نائب:العمالة الأجنبية غير المرخصة تغزو العراق
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
آخر تحديث: 8 غشت 2024 - 3:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال النائب امير المعموري ،الخميس، ان “اغلب العمالة الأجنبية غير المرخصة التي تعمل في بغداد وباقي المحافظات العراقية تدخل عن طريق إقليم كردستان والتسلل عبر الحدود الإيرانية وبأسم الزيارات للعتبات الشيعية ، وتدخل للمحافظات بصور غير قانونية عبر التهريب والتخفي وهذا الامر تقف خلفه شركات لتحقيق مكاسب مالية غير مشروعة”.
وبين المعموري في حديث صحفي، ان “الحكومة الاتحادية على تشديد التنسيق مع سلطات الإقليم لمنع تنقل العمالة الأجنبية وحصر دخولهم في مدن الإقليم وفق الإقامة المحددة لهم، كما يجب تشديد الإجراءات في المحافظات القريبة من الإقليم التي يتم خلالها دخول هؤلاء العمال غير المرخصين، والذي ينتشرون بكل المحافظات بعد خروجهم من الإقليم”.وأضاف عضو لجنة العمل البرلمانية ان “العمالة الأجنبية غير المرخصة هي من تغزوا السوق حالياً، والعمالة الأجنبية الرسمية والمسجلة قليلة جداً مقارنة بغير المرخصة، وهذا الامر اثر على قضية توفير فرص العمل للشباب العراقي العاطل عن العمل”.وأكدت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، يوم الأربعاء (7 آب 2024)، أن منح سمات الدخول (الفيزا) للعاملين في العراق، من اختصاص وزارة الداخلية.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: العمالة الأجنبیة غیر المرخصة
إقرأ أيضاً:
«العمل»: لدينا 38 مركز تدريب ثابت لدعم وتطوير مهارات العمالة المصرية
قال وائل عبد الصبور، مسؤول ملف التعليم المهني بوزارة العمل، إن الوزارة لديها 38 مركز تدريب ثابت يعمل على تدريب عدة مهن، فضلا عن وجود 10 وحدات تدريبية ثابتة.
وحدات تدريب متنقلة وثابتةوأضاف «عبد الصبور» خلال لقائه ببرنامج «8 الصبح» المذاع عبر قناة «DMC»، أن وحدات التدريب الثابتة موجودة في قرى أو مراكز صعب الوصول إليها، موضحًا أن وزارة العمل تعمل على توفير نوعين من وحدات التدريب ثابتة ومتنقلة، لافتًا إلى أن وحدات التدريب الثابتة تكون عبارة عن مكان مخصص مثل الشقة السكنية.
دعم المرأة المصريةوتابع: «وحدات التدريب المتنقلة ضمن النماذج الرائعة التي عملت الوزارة عليها، وفي بداية الأمر كان هناك 27 وحدة متنقلة بيدربوا على 3 مهن تحتاجها العمالة المصرية بقوة، منها التفصيل والخياطة لدعم المرأة المصرية، خاصة في قرى حياة كريمة، والكهرباء والسباكة المهن الخاصة بالتشييد والبناء».