خالد الجندي: كلمة أسامة الأزهري بمؤتمر وزراء الأوقاف الدولي قدمت رسالة قوية (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أشاد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، بكلمة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، في مؤتمر وزراء الأوقاف والشؤون الإسلامية الذي عُقد في المملكة العربية السعودية، قائلا: "كانت محط إعجاب وتقدير من جميع الحضور".
نصيحة عاجلة من خالد الجندي للشباب: لغات البرمجة مطلوبة في كل مكان (فيديو) مطلب عاجل من خالد الجندي بشأن أمهات أوائل الثانوية العامة (فيديو)وأضاف "الجندي" خلال تقديم برنامجه "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الخميس: "لقد ألقَى الدكتور أسامة الأزهري كلمة افتتاحية لم تتجاوز العشر دقائق، ولكنها كانت متميزة وشاملة.
وأوضح: "هذه الكلمة جاءت في وقت حاسم ووسط حضور مميز من علماء الأمة الإسلامية، وكانت تعبيرًا عن مستوى رفيع من الفكر والتعبير، مما يعكس براعة الدكتور أسامة الأزهري في تمثيل مصر على الساحة الدولية".
وأكد الشيخ خالد الجندي، أن الكلمة كانت محل تقدير بالغ، وأنه يعتز بأن يكون الدكتور أسامة الأزهري جزءً من هذا المؤتمر المرموق، مشيرًا إلى أن هذا النجاح يعكس الدور الكبير الذي تلعبه مصر في تعزيز القيم الإسلامية على مستوى العالم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسامة الأزهري وزير الأوقاف أسامة الأزهري الدكتور أسامة الأزهري خالد الجندى الدکتور أسامة الأزهری خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
ولا كوريا ولا اليابان.. وزير البترول الأسبق: نمتلك بنية تحتية قوية وعمالة ماهرة
قال أسامة كمال وزير البترول الأسبق، إن مصر تمتلك بنية تحتية قوية في قطاع البترول والغاز، بالإضافة إلى العمالة المدربة والماهرة، فضلا عن كل أنواع المعادن والبترول والغاز والموارد الطبيعية التي حبا الله بها مصر، لافتا إلى أن وضع مصر أفضل كثيرا من كوريا واليابان اللتان لا تمتلكان بنية أساسية بهذا الحجم.
وأضاف أسامة كمال، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، مصر الدولة الوحيدة التي تمتلك محطتين لتنقية وإسالة الغاز الطبيعي، بالإضافة إلى تسهيلات استقبال وتصدير في منطقة العين السخنة خاصة بشركة سوميد والتي تعد النموذج العربي المتكامل الوحيد الناجح حتى الآن.
وأكد وزير البترول الأسبق، أن صناعة البترول والغاز تعد الأقدم في منطقة الشرق الأوسط حيث بدأت منذ عام 1886، وتم إنشاء معامل تكرير عام 1911، كما تم إنشاء أول مصنع للبتروكيماويات في منطقة عتاقة لإنتاج الأسمدة.