كورال هيلز تنتهي من تسليم 90% من مشروعها في رأس الحكمة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أكد المهندس هاني عزيز رئيس مجلس إدارة شركة كورال هيلز، أن الساحل الشمالي والعلمين الجديدة أصبحا ضمن خريطة السياحية العالمية، وأن التعاون بين القطاع الحكومي والخاص أصبح ركيزة للتنمية في هذه المنطقة.
وأضاف أن مجموعة كورال هيلز قامت بالانتهاء من تسليم أكثر من 90٪ من وحدات مشروعها بمنطقة رأس الحكمة بالساحل الشمالي «كورال هيلز - الساحل الشمالي» وهو ثالث مشروعاتها في مصر بعد منتجعي «كوال هيلز مرسى علم، وكورال هيلز شرم الشيخ».
وأضاف أن القرية تم تصميمها بشكل يسمح لكل الشاليهات والفيلات برؤية كاملة للبحر من جميع الاتجاهات، حيث تم إنشاء كورال هيلز - الساحل الشمالي على 6 مصاطب متدرجة تسمح لجميع الوحدات بروية البحر، مع نسبة بنائية 15٪ فقط والباقي 85٪ مساحات خضراء مفتوحة وحمامات سباحة وميني أكوا بارك وخدمات متنوعة.
بالإضافة إلى أن كافة وحدات القرية عبارة عن دور أرضي بحديقة ودور أول بروف.. إضافة الى حمامات سباحة وميني أكوا بارك تعمل بالفعل و سوبر ماركت ومطاعم وكافيهات إلى جانب خدمات الشاطئ المميزة الخاص بالقرية ومجموعة من ملاعب الكرة الطائرة واليد والقدم والبادل بالإضافة الي مارينا خاصة.
أضاف إن ما تم الانتهاء منه حتى الآن هي جميع وحدات المصاطب الأولى والثانية والثالثة والرابعة بالكامل و100٪ من مباني وحدات المصطبة الخامسة ومتبقي فقط التشطيبات الداخلية لتلك المصطبة، والتي سيتم تسليمها في غضون بضعة أشهر من الان" مطلع العام القادم 2025 بحيث سيتبقى فقط المصطبة السادسة والأخيرة والتي ستحتوي على شاليهات وفندق 4 نجوم يحتوي على مبني تجاري وخدمي حيث ستضع فيه مجموعة كورال هيلز خلاصة خبراتها التي تمتد لأكثر من 30 عاما في انشاء وإدارة الفنادق والمنتجعات السياحية.
اشار الى ان المساحات تبدأ من 65 م ٢، 124م 2 ، 127م 2 للشاليهات و 248م2 إلى 341 م ٢ للفيلات، بمقدمات تعاقد تبدأ من 15 ٪ وبالتقسيط على 6 سنوات و بالنسبة للاستلام الفوري من 25٪ والتقسيط على 5 سنوات وأن كافة الشاليهات يتم تسليمها كاملة التشطيب على أعلى مستوى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس الحكمة الساحل الشمالي مرسى علم
إقرأ أيضاً:
«الخارجية المصرية».. مدرسة الحكمة والتوازن (ملف خاص)
مدرسة الحكمة والتوازن«الخارجية المصرية»مجهود ضخم بذلته الدبلوماسية المصرية، ممثلةً فى وزارة الخارجية بقيادة د. بدر عبدالعاطى، وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين فى الخارج، والذى قاد الجهود الدبلوماسية على طاولات التفاوض بالمنطقة وحول العالم، من أجل تحقيق أهداف ورؤية الدولة المصرية نحو تحقيق الاستقرار الدولى وعودة الهدوء لمنطقة الشرق الأوسط، والتأكيد على أسس مصر نحو الحفاظ على وحدة وسلامة الدولة الوطنية ورفض مخططات التقسيم والتهجير.
أكثر من 600 نشاط دبلوماسى للخارجية المصرية، قادها «عبدالعاطى»، ومن قبله الوزير السابق سامح شكرى، حملت هذه الأنشطة على عاتقها أهدافاً محلية، وإقليمية ودولية، كان على رأسها أزمات المنطقة، ممثلة فى سوريا ولبنان والوضع فى فلسطين، كذلك الجهود المصرية من أجل وقف إطلاق النار وإدخال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطينى، وقيام الدولة الفلسطينية الموحدة على حدود يونيو 1967 وعاصمتها القدس العربية. من كورنيش النيل بمدينة القاهرة، للحى الحكومى بالعاصمة الإدارية الجديدة، تقف وزارة الخارجية شامخة، معلنة ثبات السياسة الخارجية المصرية، والتى تتفق على الثوابت الخالدة التى لا تتغير، حيث تعمل على المصلحة الوطنية المصرية ولا تتدخل فى شئون أى دولة، وتفاوض من أجل حقوق الشعب الفلسطينى، وإقامة دولته، وتعمل بجد من أجل حل أزمات المنطقة فى السودان واليمن وسوريا وسائر المنطقة العربية. «الوطن» تستعرض، فى هذا الملف، جهود وزارة الخارجية خلال عام 2024، القائمة على الحكمة والتوازن.