«إفراج».. أيتن عامر تطرح ثاني أغنياتها في موسم الصيف (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
طرحت المطربة والفنانة أيتن عامر ، أجدد أعمالها الغنائية التي تحمل اسم «إفراج» عبر حسابها الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب» خلال الفترة المقبلة، والتي من المتوقع أن تحقق نجاحا كبيرا.
تعد أغنية «إفراج»، ثاني أغنيات أيتن عامر، في موسم الصيف الحالي، وهي من كلمات أحمد علاء الدين، وألحان نورهان البغداي، وتوزيع وميكس وماستر ماجد الصواف، والكليب من إخراج محمد حسن أوكا.
وجاءت الأغنية بعد النجاح الكبير الذي حققته أيتن عامر، مؤخرا من خلال أغنية «مثيرة للجدل» التي تم طرحها عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب» ومختلف المنصات الرقمية.
وفي وقت سابق شوقت أيتن عامر، المتابعين عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لأغنية «إفراج» بطرح البرومو التشويقي، وعلقت عليها قائلة: «تريند على تيكتوك من قبل ما تنزل و برغم تأجيل طرحها أسبوعا كاملا ألف حمد وشكر ليك يا رب، النهاردة إفراج هتنزل الساعة 2 على تيكتوك و الساعة 5 على كل المنصات و قناتي الرسمية في يوتيوب».
وظهرت أيتن عامر في البرومو التشويقي لأغنية إفراج بإطلالة منزلية، لفتت أنظار الكثير من المتابعين عبر حسابها على «إنستجرام»، حيث تتضمن كلمات الأغنية الأتي: «آه آه مش جدع جه في وقت الجد وخلع.. مش هرجع لو نفسه انقطع».
اقرأ أيضاًمحمد حماقي يطرح أغنيته الجديدة «تخسرني» بالتعاون مع الشاعر مصطفى ناصر
«ولاد رزق» يحتفظ بالمركز الثاني في إيرادات الأفلام لهذا السبب (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أيتن عامر أغنية إفراج لـ أيتن عامر إفراج بـ أيتن عامر أیتن عامر
إقرأ أيضاً:
قلق على المنصات من حرب نووية بعد السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ أتاكمز ضد روسيا
وكانت معادلة الغرب واضحة منذ بداية الحرب الروسية على أوكرانيا: تزويد أوكرانيا بالأسلحة النوعية، لكن مع منعها من استخدامها لمهاجمة الأراضي الروسية.
وظلت هذه المعادلة ثابتة حتى قرار إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن الأخير إعطاء الضوء الأخضر لأوكرانيا لاستخدام صواريخ "أتاكمز" ضد روسيا.
ويأتي هذا التغيير في السياسة الأميركية في سياق تطورات ميدانية مهمة، أبرزها احتلال أوكرانيا منطقة كورسك الروسية في أغسطس/آب الماضي، في حين تشير التوقعات إلى احتمال شن روسيا هجوما كبيرا لاستعادة المنطقة.
كما تزيد من أهمية هذا القرار التقارير التي تتحدث عن احتمال استخدام روسيا أكثر من 10 آلاف جندي كوري شمالي في هجومها المتوقع على كورسك.
وبحسب محللين، فإن أهمية صواريخ "أتاكمز" تبرز لمواجهة الهجوم المحتمل، إذ سيسمح للأوكرانيين باستخدامها في المنطقة، علما أن مداها لا يتجاوز 300 كيلومتر، مما يعني أنها لن تتجاوز منطقة كورسك.
ترحيب أوكراني
من جهته، رحب الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بقرار رفع القيود المفروضة على هذه الصواريخ، معتبرا أنه وإن كان قد لا يحدث فارقا كبيرا في المعركة في كورسك لكنه قد يشجع بريطانيا وفرنسا على السماح لأوكرانيا باستخدام صواريخ "ستورم شادو" بعيدة المدى.
وتباينت آراء المغردين، بين من حذروا من خطورة التصعيد، معربين عن قناعتهم بأن ضرب العمق الروسي قد يؤدي إلى استخدام الأسلحة النووية، وبين من لفتوا إلى دور الولايات المتحدة في تأجيج الصراع، وهذا ما أبرزته حلقة 18-11-2024 من برنامج "شبكات".
ووفقا لرأي الناشط ضياء الغراوي، فإن روسيا في موقف ضعف إستراتيجي أمام القدرات العسكرية الغربية، فكتب يقول "أميركا أدركت أن روسيا ضعيفة، وأنظمتها الجوية غير فعالة أمام ترسانتها".
وفي السياق ذاته، علق المغرد كنان محمد متسائلا "وشو الهدف من بعض الاستهدافات للعمق الروسي ما دامت أوكرانيا تخسر الأرض بوتيرة متسارعة على كامل خط الجبهة؟"، وأكمل موضحا فكرته "مجرد انتقام وتخريب لن يؤثر على مجرى الحرب بشكل واقعي".
حرب نووية
ومن جانب آخر، حذر شاهر البداوي من مخاطر التصعيد، قائلا "حسب العقيدة الروسية استخدام السلاح النووي منوط بضرب العمق الروسي، وهنا قد تكون بداية حرب نووية تفضي إلى تغيير جذري في قيادة وخريطة العالم".
وفي السياق نفسه، عبرت إيمان حسن عن مخاوفها قائلة "هذا القرار ممكن يشعل حرب نووية، وإن شاء الله ستنتصر روسيا في الحرب التي سببتها أميركا لتسويق أسلحتها وتحريض العالم ضد روسيا واستنزافها لتصبح صاحبة القطب الأوحد في العالم".
ومن زاوية أخرى، يرى الناشط هيثم البدوي أن التصعيد الحالي مربوط بالسياسة الداخلية الأميركية والعلاقات الأطلسية، وكتب يقول "أهم أهداف التصعيد تتمثل في قطع الطريق على تفاهمات ترامبية بوتينية، وجر ترامب لدعم أوروبا وتوطيد التحالف معها".
يذكر أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين كان قد حذر في سبتمبر/أيلول الماضي من هذه الخطوة، وهدد بحرب نووية إذا ما تمت مهاجمة أراضيه بصواريخ غربية.
18/11/2024