سوق أبوظبي للأوراق المالية يحذر من محاولات محتالين انتحال صفة مسؤوليه أو كيانات مرتبطة به
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
دعا سوق أبوظبي للأوراق المالية جمهور المتعاملين وأصحاب المصلحة إلى توخي الحذر ضد أي محاولات احتيال أو نصب.
وقال السوق، في تعميم اليوم إن هناك محتالين ينتحلون صفة مسؤولين من سوق أبوظبي أو ينتحلون صفة ممثلين عن فريق إدارة السوق أو كيانات مرتبطة بالسوق سواء عبر البريد الإلكتروني أو قنوات التواصل الاجتماعي أو من خلال المكالمات الهاتفية من أجل ارتكاب عمليات احتيال على أفرد من عامة الناس أو أصحاب المصلحة.
وحث السوق على ضرورة توخي أعلى درجات الحيطة والحذر الشديدين إزاء هذا السلوك والإبلاغ عن أية عمليات احتيال محتملة ورسائل بريد إلكتروني مشبوهة ومحاولات تصيد باستخدام هوية مزيفة للسوق مثل الشعار والعلامة التجارية والاسم والتوقيعات والمواد التسويقية والفواتير وأعضاء فريق إدارة السوق للسلطات المختصة في الدولة أو الهيئات التنظيمية في الدول الأخرى.
ونبه السوق إلى ضرورة عدم الدخول في أي اتفاق من أي نوع مع كيانات غير مرخصة، وعدم الرد على أي اتصالات أو مراسلات غير عادية أو مشبوهة، مشيراً إلى أنه لا يتواصل مع الجمهور لطلب أية استثمارات منهم بشكل مباشر ولا يطلب أيضا أية معلومات شخصية أو مالية بشكل مباشر.
يأتي ذلك في أعقاب إخطار سوق أبوظبي للأوراق المالية بوجود مواد ومعلومات مزيفة بواسطة محتالين من خلال الحصول على مواد محمية بحقوق الطبع والنشر والعلامات التجارية من الموقع الرسمي للسوق وإعلاناته، وحث الجمهور على توخي الحذر والحيطة ضد هذه الأنشطة الاحتيالية.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: سوق أبوظبی
إقرأ أيضاً:
الإصلاح يدين محاولات استهداف أمن الأردن
أدان مصدر مسؤول في الأمانة العامة للتجمع اليمني للإصلاح، بشدة، المحاولات المشبوهة لاستهداف أمن واستقرار الأردن، عقب إعلان الأخير ضبط خلية إرهابية تستهدف أمن المملكة.
وأكد المصدر، تضامن حزب الإصلاح، الكامل مع الأردن، قيادةً وشعبًا، في مواجهة أي مؤامرة تمس سلامته واستقراره وفقا لموقع "الإصلاح نت".
وأعرب المصدر عن إدانة الحزب الشديدة لما تم الكشف عنه يوم الثلاثاء 15 أبريل، بشأن خلية كانت تخطط لاستهداف أمن الأردن، معتبرًا أن هذه المحاولات تأتي ضمن مخططات أعداء الأمة لزعزعة الأمن في الدول العربية، وخدمةً لأجندات توسعية تهدد المنطقة.
وجدد الإصلاح إدانته للمجازر الوحشية التي يرتكبها الكيان الإسرائيلي الغاصب يوميًا بحق أبناء الشعب الفلسطيني، ومخططاته المتواصلة لتهجير الفلسطينيين من الضفة الغربية وقطاع غزة، مشيرًا إلى أن تمادي الاحتلال في جرائمه واستفزازه للدول المجاورة يفتح الباب لمزيد من التوتر الإقليمي.