شاركت عائشة بن أحمد، مجموعة صور لها أثناء استمتاعها بالعطلة الصيفية على أحد الشواطئ بالمنتجعات السياحية.

وظهرت عائشة بن أحمد، خلال الصور التي نشرتها عبر حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» وهي تحضن طفلة من أصول أفريقية وتقبلها على خدها.

عائشة بن أحمد

أسباب رفض عائشة بن أحمد للارتباط

وفي وقت سابق كشفت الفنانة عائشة بن أحمد، عن سبب عدم دخولها في أي علاقة عاطفية، قائلة:« بهرب خوفًا من إني أتوجع أو تحصل لي حاجة أو خيبة أمل أو هو يؤذيني.

. مبديش فرصة أصلًا للشخص اللي قدامي.. وحكمت على علاقات كتير بالفشل من قبل ما أدخلها».

وذكرت سبب هروبها من أي علاقة عاطفية، حماية لنفسها، وخوفًا من أن تُجرح: «أنا بمشي عشان أحمي نفسي قبل ما تحصل كارثة.. مش عاوزة أتعب.. أول ما أحس أن الدنيا مش هتظبط أو هتوجع بمشي.. بخاف على نفسي ومشاعري أوي، بس في حياتي العادية شجاعة».

واستكملت عائشة بن أحمد، حديثها واصفة نفسها بأنها امرأة جبانة، ولم تجد من يجعلها تثق به، ويشجعها على الدخول في علاقة عاطفية: «أنا ست جبانة وبخاف على نفسي زيادة عن اللزوم.. حتى الآن مقابلتش اللي يقدر يكسر الخوف ده عندي.. معنديش تروما بس أنا جبانة أوي في الارتباط».

عائشة بن أحمد آخر الأعمال الفنية للفنانة عائشة بن أحمد

شاركت الفنانة عائشة بن أحمد، في السباق الرمضاني الماضي بمسلسل «بدون سابق إنذار»، بطولة: آسر ياسين، نهال عنبر، أحمد خالد صالح، جهاد حسام، أحمد عزت، الطفل سليم يوسف، ومجموعة كبيرة من الفنانين، إخراج هاني خليفة.

وحققت عائشة بن أحمد، نجاحًا كبيرًا، بعد عرض فيلمها «ريتسا»، والذي كان عودة لعائشة بن أحمد للسينما بعد غياب 3 سنوات، والذي كان من بطولة مجموعة كبيرة من النجوم ومن ضمن تلك النجوم محمود حميدة، وأحمد الفيشاوي، أمير المصري، كارولين عزمي.

اقرأ أيضاً«إفراج».. أيتن عامر تستعد لطرح أحدث أعمالها الغنائية | فيديو

أنس جابر تودع بطولة تورنتو للتنس من الدور الأول

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: عائشة بن أحمد آخر أعمال عائشة بن أحمد عائشة بن أحمد

إقرأ أيضاً:

أوراق ضغط ليبية في قضية القذافي

كتب طارق أبو زينب في "نداء الوطن":     في تطوّرٍ لافت، وجّهت عائشة القذافي، ابنة الرئيس الليبي الراحل معمّر القذافي، نداءً عاجلاً إلى رئيس الجمهورية اللبناني، العماد جوزاف عون. وطالبت بتدخّله للإفراج عن شقيقها هانيبال القذافي، المحتجز في لبنان منذ عام 2015. ولا يزال مصيره، على الرغم من مرور سنواتٍ على وجوده خلف القضبان، معلّقاً وسط اتهامات تتعلّق بإخفاء معلومات عن قضية اختفاء الإمام موسى الصدر ورفيقيه عام 1978. وما زالت هذه القضية تُلقي بظلالها الثقيلة على المشهد اللبناني، وسط تجاذبات سياسية وقضائية معقّدة.
اطّلعت "نداء الوطن" على رسالة جديدة من عائشة القذافي، دعت فيها الرئيس اللبناني مجدّداً إلى "الاستماع لصوت العدالة والضمير"، وطالبت بإنهاء ما وصفته بـ "الاعتقال التعسّفي" لشقيقها، وأكّدت أن براءته "لا تحتاج إلى أي دليل أو برهان".     وكانت عائشة قد وجّهت، في آب الماضي، رسالة عبر حسابها على "إنستغرام" إلى الليبيين، ناشدت فيها "أبناء الوطن الشرفاء"، والقانونيين الذين درّسوها مبادئ العدل، والقبائل العريقة، بالتحرّك لوقف ما وصفته بـ "الظلم والاستهتار بحق ابن وطنهم".     وأطلقت عائشة في رسالتها الجديدة انتقادات حادّة تجاه من وصفتهم بـ "خاطفي" شقيقها، واعتبرت أنهم قد يلجأون إلى "مسرحية هزلية" تُحمَّل فيها المسؤولية للرئيس اللبناني في "قضية ظالمة لا تنطلي على عاقل"، وتساءلت: "مَن الظالم الحقيقيّ ومن المظلوم زوراً وبهتاناً؟ أهو من يقبع في السجن منذ عقد دون محاكمة، ولا يطلب سوى حقّه في الحياة؟ فما بالكم كيف تحكمون؟".   هل ستكون قضية هانيبال القذافي مجرّد قضية قانونية؟ أم أن الأبعاد السياسية ستظل تسيطر عليها؟ تشير المحامية ريتا بولس إلى أن القضية ليست فقط معركة قانونية، بل هي أيضاً جزء من صراع سياسي أوسع.     وعلى الرغم من أن القضايا القانونية تستحقّ اهتماماً خاصاً، إلّا أن الخلفيات السياسية لهذه القضية قد تكون أكثر تعقيداً. ويُعتقد أن توقيف هانيبال قد يكون جزءاً من لعبة ضغط سياسي من بعض القوى السياسية اللبنانية، التي تحاول استخدام القضايا القانونية كورقة مساومة.   على الصعيد الدولي، تُعبّر منظمات حقوق الإنسان مثل "هيومن رايتس ووتش" عن قلقها البالغ حيال ما تصفه بالاحتجاز التعسّفي لهانيبال. وتُطالب هذه المنظمات بالإفراج الفوري عنه.     واعتبرت أن التهم الموجهة إليه ملفّقة، ولا تستند إلى أي دليل قاطع. وتأتي هذه الضغوط في إطار متزايد من التركيز على القضايا الحقوقية في جميع أنحاء العالم، حيث تتصاعد الدعوات لمحاكمة عادلة والوقوف في وجه الأنظمة التي تنتهك حقوق الإنسان.   وكشف مصدر مطّلع ليبي لصحيفة "نداء الوطن" أن هناك عدّة شخصيّات مقرّبة من النظام الليبي السابق، مثل سيف الإسلام القذافي وعبد الله السنوسي، تحتفظ بمفاتيح الحقيقة التي قد تكشف لغز اختفاء الإمام موسى الصدر ورفيقيه.     وعلى الرغم من أن السنوسي لا يزال يواجه حكماً بالإعدام، إلّا أن تنفيذ هذا الحكم لم يحدث بعد، ما يجعل هذه الشخصيات ورقة ضغط بيد الحكومة الليبية وأطراف أخرى.ويبقى السؤال الأهم: هل ستستمرّ قضية هانيبال في كونها محطّ تجاذبات سياسية؟ أم سيأتي اليوم الذي تُكشف فيه الحقيقة كاملة؟ إن التوافق بين لبنان وليبيا حول مصير الإمام موسى الصدر ورفيقيه سيظلّ العامل الحاسم في تحديد مسار هذه القضية.    

مقالات مشابهة

  • تعرف على القصة الكاملة لحريق فندق بإدفو شمال أسوان
  • بلدية طرابلس شاركت في أعمال الدورة الـ 62 في طنجة المغرب
  • التهكير الغبي
  • أوراق ضغط ليبية في قضية القذافي
  • هنا الزاهد تكشف تفاصيل ذهابها لطبيب نفسي بسبب مسلسل إقامة جبرية
  • يرتدي تيشيرت الاتحاد السكندري.. أحمد كشك فى العتاولة 2 | ما القصة ؟
  • عائشة الماجدي تكتب: (جودات)
  • رمضان 2025| شخصية عائشة بن أحمد في مسلسل “الغاوي” بطولة أحمد مكي
  • هنا الزاهد تكشف سر زيارتها لطبيب نفسي (فيديو)
  • مهرجان الألعاب الصيفية ينطلق في 6 يونيو بفعاليات مميزة