الحوثي: تأخر رد المحور على التصعيد الإسرائيلي مسألة تكتيكية بحتة
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أكد عبد الملك الحوثي، زعيم حماعة أنصار الله «الحوثيين»، اليوم الخميس، أن تأخر الرد من المحور بشكل عام في مقابل التصعيد الإسرائيلي مسألة تكتيكية بحتة.
وأفاد عبد الملك في مؤتمر صحفي، بأن مسار جبهات الإسناد مستمر في جنوب لبنان واليمن والعراق وكذلك حتمية الرد، مشيرًا إلى أن العدو يعرف أنه لا تراجع عن الرد ويقابله باستعدادات يشرف عليها الأمريكي ويتعاون فيها الغرب.
وأوضح زعيم أنصار الله «الحوثيين»: «أنه لا يمكن لأي ضغوط أو ترهيب أن تثنينا عن قرار الرد على العدو الإسرائيلي».
وفي وقت سابق، قال عبد الملك الحوثي، يوم الأحد الموافق 21 يوليو 2024، أن الجماعة تتعاون بشكل وثيق مع جميع جبهات الإسناد ويتم التنسيق معهم، مشيرًا إلى أنهم في المعركة ضد العدو الإسرائيلي أقوى في أي مرحلة مضت وعملياتهم ضده مستمرة.
وأوضح عبد الملك الحوثي، خلال مؤتمر صحفي: العدو الإسرائيلي لن يستعيد قدرته على الردع، وأؤكد أنه لا يوجد ما يدعو للقلق نهائياً.
وأكد أنه كلما طال أمد العدوان على قطاع غزة ستتجه الجماعة إلى مرحلة جديدة، لافتًا أنه تم إضافة أسلحة جديدة وتم تطويرها في معركة دعم غزة حسب متطلبات المرحلة.
اقرأ أيضاًزعيم «الحوثيون»: أضفنا أسلحة جديدة تم تطويرها في معركة دعم غزة
زعيم الحوثيين: كل العمليات في اليمن كانت مؤثرة قبل إعلان إفلاس ميناء إيلات
الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية بميناء حيفا وحققنا إصابات مباشرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحوثيين اليمن العراق إيران الحوثيون طهران صواريخ باليستية الحوثيين في اليمن ايران جنوب لبنان المقاومة اللبنانية الحوثيون في اليمن صواريخ الحوثيون إيران وإسرائيل ايران واسرائيل المقاومة العراقية أخبار إيران اخبار ايران إيران اليوم قصف ايراني هجمات ايرانية هجمات إيرانية هجمات ايران صواريخ إيرانية هجمات إيران قاعدة النقب ايران اليوم إيران ضد إسرائيل ايران ضد اسرائيل قصف إيراني صواريخ ايرانية أخبار إيران اليوم اخبار ايران اليوم الحوثيين باليمن الحوثيون باليمن صواريخ الحوثيين جبهات الإسناد المقاومة اليمنية عبد الملک
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الإسرائيلي: سنلاحق قادة الحوثيين في صنعاء وكل مكان في اليمن
قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن إسرائيل ستلاحق قادة الحوثيين في صنعاء وكل مكان في اليمن.
وأعلنت إسرائيل، موافقتها رسميًا على الخطة التي اقترحتها الولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار بين حزب الله وتل أبيب والذي دخل حيز التنفيذ في الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء بتوقيت العاصمة اللبنانية بيروت.
وفي وقت سابق، بدأ جيش الاحتلال الإسرائيلي، عملية برية محدودة في جنوب لبنان تستهدف البني التحتية لحزب الله، وسط تحليق مكثف للطيران وقصف مكثف بالمدرعات والدبابات على مناطق الجنوب.
وقد شهدت لبنان حادثة مؤلمة بعد انفجار المئات من أجهزة الاتصال "البيجر" المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، ما أسفر عن مقتل 11 أشخاص وإصابة نحو 3000 آخرين.
هذه الحادثة أثارت اهتمامًا دوليًا واسعًا، حيث كانت الأجهزة المنفجرة تُستخدم للتواصل بين عناصر الحزب.