تاجر تمور يحكي قصته مع إخوته في العمل منذ 30 عاما
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
روى "علي السلوم" قصته مع إخوته في العمل بتجارة التمور في مدينة بريدة منذ 30 عاما.
وقال السلوم خلال حديثه مع "العربية": " ورثنا هذه المهنة عن الوالد، أعمل مع إخواني ولهم في تلك المهنة تقريباً 30 سنة وانا اعمل منذ 21 سنة بالسوق".
وتابع: "ننسي نهائي أننا أصحاب شركة ننول مثلنا مثل الموظفين نشتغل، في النهار نسجل الفواتير داخل السوق يدوياً وفي الليل نذهب إلى الشركة ويتم تدوين الفواتير على الكمبيوتر".
وأضاف: " من مرحلة المتوسط وانا أعمل بسوق التمر، كنت أدرس داخل السوق، وإلى ألآن أنا موظف منذ 8 سنوات بعد السوق أذهب إلى الدوام مباشرة، فجودي في السوق صباحاً يشعرني بالونس ".
"علي السلوم" يحكي قصته مع إخوته في العمل بتجارة التمور في مدينة #بريدة منذ 30 عاما
عبر:
@al3mri009 pic.twitter.com/nguJyhuGC9
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
لن أعيش فى جلباب أبي.. طفل يتخلص من حياته شنقًا بسبب والده
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهدت منطقه أطفيح واقعة مؤسفة راح على إثرها طالب فى الصف الثالث الإعدادي، وذلك لرفضه العمل مع والده فى ورشة إصلاح الكاوتش، هكذا يُعاد أمامنا مجددا المسلسل العربى القديم "لن أعيش فى جلباب أبي" والذى كان يدور حول قصة طفل شاب يُعانى نفسيا منذ الصغر بسبب إصرار والده على نزوله للعمل معه فى "الوكالة" ولكن لم يكن يعلم أيّ من الآباء الذين يضغطون على أبنائهم أن ذلك سيكلفهم حياة فلذات أكبادهم.
تباشر النيابة العامة بجنوب الجيزة تحقيقاتها حول قيام طالب بالصف الثالث الإعدادى بإنهاء حياته شنقًا داخل غرفته بمركز أطفيح، إثر مروره بأزمة نفسية بسبب رفضه العمل مع والده فى ورشة إصلاح كاوتش، وصرحت النيابة بدفن جثة المتوفى وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة وجارٍ استكمال التحقيقات.
تلقى رئيس مباحث مركز شرطة أطفيح بمديرية أمن الجيزة إشارة من غرفة عمليات النجدة تفيد بقيام طالب بإنهاء حياته داخل منزله بدائرة المركز، وعلى الفور، انتقلت الأجهزة الأمنية إلى محل البلاغ، وبالفحص تبين أن المتوفى يدعى "سيد.أ"، ١٤ عامًا، عُثر عليه معلقًا بحبل مربوط فى جنش السقف داخل غرفته، وكشفت التحريات الأولية أنه كان يعانى من أزمة نفسية بسبب إصرار والده على العمل معه فى الورشة، ما دفعه لإنهاء حياته.
وكان الأزهر الشريف نوه بأنه لا يوجد أى مبرر لجريمة قتل النفس مطلقًا، سواء كانت هذه الجريمة تتعلق بقتل الإنسان لأخيه الإنسان أو بانتحار الشخص نفسه.
وأضاف أن تبرير الجرائم يُعتبر جريمة كبرى كذلك. وأكد الأزهر أن الإسلام كرّم المرأة وأوصى بها خيرًا، كما قال النبى محمد صلى الله عليه وسلم.