111 مشروع ومبادرة ضمن آلية "الرياض الصحي الأول" لتحسين تجربة الموظف
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أوضح تجمع الرياض الصحي الأول خلال استعراضه أبرز إنجازاته لفترة النصف الأول من عام 2024؛ العديد من المبادرات التي عملت عليها الإدارة التنفيذية لتجربة العملاء في مجالات تجربة الموظف، وتجربة المريض، وشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة.مشاريع تحسين تجربة الموظففي تجربة الموظف، تم تكريم أكثر من 5,600 موظف وموظفة بناءً على معايير التميز في تقديم أفضل الخدمات بمختلف التخصصات.
كما يجري العمل على 111 مشروعاً ومبادرة لتحسين تجربة الموظف في كافة منشآت التجمع. وتم إطلاق نموذج عمل شامل لتحسين نسبة الارتباط الوظيفي، بالإضافة إلى برنامج الدعم النفسي للموظفين وعيادات جودة الحياة الوظيفية، وبرنامج تحسين بيئة العمل للتمريض.خدمات تجربة المريضكما تم إطلاق مبادرة "مرشد العيادات والطوارئ" في تجربة المريض، حيث صُممت لمنح المرضى دعماً فورياً ومعلومات شاملة أثناء زياراتهم، مما يسهم في تحسين تجربتهم العلاجية بالإضافة إلى نقل صوت المريض وملاحظاته إلى قادة المنشآت.
أخبار متعلقة عاجل | أمر ملكي جديد بخصوص انعقاد الاجتماع المُقرّر لمجلس الوزراءتعاون يجمع الهيئة الملكية لمحافظة العلا ومعهد "سيتي" لتطوير مرصد "منارة العلا"كما تم إصدار دليل "أفضل الممارسات في تجربة المريض" الذي يحتوي على مجموعة من الإرشادات والتوجيهات التي تهدف إلى تحسين تجربة تلقي الرعاية الصحية، ويشمل التواصل الفعال، الاحترام والتعاطف، الاستجابة السريعة لاحتياجات المريض، وتوفير بيئة آمنة ونظيفة.
كما أقيمت دورة "أساسيات ومفاهيم مهارات التواصل" لتدريب موظفي تجربة المريض على مهارات التواصل الفعال مع المرضى وأفراد أسرهم، بما في ذلك الاستماع الفعال، و التواصل بوضوح وبشكل مهني، التعبير عن التعاطف والاحترام، وفهم احتياجات المرضى والتعامل معها بشكل لائق ومهني.دعم الأشخاص ذوي الإعاقةفي شؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، تم تحقيق نسبة 83% في تحسين تجربة المرضى من الأشخاص ذوي الإعاقة ببرنامج قياس تجربة المريض، بارتفاع عن مؤشر الوزارة البالغ 78%. كما تم إصدار 810 بطاقات أولوية للأشخاص ذوي الإعاقة، بالإضافة إلى إطلاق برنامج تدريبي يستهدف الموظفين من الأشخاص ذوي الإعاقة بالتعاون مع الإدارات المعنية، وقياس نسبة الارتباط الوظيفي. وقد حقق التجمع أعلى مؤشر لبرنامج الوصول الشامل بمعدل 85% مقارنة بالمؤشر العام للوزارة البالغ 77%.
الجدير بالذكر تعد تجربة العملاء في "التجمع الأول" أداة إستراتيجية تعمل على تحقيق أهداف التطوير الشامل للنظام الصحي وتحقيق رؤية المملكة 2030؛ حيث تساهم في تحسين جودة الخدمات والرعاية الطبية المقدمة، مع ضمان حصول رضا المرضى والمستفيدين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات الرياض تجمع الرياض الصحي الأول المبادرات تجربة المريض الأشخاص ذوی الإعاقة تجربة الموظف تجربة المریض تحسین تجربة فی تجربة
إقرأ أيضاً:
أمير الرياض يُدشِّن مشروع زراعة أشجار العود والصندل في المنطقة
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، مشروع زراعة أشجار العود والصندل في المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه بقصر الحكم اليوم، الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان المهندس ظافر بن عايض الفهاد، وعددًا من منسوبي الهيئة.
وأكد سمو الأمير فيصل بن بندر، أن المشروع خطوة مهمة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتنويع الغطاء النباتي بمنطقة الرياض، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وأعرب سموه عن أهمية دعم كل ما من شأنه تعزيز الاقتصاد المحلي، والعناية بالأشجار ذات الأهمية الاقتصادية العالية، والمحافظة على التنوع البيئي في المملكة.
وقام سمو الأمير فيصل بن بندر بزراعة أول شتله من شجر الصندل في منطقة الرياض إيذانًا ببدء المشروع، كما شاهد سموه عرضًا مرئيًا حول أعمال وإنجازات وشراكات هيئة تطوير وتعمير المناطق الجبلية بجازان، ودورها في دراسة وتطوير الأصناف المتنوعة من الأشجار ذات الأهمية الاقتصادية العالية مثل: البن والصندل، وإسهامتها الفاعلة في مبادرة السعودية الخضراء.
اقرأ أيضاًالمجتمعبمناسبة تعيينه حديثًا.. أمير حائل ونائبه يستقبلان مدير فرع الهيئة العامة للإحصاء
وفي ختام الاستقبال تسلّم سموه هدية تذكارية تمثل مجموعة متنوعة من المنتجات الزراعية لمنطقة جازان.
حضر الاستقبال وكيل إمارة منطقة الرياض المساعد للشؤون التنموية المكلف المهندس سلمان الضلعان، ومدير فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة الدكتور علي بن محمد المنصور، ومدير عام الاستدامة البيئية بالهيئة الملكية لمدينة الرياض المدير التنفيذي للرياض الخضراء المهندس عبدالعزيز بن محمد المقبل.
يُذكر أن المشروع يهدف إلى زراعة أنواع متميزة من الأشجار ذات القيمة البيئية والاقتصادية، إضافة إلى دعم الاقتصاد المحلي، وتعزيز الوعي بأهمية المحافظة على التنوع البيئي في المملكة.