أفضل 11 لاعب كرة قدم في أميركا الجنوبية عبر التاريخ
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
ظلت أميركا الجنوبية على مدار عقود من الزمن أرضا خصبة للعديد من أعظم لاعبي كرة القدم الذين بلغوا المجد الكروي وظل إرثهم راسخا في ذاكرة عشاق الساحرة المستديرة حول العالم.
يُصنف الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم إنتر ميامي الأميركي كأفضل لاعب في تاريخ أميركا الجنوبية بفضل نجاحه المذهل مع منتخب التانغو وبرشلونة.
كذلك يعتبر كثيرون الراحل دييغو مارادونا أفضل لاعب في التاريخ على الإطلاق، إذ قاد منتخب الأرجنتين للفوز بكأس العالم 1986. ورغم رحيل مارادونا فلا يزال حاضرا في قلوب عشاق كرة القدم حول العالم.
وبالنسبة لملايين البرازيليين ومشجعي كرة القدم في العالم، يعتبر بيليه أفضل من مارس هذه اللعبة الجميلة على الإطلاق.
ويعد بيليه، الذي توفي في 29 ديسمبر/كانون الأول 2022، اللاعب الوحيد الذي فاز بكأس العالم 3 مرات.
وفي ذكرى وفاته الأولى أضاءت البرازيل تمثال "المسيح المخلِّص" الشهير في ريو، بعرض قميص بيليه.
واعتمد موقع "غيف مي سبورت" في تصنيف أفضل 11 لاعبا في تاريخ أميركا الجنوبية على عدد من المعايير: الإنجازات والألقاب الشخصية. الدور القيادي. الهالة. الإرث التاريخي.1- الأرجنتيني ليونيل ميسي: 827 هدفا و401 تمريرة حاسمة.
View this post on InstagramA post shared by Leo Messi (@leomessi)
2- البرازيلي بيليه: 1281 هدفا.
View this post on InstagramA post shared by Pelé Foundation (@pele)
3- الأرجنتيني دييغو مارادونا: 359 هدفا.
View this post on InstagramA post shared by Diego Maradona (@maradona)
4- البرازيلي رونالدو نازاريو: 360 هدفا و108 تمريرات حاسمة.
View this post on InstagramA post shared by Ronaldo (@ronaldo)
5- الأرجنتيني ألفريدو دي ستيفانو: 504 أهداف.
View this post on InstagramA post shared by alfredo di stefano (@alfredo.di.stefano)
6- البرازيلي غارينشا: 124 هدفا.
View this post on InstagramA post shared by Garrincha (@garrinchaoficial)
7- البرازيلي زيكو: 545 هدفا.
View this post on InstagramA post shared by Zico 10 (@zico10oficial)
8- البرازيلي رونالدينيو: 203 أهداف.
View this post on InstagramA post shared by FC Barcelona (@fcbarcelona)
9- البرازيلي سوكراتس: 56 هدفا.
View this post on InstagramA post shared by Dr.Socrates (@futaddictomate)
10- البرازيلي كارلوس ألبرتو: 51 هدفا.
View this post on InstagramA post shared by Carlos Alberto Torres (@capita70)
11- البرازيلي روماريو: 542 هدفا.
View this post on InstagramA post shared by Romário (@romariofaria)
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات أمیرکا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
محطات فارقة صنعت التاريخ في أسبوع يناير الثالث
وقد تناول برنامج "في مثل هذا الأسبوع" -الذي يبث عبر منصة الجزيرة 360- أهم ما شهده عالَمنا من تلك الأحداث عبر مقدمَيه محمد العادلي وأميرة إيمولودان.
ففي 18 يناير/كانون الثاني 1919، انعقد مؤتمر باريس للسلام في قصر فرساي بفرنسا، ليصبح لحظة حاسمة أعادت تشكيل خريطة العالم بعد الحرب العالمية الأولى.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2المجتمع الدولي.. تعريفه ومقوماته وتاريخهlist 2 of 2صهاينة أميركا.. ماذا تعرف عن الشخصيات الخفية التي أنشأت إسرائيل؟end of listواجتمع قادة العالم، بقيادة "الأربعة الكبار" (الولايات المتحدة، وبريطانيا، وفرنسا، وإيطاليا)، لرسم ما قالوا إنها ملامح للسلام وكذلك لتفكيك الإمبراطوريات المهزومة مثل الألمانية والعثمانية.
وأسفر المؤتمر عن إنشاء "عصبة الأمم"، التي استهدفت منع نشوب حروب كبرى أخرى، لكنها فشلت مع اندلاع الحرب العالمية الثانية التي أودت بحياة أكثر من 55 مليون شخص.
تقسيم الإمبراطورياتومن نتائج المؤتمر، تقسيم الإمبراطوريات الكبرى وإعادة رسم الحدود، حيث قُسمت أراضي ألمانيا، والنمسا-المجر، وبلغاريا، والدولة العثمانية.
كما كرّس المؤتمر اتفاقية سايكس-بيكو التي قسمت مناطق النفوذ في الشرق الأوسط، مما جلب تبعات كارثية على العالم العربي تركت آثارها حتى يومنا هذا.
وفي محطة أخرى، شهد 17 يناير/كانون الثاني 1991 بداية عملية عاصفة الصحراء بقيادة الولايات المتحدة وتحالف دولي لتحرير الكويت من الغزو العراقي.
إعلانوتعود جذور الأزمة إلى مطالبة عبد الكريم قاسم بضم الكويت للعراق عام 1961، وتصاعدت الخلافات مجددا بعد حرب العراق مع إيران، وفي أغسطس/آب 1990، أعلن صدام حسين غزو الكويت، مما أثار ردود فعل دولية حادة.
وحشدت واشنطن تحالفا دوليا بدعم عربي لمواجهة الاحتلال العراقي، ومع انتهاء المهلة المحددة لانسحاب القوات العراقية، انطلقت العملية العسكرية التي شكلت بداية حقبة جديدة من التدخل العسكري الأميركي في المنطقة، تاركة وراءها تداعيات سياسية واقتصادية ضخمة.
تحول أميركيوفي سياق التغيير الاجتماعي، سجلت الولايات المتحدة حدثا تاريخيا في 20 يناير/كانون الثاني 2009، حين أدى باراك أوباما اليمين الدستورية كأول رئيس أميركي من أصول أفريقية.
وشكّل هذا الحدث نقطة تحول في مسار الديمقراطية الأميركية، حيث اعتُبر رمزًا للأمل والتغيير بعد فترة مليئة بالتحديات الاقتصادية والسياسية.
أما في المجال التكنولوجي، ففي 15 يناير/كانون الثاني 2001، أُطلق موقع "ويكيبيديا"، الذي سرعان ما أصبح أكبر موسوعة معرفية في العصر الحديث.
وسهّل الموقع الوصول إلى المعلومات في مختلف المجالات، ليصبح منصة مفتوحة تُثري المحتوى العلمي والثقافي، معتمدًا على جهود ملايين المستخدمين حول العالم.
19/1/2025
ترامب يلغي عقوبات على مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية