"رويترز": تراجعت الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات اليوم في انعكاس للهبوط في الأسواق الآسيوية إذ ضغطت خسائر أسهم التكنولوجيا على المؤشر القياسي، إلا أن سلسلة من النتائج الإيجابية للشركات حدت من الخسائر. وهبط المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.7 بالمائة. وتكبد مؤشر قطاع المواد الأولية أكبر الخسائر بين القطاعات إذ انخفض 1.

5 بالمائة مع تراجع أسعار النحاس بسبب ارتفاع المخزونات وتوقعات سلبية للنمو العالمي. وتراجع مؤشر قطاع التكنولوجيا 1.3 بالمائة مقتفيا أثر أسهم التكنولوجيا الآسيوية. وصعد سهم أليانز واحدا بالمائة بعد أن أعلنت الشركة عن ارتفاع صافي الربح في الربع الثاني 7.5 بالمائة بما يفوق التوقعات وقالت إنها في طريقها لتحقيق هدفها للعام بأكمله. كما ارتفع سهم دويتشه تيليكوم 1.3 بالمائة بعد أن أعلنت شركة الاتصالات عن زيادة 7.8 بالمائة في أرباحها الأساسية للربع الثاني، بما يتماشى مع توقعات أجمع عليها المحللون. وهبط سهم زوريخ للتأمين 3.3 بالمائة على الرغم من تجاوز أرباح شركة التأمين الألمانية التوقعات. وقفز سهم بيزلي 10.2 بالمائة بعد أن حدثت شركة التأمين البريطانية توقعاتها للنسبة المجمعة لأرباح عام 2024 بعد أن زادت أرباحها قبل احتساب الضرائب في النصف الأول إلى المثلين تقريبا لتصل إلى 728.9 مليون دولار. كما قفز سهم إنتين 9.4 بالمائة بدعم من رفع شركة المراهنات البريطانية توقعاتها لصافي إيرادات نشاط الألعاب وصافي الأرباح السنوية اليوم، بعد أداء أفضل من المتوقع في الربع الثاني.

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثاني

يواصل المجلس المركزي الفلسطيني، اليوم الخميس 24 أبريل 2025، أعمال دورته الثانية والثلاثين، بعنوان: "لا للتهجير ولا للضم- الثبات في الوطن- إنقاذ أهلنا في غزة ووقف الحرب- حماية القدس والضفة الغربية، نعم للوحدة الوطنية الفلسطينية الجامعة"، التي افتُتحت أمس في قاعة أحمد الشقيري، بمقر الرئاسة في مدينة رام الله .

وكان الرئيس الفلسطيني محمود عباس قد قال في كلمة ألقاها أمام المجلس، إن ترتيب البيت الفلسطيني على أسس وطنية جامعة ضرورة في مواجهة التحديات الراهنة، محذرا من مخاطر جمّة هي أقرب ما تكون إلى نكبة جديدة تُهدد وجودنا وتُنذر بتصفية قضيتنا الوطنية.

وتناقش دورة المجلس المركزي، ما يتعرض له شعبنا في قطاع غزة والضفة الغربية، بما فيها القدس، من حرب إبادة جماعية إسرائيلية، وبحث آلية إدارة شؤون قطاع غزة، وما يجري من محاولات تهجير قسري، فضلا عن الحصار، والضم، والتجويع، والاستعمار، والاستيلاء على الأراضي.

كما ستناقش الوضع الداخلي الفلسطيني، المتمثل في "استعادة الوحدة الوطنية، وتعزيزها في إطار منظمة التحرير"، واستحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة، وما يستجد من أعمال.

وعقد المجلس المركزي الفلسطيني في الفترة ما بين 1985-2018 ثلاثين دورة، بينها دورتان استثنائيتان عام 1988 و1999، ودورة طارئة عام 2003، وسبع دورات منها في الجمهورية التونسية، و4 في العاصمة العراقية بغداد، و4 في غزة، و15 دورة في مدينة رام الله.

وفي عام 2022، انعقدت الدورة الـ31 للمجلس المركزي الفلسطيني، بعنوان: "تطوير وتفعيل منظمة التحرير الفلسطينية، وحماية المشروع الوطني، والمقاومة الشعبية"، وانبثق عنها انتخاب هيئة جديدة لرئاسة المجلس الوطني الفلسطيني، وانتخاب رئيس مجلس إدارة الصندوق القومي الفلسطيني، واستكمال عضوية اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية.

المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين بالفيديو: بالأسماء: إسرائيل تفرج عن 12 أسيراً فلسطينياً من قطاع غزة الإحصاء: انخفاض أسعار تكاليف البناء والطرق والصرف الصحي في الضفة الاحتلال يمنع أحد أعضاء المجلس المركزي من المشاركة في الجلسات الأكثر قراءة قنابل لم تنفجر في غزة: خطر دائم يُهدّد حياة المدنيين صحة غزة تُصدر تقريرها اليومي وتعلن ارتفاع أعداد الشهداء والإصابات "اتهام نتنياهو".. جدل واسع في إسرائيل حول تسريب خطة مهاجمة إيران "الأونروا" تُعقّب على منع إسرائيل دخول وسائل الإعلام الدولية إلى غزة عاجل

جميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس يبدأ زيارة رعوية لوسط أوروبا
  • البابا تواضروس الثاني يبدأ زيارة رعوية لـ "وسط أوروبا"
  • إنتاج الطاقة المتجددة في ألمانيا ينخفض في الربع الأول من 2025
  • المجلس المركزي يواصل أعماله لليوم الثاني
  • تراجع واردات الصين من إفريقيا بنسبة 9.4 بالمائة في الربع الأول من 2025
  • 920 مليون ريال إيرادات قطاع الاتصالات العام الماضي.. ونسب التعمين تصل إلى 93%
  • رئيس "تعليم الشيوخ" يطالب الحكومة بالكشف مصير 27 مصنعا يسجلون خسائر
  • 12 شركة أسلحة أمريكية تخسر 10.6 مليار دولار من قيمتها السوقية
  • وزير قطاع الأعمال: ننفذ مشروعات عديدة لتوطين التكنولوجيا الصناعية بالشركات التابعة
  • برلماني للحكومة: 27 شركة خاسرة في قطاع الأعمال.. ما موقفها؟