يمانيون../ قالت ثلاثة مصادر فلسطينية من بينها مسؤول في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الخيمس، إن القيادي في الحركة خليل الحية سيواصل قيادة المفاوضات غير المباشرة مع العدو الصهيوني للتوصل إلى وقف إطلاق نار في غزة.
وبحسب وكالة (سما) الإخبارية، أفادت المصادر، بأن خليل الحية سيواصل المفاوضات بتوجيه من رئيس الحركة المعين حديثا يحيى السنوار.


وصرح مسؤول في حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بأن ” الحية هو رئيس وفد التفاوض ولا تغيير في ذلك”.
وأفاد مصدر آخر مطلع على مشاورات الحركة بأن الحية كان يحظى بثقة هنية والسنوار، مشيرا إلى أن “من المتوقع أن يستمر في قيادة المفاوضات غير المباشرة كونه الوجه الدبلوماسي لحماس”.
يذكر ان “حماس” أعلنت يوم الثلاثاء الماضي، اختيار السنوار رئيسا لمكتبها السياسي خلفا لإسماعيل هنية الذي اغتيل في إيران الشهر الماضي. # المفاوضات#السنوارً#العدو الصهيوني#خليل الحيةُ#قطاع غزةحركة حماسفلسطين

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة

أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، في وقت يواصل فيه التحضيرات اللوجستية على الأرض، وسط تعثر مفاوضات الهدنة.

وقالت الهيئة إن الجيش بدأ بإقامة مجمع إنساني جديد في جنوب القطاع، يقع بين طريقي موراج ورفح، من المقرر أن يستقبل الفلسطينيين بعد "الفرز الأمني".

ووفقا للتقرير، ستتولى شركات مدنية، يرجح أن تكون أميركية، مهمة إيصال المساعدات الإنسانية إلى هذا المجمع.

وحسب المصدر ذاته، صادق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على خطة التوسعة العسكرية يوم الجمعة، ما يشير إلى تحرك ميداني واسع النطاق قد يكون وشيكا.

وفي السياق ذاته، أفادت هئية البث خلال عطلة نهاية الأسبوع بأن الجيش يستعد لمرحلة جديدة من العمليات البرية تشمل تعبئة واسعة لألوية الاحتياط.

وتأتي هذه الاستعدادات وسط ضغوط داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، الذي يطالب بعض أعضائه بتكثيف الضغط العسكري في ظل الجمود الذي يكتنف مفاوضات إطلاق سراح الرهائن.

تعثر المحادثات

ولم تفلح محادثات الهدنة حتى الآن في تمديد اتفاق وقف إطلاق النار الذي أطلقت حماس خلاله سراح 38 رهينة فيما أفرجت إسرائيل عن مئات المعتقلين.

ولا يزال 59 رهينة إسرائيليا محتجزين في غزة ويعتقد أن أقل من نصفهم على قيد الحياة.

وتقول حماس إنها لن تفرج عنهم إلا في إطار اتفاق ينهي الحرب بينما تقول إسرائيل إنها لن توافق إلا على هدن مؤقتة ما لم يتم نزع سلاح حماس بالكامل، وهو ما يرفضه مقاتلو الحركة.

وفي الدوحة، قال رئيس الوزراء القطري السبت، إن الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة أحرزت بعض التقدم.

مقالات مشابهة

  • لافروف: تراجع القوات الأوكرانية في الميدان دفع كييف للمطالبة بوقف إطلاق النار الفوري
  • حماس تطالب بالضغط على العدو الصهيوني لإنهاء جريمة التجويع الممنهج في غزة
  • العدو الصهيوني يفرج عن 10 أسرى من غزة
  • الكرملين: موسكو لم ترد علي أوكرانيا بشأن المفاوضات المباشرة مع روسيا
  • صحيفة عبرية: حملة إسرائيلية ضد قطر وسط مفاوضات غزة لحماية نتنياهو
  • وفد إسرائيلي يلتقي وزير مخابرات مصر.. وحديث عن تقدم بالمفاوضات
  • وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة
  • تقرير إسرائيلي: السنوار خدعنا وأوهمنا دخوله في هدنة طويلة
  • مسؤول إسرائيلي: نتنياهو يسعى لإنهاء حرب غزة في هذا الموعد
  • وزارة الخارجية الإيرانية: الجولة الـ4 من المفاوضات الإيرانية الامريكية غير المباشرة ستُعقد مبدئيا السبت