قال اللواء سيف الإسلام عبد الباري، رئيس حزب مصر بلدي، إن القيادة السياسية تلعب دورًا حيويًا في تحقيق العدالة الاجتماعية، مؤكداً أن قرارات العفو الرئاسي عن المسجونين الصادرة من الرئيس عبد الفتاح السيسي تعبر عن التزام الدولة بمبادئ حقوق الإنسان، وتمنح المفرج عنهم فرصة جديدة للاندماج في المجتمع والمساهمة بشكل فعال في بنائه.

قرارات العفو الرئاسي تلبية لمطالب جلسات الحوار الوطني

وأضاف عبد الباري، في تصريحات لـ«الوطن»، أن هذه القرارات تأتي تلبية لمطالب القوى السياسية في جلسات الحوار الوطني، بضرورة التعامل الجاد مع قضايا حقوق الإنسان، مشيراً إلى أن هذه الخطوات تعكس حرص الرئيس السيسي على إدخال السعادة إلى قلوب الأسر المصرية وتخفيف الأعباء عنهم.

قرارات العفو الرئاسي تبني وتعزز جسور الثقة بين الشعب والقيادة

وأكد، أن قرارات العفو الرئاسي تبني وتعزز جسور الثقة بين الشعب والقيادة، وتدعم الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار والتنمية في البلاد، مطالباً باستمرار مثل هذه المبادرات التي تعكس مدى التزام الدولة برعاية مواطنيها.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حزب مصر بلدي حقوق الإنسان قرارات العفو الرئاسي العفو الرئاسي قرارات العفو الرئاسی

إقرأ أيضاً:

مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا

التقى منسق المساعدات الإنسانية بالأمم المتحدة توم فليتشر مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع ورئيس الوزراء المعين حديثا محمد البشير أمس الاثنين لمناقشة زيادة المساعدات الإنسانية في البلاد.

وفي أعقاب اجتماع فليتشر، قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش -في بيان- إنه يرحب بالتزام الحكومة المؤقتة بحماية المدنيين، إضافة إلى العاملين في المجال الإنساني.

وقال غوتيريش "أرحب أيضا بموافقتهم على إتاحة الوصول الكامل للمساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية وتجاوز البيروقراطية بشأن التصاريح والتأشيرات للعاملين في المجال الإنساني وضمان استمرار الخدمات الحكومية الأساسية، بما في ذلك الصحة والتعليم والانخراط في حوار حقيقي وعملي مع المجتمع الإنساني الأوسع".

غوتيريش دعا المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري (الأوروبية) دعوة وخطط

ودعا غوتيريش المجتمع الدولي إلى الوقوف خلف الشعب السوري بينما "يغتنم الفرصة لبناء مستقبل أفضل". وتقول الأمم المتحدة إن 7 من كل 10 أشخاص في سوريا ما زالوا بحاجة إلى مساعدات إنسانية.

وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن فليتشر يخطط أيضا لزيارة لبنان وتركيا والأردن.

وفي الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري وبعد11 يومًا من هجوم خاطف، أعلن مقاتلو المعارضة بقيادة هيئة تحرير الشام الاستيلاء على دمشق، لكن بشار الأسد وجد الوقت الكافي ليطير في اللحظة الأخيرة إلى وجهة كانت مجهولة قبل أن تعلن موسكو أنها منحته اللجوء السياسي.

إعلان

مقالات مشابهة

  • الراعي: لا شكّ لدينا انه سيصار لانتخاب رئيس للجمهورية في الـ٢٠٢٥
  • مسؤول أممي يبحث مع الشرع المساعدات الإنسانية لسوريا
  • تشاد.. الانتخابات التشريعية فرصة لإنهاء المرحلة الانتقالية
  • قائد القوات المشتركة يستقبل رئيس مجلس القيادة الرئاسي باليمن
  • حمدان بن محمد يُصدر قرارات بتعيين مديرين تنفيذيين في هيئة تنمية المجتمع في دبي
  • قرارات جديدة ومهمة في سوريا… محامون دوليون يتتبعون ثروات عائلة الأسد وتحويلها لصالح الشعب
  • فرصة لأصحاب المعاشات .. شروط التقديم في شقق الإسكان الجديدة
  • رئيس اقتصادية قناة السويس يُوقع مشروعين جديدين بالقنطرة غرب
  • الأهل أم الجاني؟.. جدل واسع على منصات التواصل بعد عرض "تفتيش مفاجئ" حول دور الأسرة في حماية الضحايا.. وخبيرة تربوية: يجب بناء جسور الصداقة بين الأبناء والآباء
  • الملف الرئاسي يحسم خلال أيام واطلالة مرتقبة لفرنجية.. ميقاتي: نأمل انتخاب رئيس وتشكيل حكومة تقوم بالإصلاحات