البقالي صدم أحيزون: أشكر جلالة الملك و والدتي والفضل في إنجازي الأولمبي يعود لمدربي الشخصي
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
قال البطل الأولمبي سفيان البقالي، أنه يشكر جلالة الملك و والدته، عقب التتويج بالذهب الأولمبي في سباق 3000 متر موانع بأولمبياد باريس مساء أمس الأربعاء.
كما خص البقالي مدربه الخاص الذي رافقه منذ الطفولة، كريم تلمساني، بشكر خاص، حيث شدد بالقول على أن إنجازه الأولمبي يعود فيه الفضل لمدربه الخاص فقط.
ولم يأتي البطل الأولمبي سفيان البقالي على ذكر إسم الجامعة الملكية المغربية لألعاب القوى، التي يرأسها عبد السلام أحيزون.
الى ذلك، بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى البطل الأولمبي سفيان البقالي بمناسبة تتويجه بالميدالية الذهبية في سباق 3000 متر موانع، في دورة الألعاب الأولمبية 2024 بباريس.
ومما جاء في برقية جلالة الملك “فيسعدنا أن نبعث لك بأحر تهانئنا بمناسبة تتويجك بالميدالية الذهبية في سباق 3000 متر موانع في دورة الألعاب الأولمبية 2024 بباريس، واحتفاظك بهذا اللقب مغربيا للمرة الثانية على التوالي بعد دورة طوكيو 2020”.
وقال جلالة الملك “وإننا إذ نبارك لك هذا الفوز المشرف لك ولبلدك المغرب، لنشيد بغيرتك الوطنية الصادقة وعزيمتك القوية ومثابرتك المعهودة للظفر بهذه الميدالية الأولمبية المرموقة، آملين في أن يمثل إصرارك ونجاحك المتميز نموذجا ملهما للرياضيات والرياضيين الشباب المغاربة للحذو حذوك في سبيل تحقيق إنجازات تشرف الرياضة المغربية وترفع من مكانتها في القادم من مختلف الملتقيات الدولية”.
وأضاف جلالته “فلك منا كل التهنئة والتقدير، والله تعالى نسأل أن يوفقك للمزيد من التألق وأن يكلل دائما بالفوز مساعيك للوقوف براية الوطن خفاقة سامقة على قمة منصات التتويج”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: جلالة الملک
إقرأ أيضاً:
جلالةُ السُّلطان المُعظم يهنِّئ المواطنين والمقيمين بحلول شهر رمضان الفضيل
العُمانية/ تفضّل حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم /حفظهُ اللهُ ورعاهُ/ فوجّه تهنئةً للمواطنين والمقيمين على أرض سلطنة عُمان الطيبة، وللأمة الإسلامية بمناسبة حلول شهر رمضان الفضيل لعام 1446هـ.
ونصّ البيان الصادر عن ديوان البلاط السُّلطاني اليوم على الآتي: //مع إطلالة النفحات الإيمانية المباركة بحلول شهر رمضان الفضيل، واستبشار المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها بنفحات أيامه ولياليه الآمنة المطمئنة بما يتجلى فيه من أنوار الهداية والرضوان وتلاوة القرآن الذي أُنزل هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان، فقد تفضّل حضرة صاحب الجلالة السُّلطان هيثم بن طارق المعظّم -حفظه الله ورعاه- ووجّه التهنئة للمواطنين والمقيمين على أرض سلطنة عُمان الطيبة، وللأمة الإسلامية جمعاء بهذه المناسبة المباركة.
-وإذ يُزجي جلالته -أبقاه الله- هذه التهنئة؛ فإنـه يــدعـو المولى القدير أن يوفقهم لصيامه وقيامه، وأن يُنعم عليهم بالتمام والقبول والرضوان.
حفظ الله جلالة السُّلطان المعظّم وأسبغ عليه من كريم آلائه ونعمائه وأمد في عمره ورعاه، وكل عام والجميع في خير وعزة ورخاء.
جنبلاط: سأزور دمشق مجدداً وطلبت موعداً للقاء الشرع