غرفة الملاحة البحرية السورية تجدد عضويتها في الاتحاد العربي لغرف الملاحة البحرية
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
دمشق-سانا
جددت غرفة الملاحة البحرية السورية عضويتها في الاتحاد العربي لغرف الملاحة البحرية، ما يعزز تحقيق التعاون المشترك مع غرف الملاحة والهيئات البحرية العربية.
ووفق ما ذكرته وزارة النقل في منشور بصفحتها على “فيسبوك” اليوم إن عضوية الغرفة في الاتحاد تعتبر حجر الأساس في تحقيق التعاون المشترك مع غرف الملاحة والهيئات البحرية العربية، والتي يمكن أن تتبلور مع قرب انعقاد اجتماع الجمعية العمومية للاتحاد خلال النصف الأول من شهر تشرين الثاني القادم.
والاتحاد العربي لغرف الملاحة البحرية هو أحد الاتحادات المتخصصة بمجلس الوحدة الاقتصادية العربية التابع لجامعة الدول العربية.
مهران معلا
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: الملاحة البحریة
إقرأ أيضاً:
محافظ الإسكندرية يستقبل قنصل عام روسيا لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الفريق أحمد خالد حسن سعيد، محافظ الإسكندرية، كارين فاسيليان قنصل عام روسيا الاتحادية بالإسكندرية، في لقاء تناول آفاق تعزيز التعاون بين الجانبين في مختلف المجالات.
وفي مستهل اللقاء رحب محافظ الإسكندرية، بالقنصل الروسي، مؤكدا على عمق ومتانة العلاقات التاريخية التي تجمع بين مصر وروسيا بوجه عام والإسكندرية وروسيا بوجه خاص، مؤكدا على أهمية دعم الروابط المشتركة بين الجانبين.
وأعرب القنصل الروسي عن شكره لمحافظ الإسكندرية على حفاوة الاستقبال، مشيرا إلى شعوره بالانتماء للمجتمع السكندري منذ توليه مهام منصبه بمدينة الإسكندرية العريقة.
وأكد محافظ الإسكندرية على أهمية العمل على خلق فرص جديدة للتعاون بين الإسكندرية وروسيا في العديد من المجالات أبرزها "السياحة والرياضة والتعليم" بما يعود بالنفع على الجانبين، وثمن القنصل الروسي هذه الرؤية، لافتا إلى أن آلاف السائحين الروس يزورون مصر سنويا، كما أشار إلى أنه تم التعاون لإقامة فعاليات رياضية بالتنسيق بين أندية روسية ونظيرتها بالإسكندرية، في إطار تعزيز التبادل الرياضي والثقافي.
وفي ختام اللقاء تطرق محافظ الإسكندرية إلى أهمية مشروع محطة الضبعة النووية لتوليد الكهرباء، والذي يعكس متانة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، موضحاً أن المشروع يُعد نقلة نوعية في مجال الطاقة، ويساهم في تلبية الاحتياجات المتزايدة للكهرباء بشكل موثوق ومستدام، فضلا عن دوره المحوري في الحفاظ على الموارد الطبيعية غير المتجددة مثل "النفط والغاز" وترشيد استخدامها، ما يدعم تحقيق تنمية اقتصادية متوازنة ومستدامة.