباح اليوم السبت 21 ديسمبر 2024، أن تفاؤل حذر يسود حالياً إزاء إمكانية الوصول إلى صفقة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحركة حماس ، وذلك بعدما أحرز الوسطاء تقدُّماً ملحوظاً في المفاوضات الجارية.

وأضافت الصحيفة، أنه "بموجب هذا التقدم، فقد جرى تقسيم الاتفاق المتبلور إلى مرحلتين، مع ترحيل أهمّ الخلافات وأكثرها تعقيداً إلى المرحلة الثانية، ما يعني أن الاتفاق يمكن أن يتحوّل عمليّاً إلى نوع من الهدنة المؤقتة، التي تُستأنف في أعقابها عمليات القتل الإسرائيلية".

ووفقاً للمعلومات المتداولة، ففي المرحلة الأولى، يُفترض أن تطلق حماس سراح الأسرى من النساء والمرضى وكبار السن، في مقابل هدنة مؤقتة يُطلق خلالها أيضاً سراح مئات الأسرى الفلسطينيين، على أن تُبقي الحركة على الجنود الإسرائيليين إلى الجولة الثانية، والتي يأمل الوسطاء أن تجري فيها مبادلة هؤلاء بوقف دائم لإطلاق النار وانسحاب لجيش الاحتلال من القطاع، وفقاً لما تطالب به حماس".

وتابعت "لكن إسرائيل تتعامل، من جهتها، مع الصفقة باعتبارها فرصة لتحصيل مكاسب واستعادة عدد من الأسرى، في مقابل هدنة مؤقتة، يُصار في أعقابها إلى استئناف الحرب التي لا يريد الائتلاف الحكومي إنهاءها، ربطاً بجدول أعمال خاص بمكوناته من اليمين الفاشي".

وقالت الصحيفة، إنه "مع ذلك، فإن النتائج التي توصّل إليها المفاوضون، ستحظى، وفقاً لما يُتداول، بقبول ظاهر من الجانبَين، على أن تُبقي إسرائيل بموجبها على وجودها العسكري في قطاع غزة ، مع إعادة تموضع وانسحابات جزئية طوال مدة تنفيذ المرحلة الأولى، وهو ما يراه الوسطاء تراجعاً إسرائيلياً معتدّاً به. على أن إعادة الانتشار تلك قد يُستفاد منها لإنعاش الجنود الإسرائيليين المنهكين، فيما لا أحد يمكنه أن يضمن التزام إسرائيل بالمرحلة الثانية؛ إذ إن أكثر المتفائلين في تل أبيب يتحدّثون عن نبضة أولى من التسوية لا تلحقها نبضة ثانية، لا بل إن خبراء ومعلّقين يرون أن المرحلة الأولى نفسها ما زالت محلّ أخذ ورد، وأن هناك احتمالاً معتدّاً به لأن لا تدخل حيّز التنفيذ، في ظلّ استمرار الحكومة الإسرائيلية في تحديث مطالبها وشروطها بشكل متواصل، في ما يمثل اجتراراً لإستراتيجية جرى اتباعها سابقاً لإفشال صفقات كانت في متناول اليد".

وأشارت إلى أن "ذلك يعني أن الحديث عن تقدُّم المفاوضات لا يعني أن الاتفاق بات ناجزاً، رغم كل التفاؤل الذي يُبثّ من جانب الوسطاء وإسرائيل؛ والحذر هنا لا يتعلّق بالجزأين فقط، بل بالجزء الأول الذي جرى تجريده من البنود الخلافية الصعبة".

في المقابل، لا تتفق استطلاعات الرأي لدى جمهور إسرائيل مع إستراتيجية الحكومة؛ إذ بحسب آخر استطلاع للرأي، اعتبر 74% من الإسرائيليين أن هناك ضرورة للتوصّل إلى اتفاق شامل يعيد جميع الأسرى، حتى وإنْ كان الثمن وقف الحرب في غزة.

واللافت في هذا الاستطلاع، أن مطلب استعادة الأسرى مقابل إنهاء الحرب، يحظى بموافقة 84% من ناخبي المعارضة، والأهم بتأييد 57% من جمهور الائتلاف، فيما لا تتجاوز نسبة مَن يؤيّدون صفقة جزئية، الـ10%.

لكن ذلك لا يعني على أيّ حال أن الائتلاف سيجاري جمهوره، وخصوصاً أنه وفقاً لاستطلاعات الرأي المتكرّرة، تراجع ناخبو الشرائح الوسطية عن تأييد أحزاب الائتلاف، وتحديداً الليكود، في اتجاه أحزاب المعارضة، التي باستطاعتها الآن، في حال إجراء الانتخابات، الفوز بغالبية في الكنيست ، من دون أحزاب فلسطينيي عام 1948، في حين تقهقر الليكود وأقرانه والأحزاب الحريدية والصهيونية الدينية إلى ما دون عتبة الغالبية اللازمة للفوز بولاية جديدة.

ويُضاف إلى ما تقدّم، أن عدداً من أحزاب الصهيونية الدينية، وفي المقدّمة منها حزب وزير المالية بتسلئيل سموتريتش، قد لا تحظى بأيّ مقعد في "الكنيست" المقبل، فيما رئيس الحكومة السابق نفتالي بينت، قد يدخل الندوة النيابية وينافس على الشريحة الناخبة نفسها، حاملاً تجربة سابقة في الائتلاف مع أحزاب الوسط والمعارضين، وأيضاً مع أحزاب تمثّل فلسطينيي الداخل.

وفي ما يتعلّق برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الذي يَمثل عدّة مرات في الأسبوع أمام المحكمة على خلفية اتهامه بقضايا رشى وفساد واحتيال، فهو لا يجد في إنهاء الحرب في غزة ما يفيد محاكمته، بل إن استمرار الحرب يُعدّ جزءاً لا يتجزّأ من إستراتيجيته الدفاعية، كونه يدرك أن وقوفه في قفص الاتهام بصفته رئيساً سابقاً للحكومة أو لحكومة مستقيلة، يغري القضاة الذين يعدّهم أعداء ومتربصين به، لإدانته، في حين أن بقاءه رئيساً فعليّاً للحكومة، في ظلّ استمرار الحرب، من شأنه أن يبطّئ توثّب القضاء لإدانته.

وأضافت الصحيفة "وتشير المعطيات إلى أرجحية معتدّ بها لأن تنجح المفاوضات في التوصّل إلى اتفاق على الجزء الأول من صفقةٍ لتبادل الأسرى، تفيد الأطراف كافة بلا استثناء، ومن بينهم نتنياهو وائتلافه، كونها ستخفّف ضغوط الجمهور عليه وتنزع عنه - وإنْ مؤقتاً وفي ظلّ محاكمته - صفة التطرّف وإرادة استمرار الحرب على خلفية مصالح سياسية وشخصية. أما المرحلة الثانية من الصفقة، والتي رُحِّلت إليها كل الخلافات الصعبة والمستحيلة، فتكتنفها شكوك كبيرة جداً".

المصدر : وكالة سوا - صحيفة الأخبار اللبنانية

مقالات مشابهة

  • متحدث الصحة: المرحلة الأولى من "الجينوم المصري" تثبت عدم صحة مزاعم "الأفروسنتريك"
  • الراجحي يتغلب على تحديات عقيل ليتصدر رالي جدة تويوتا بعد انتهاء المرحلة الأولى
  • رغم خلافات لا تزال قائمة.. اتفاق غزة يقترب وسط إشارات إيجابية
  • آخر ما وصلت إليه مفاوضات غزة ومستجدات المرحلة الأولى - لا ضمانات
  • حصاد المرحلة الأولى من الحوار الوطني.. رؤى جديدة لإصلاحات شاملة في مصر
  • طريقة الاستعلام عن مخالفات المرور 2024.. والرابط الإلكتروني
  • رابط الاستعلام عن موعد الامتحان الإلكتروني للمتقدمين لوظائف البريد
  • مصدر في حماس يكشف عن مستجدات المباحثات الجارية في القاهرة والدوحة
  • هل يمكن تعديل أماكن حجز شقق الإسكان الاجتماعي بعد التسجيل على الموقع؟
  • بعد إيقافه 6 ساعات-- صندوق الإسكان يعلن عودة عمل موقع حجز الشقق الإلكتروني