منح دراسية لخريجي مدارس المتفوقين بطب بيطري بنها
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أعلن الدكتور ناصر الجيزاوي، رئيس جامعة بنها، عن تخصيص 5 منح للطلاب الحاصلين على الشهادة الثانوية، من مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا ستيم STEM بكلية الطب البيطري.
وقال " الجيزاوي " إن هذه المنح يأتي في إطار حرص جامعة بنها على تقديم خدمة مجتمعية متميزة من خلال دعم وتحفيز الطلاب المتفوقين، وتأكيدًا لدورهم المهم والمؤثر في تطوير العملية التعليمية والبحثية وخدمة المجتمع، والنهوض بمستقبل وطننا.
من جانبها أضافت الدكتورة أماني عباس عميدة كلية الطب البيطري أن استمرار المنحة يشترط تفوق الطلاب دراسيًا خلال سنوات الدراسة على أن لا يقل التقدير عن (امتياز) أو المعدل الفصلي عن (3.7) في كل مستوى دراسي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جامعة بنها منح دراسية اخبار جامعة بنها طب بيطري بنها
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان: أتوقع تطبيق نظام جديد للقبول بالكليات خلال الـ5 سنوات المقبلة
أكد الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، أن المدة المتوقعة لتنفيذ الاستراتيجية الجديدة الخاصة بالتعليم العالي وأن تأتي بنتائج مثمرة يكون خلال الـ5 سنوات المقبلة، لافتا إلى أن المستهدف عقد امتحانات تحديد مستوى بالجامعات للوقوف على احتياجات الطلاب، والعمل على أن يكون الطالب مكتملًا بالمهارات خاصة في مجال التخصص العلمي الخاص به، كذلك دعم مهارات اللغات والتكنولوجيا.
استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العملوأوضح رئيس جامعة حلوان في تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن الجامعات المصرية بدأت العمل على استيفاء المعايير الدولية لتأهيل وتدريب الطلاب والخريجين لسوق العمل، لافتا إلى أن المشكلة الكبيرة التي تواجه المجتمع الأكاديمي اليوم هي اكتفاء البعض بعمل الدراسات العلمية داخل مصر وعدم استكمالها بالخارج للاستفادة من الخبرات العلمية، ومن ثم انخفضت البعثات ما أثر سلبًا على جودة التعليم الجامعي، وللأسف كان البعض لا يحبذ التغيير ولا يميل للتطوير، بل يرضى بالوضع الحالي وتلك هي المشكلة، فالجميع يرغب في الحصول على شهادة جامعية دون جهد أو تعب، وهذا الأمر انتهي بلا رجعة.
تدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصريوأشار إلى أنه حاليا يجري العمل على تكثيف التعاون الدولي وتدشين الشراكات لتحسين جودة التعليم المصري وإيجاد فرص بديلة للطلاب بدلاً من السفر للخارج وتعظيم الموارد والدخول في عصر التكنولوجيا، والمشاركة العلمية أصبحت فرض عين على الجامعات وتبادل المعرفة لتطوير التعليم وإيجاد قنوات تعليمية متميزة أمام الطلاب بمختلف المجالات والحصو على المنح والشهادات الدولية ذات التؤامة المشتركة، وزيادة عدد الطلاب الوافدين لمختلف الكليات المصرية.