في اليوم العالمي للقطط.. تعرف على أندر الفصائل
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
يحتفل الكثيرون باليوم العالمي للقطط في الـ8 من أغسطس من كل عام، وذلك بعد ما دشَّنت منظمة الصندوق الدولي لرعاية الحيوان هذا الحدث لأول مرة عام 2000، بهدف خلق الوعي بأساليب رعاية هذا الكائن الصغير الأليف، الذي تربطه علاقة قوية بصديقه، ويظل جالسًا معه طيلة الوقت ويتصف بالألفة والحميمية.
وفي اليوم العالمي للكائن الأليف، ذي المخالب الصغيرة، التي يدافع بها عن ذاته رغم صغر حجمه، يستعرض موقع «indianexpress» قائمة بأندر فصائل القطط عالميا، والتي يمكن إيضاحها في التقرير التالي.
القط البنغالي
تتميز هذه السلالة بمظهرها الجذاب، إذ يغطي جلدها بعض البقع، التي تعطيها شكلًا رائعًا وجذابًا ومميزًا، تُعتبر هذه القطط باهظة الثمن، وذلك راجع إلى تركيباتها الوراثية النادرة فيبلغ سعر الواحدة ما بين 1800 إلى 3000 دولار.
خاو ماني سلالة قديمة ونادرة من تايلاند، تمتاز بجلدها الأبيض المميز، وذات عينين زرقاوين، تتسم بالذكاء والعطف ويسهل تدريبها، ويمكن الإشارة أيضًا إلى كونها قطة ملكية، وذلك راجع إلى أن العائلة المالكة والنبلاء التايلانديين هم من يربونه حينذاك، وترمز كذلك إلى الحظ السعيد، ونظرًا لندرتها يساهم ذلك في ارتفاع سعرها ليصل سعر الواحدة إلى 11000 دولار.
قطط سافانا هي أغلى السلالات في العالم، والتي تصل أسعارها إلى 50000 دولار، وهي سلالة هجينة ظهرت لأول مرة بعد تربية قطة منزلية مع آخر أفريقي، وتتمتع هذه القطط بطابع اجتماعي للغاية، تمتاز بآذانها الكبيرة وأجسامها الطويلة النحيلة والتي تجعلها مرغوبة بشدة من عشاق القطط.
تُعد قطة Ashera أغلى سلالة قطط في العالم، وظهرت لأول مرة بين البشر بعد تربية سرفال أفريقي وقط نمر آسيوي وقط منزلي، وتصل أسعارها إلى 100 ألف دولار، ويساهم مظهرها البري والغريب أيضًا في زيادة ثمنها.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: اليوم العالمي للقطط
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا