«متحدث التعليم» يوضح تفاصيل التظلمات للمتضررين من نتيجة الثانوية العامة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
قال شادي زلطة، المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، إن التصحيح الإلكتروني وعدم تدخل عنصر بشري، كان له عامل كبير في تقليل نسبة الخطأ، إذ تكاد تكون معدومة، لافتًا إلى أن الوزارة تمنح فرصة للطالب المعترض على درجاته، أن يكون له الحق في الاطلاع على أوراق الإجابة، ويرى بنفسه الدرجات الموجودة عليها من خلال التظلمات.
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية دينا عصمت، في برنامج «اليوم»، المذاع على فضائية «DMC»، أنه في حال اكتشاف وجود خطأ في تجميع الدرجات، يحصل الطالب على حقه كاملا، ويبلغ مكتب التنسيق بالدرجة الكاملة للطالب، والأمر يكون مقتصرا على تجميع الدرجات فقط، لأن التصحيح الإلكتروني لا يكون به أي نسبة من الخطأ.
وواصل: «بالنسبة للأسئلة المقالية، إذا حدث اختلاف بين 2 من المصححين، يتم الاستعانة بمصحح ثالث للحصول على نتيجة نهائية لهذه الأسئلة، وبالنسبة للطلاب الذين لم ينجحوا في أحد المواد، وحدث تظلم وحصلوا بعد ذلك على درجات في المادة، يتم إبلاغ الكنترول فورًا بتعديل شهادته، ولن يدخل امتحانات الدور الثاني كونه ناجحا في المادة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التنسيق التظلمات الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
بعد القصف الخطأ.. وقف تدريبات «الذخيرة الحية» في كوريا الجنوبية
قالت القوات الأميركية في كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، “إنها وافقت على وقف أي تدريبات بالذخيرة الحية مؤقتا، بعد أن قصفت مقاتلات كورية جنوبية عن طريق الخطأ قرية خلال التدريبات المشتركة بالذخيرة الحية في وقت سابق من هذا الأسبوع”.
وحسب وكالة أنباء “يونهاب” الكورية الجنوبية، “فإن طائرتين مقاتلتين من طراز “كيه إف 16” أطلقتا أمس 8 قنابل من طراز “إم كيه 82” خارج ميدان التدريب في “بوتشون” على بعد حوالي 40 كيلومترا شمال العاصمة سول، خلال تدريبات بالذخيرة الحية، مما أسفر عن إصابة 15 شخصا وتضرر 8 مبان، وفقا لمسؤولين عسكريين ومسؤولي إنقاذ”.
وقال المتحدث باسم القوات الأميركية في كوريا الجنوبية، العقيد رايان دونالد، في بيان “اتفق الجيشان الأميركي والكوري الجنوبي على وقف جميع التدريبات بالذخيرة الحية حتى إشعار آخر”.
وكان الجيش الكوري الجنوبي أعلن أيضا، “تعليق جميع التدريبات بالذخيرة الحية حتى تحدد السلطات السبب الدقيق للتفجير من خلال التحقيق”.
وفي الوقت نفسه، نأت القوات الأميركية في كوريا الجنوبية بنفسها عن المسؤولية عن القصف بالخطأ، حيث أكدت “عدم مشاركة أي طائرة تابعة لقواتها الجوية في تدريبات هذا الأسبوع”.
وتقول وكالة الأنباء الألمانية، “إنه يشتبه في أن خطأ من الطيارين تسبب في القصف العرضي، حيث أخطأ أحد الطيارين في إدخال إحداثيات الهدف قبل الإقلاع، وفقا لمسؤول في القوات الجوية”.
وتبعد “بوتشون” نحو 40 كيلومترا إلى الشمال الشرقي من سول، وبالقرب من الحدود شديدة التسليح مع كوريا الشمالية، ويشتكي سكان المنطقة من الاضطرابات والمخاطر المحتملة من ميادين التدريب القريبة منذ سنوات.
آخر تحديث: 7 مارس 2025 - 12:08
الصحة: تخصيص عيادة للعقر وتوفير الأمصال واللقاحات بمستشفى حميات الخارجة