اكتشاف أكثر من ألفي قذيفة تعود إلى الحرب العالمية الثانية في مياه سيفاستوبول (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أعلن وزير الطوارئ الروسي ألكسندر كورينكوف تدمير نحو 2.5 ألف قذيفة تعود للحرب العالمية الثانية، تم رفعها من قاع خليج غيلزوفايا قبالة سيفاستوبول في القرم الروسي.
إقرأ المزيد تفجير قنبلة تعود إلى الحرب العالمية الثانية في سيفاستوبولوأضاف كورينكو أنه منذ بداية صيف العام الحالي تم انتشال 2400 من القذائف من قاع الخليج وتدميرها، لافتا إلى أنه في أوائل أغسطس الحالي تم اكتشاف أكثر من 800 قذيفة وتمت إزالتها أيضا.
يشار إلى أنه منذ عام 2021، تم إبطال 8 آلاف لغم وقذيفة وسيستمر تطهير مياه سيفاستوبول حتى نهاية أكتوبر.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الحرب العالمية الثانية سيفاستوبول
إقرأ أيضاً:
هل تعود إيفانكا ترامب إلى السياسة؟
أغلقت إيفانكا ترامب الباب أمام العودة إلى الحياة السياسية في الوقت الحالي، بعد أن واجهت انتقادات مستمرة، بسبب القرارات التي اتخذها والدها، الرئيس المنتخب دونالد ترامب، والتي لم تتمكن من التأثير عليها، أو تعديلها بالكامل.
وأوضحت إيفانكا أنها لن تعود للسياسة، وستركز حالياً على أسرتها، وقالت في "بودكاست ليكس فرديمان": "السياسة هي عالم مظلم للغاية. هناك الكثير من الظلام، والكثير من السلبية، وهذا يتعارض حقاً مع ما أشعر به جيداً كإنسان".
وأضافت في محادثات استمرت 3 ساعات "كما تعلمون، إنها مهنة صعبة حقاً. لذلك بالنسبة لي ولأسرتي، أشعر أنه من الصواب عدم المشاركة".
Joined CNN Newsroom today to recap Ivanka Trump’s departure from politics —
a dramatic turnaround for one of the former and future president’s closest aides, but an intentional one.
Full story: https://t.co/MLEhXllAjZ pic.twitter.com/PUbRZ9Uq8n
وسبق أن أعلنت إيفانكا عن نيتها بالابتعاد عن السلك السياسي عام 2022، بعد أن أعلن والدها ترشحه للرئاسة للمرة الثالثة.
وقالت في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي: "أنا أحب والدي كثيراً. هذه المرة اخترت إعطاء الأولوية لأطفالي الصغار، والحياة الخاصة التي ننشئها كعائلة. لا أخطط للانخراط في السياسة".
وقالت مصادر مقربة من إيفانكا ترامب، إن "هذا التصريح سيظل قائماً بعد فوز دونالد ترامب في عام 2024، حيث تسعى هي وزوجها جاريد كوشنر إلى حياة خاصة نسبياً في ميامي بولاية فلوريدا، بعيداً عن الأضواء العامة إلى حد كبير".
ويمثل هذا تحولاً دراماتيكياً بالنسبة لأحد أقرب مساعدي الرئيس السابق والمستقبلي، ولكنه تحول مقصود بعد السنوات الأربع الأولى الصعبة التي قضاها في البيت الأبيض.
استشارة خلف الكواليسووفق شبكة "سي إن إن"، قال مصدر مقرب من ترامب إن "إيفانكا ستظل قريبة للغاية من والدها، الذي تتحدث معه بانتظام. ومن المرجح أن تستمر في تقديم المشورة له بشكل غير رسمي بشأن مجموعة من القضايا خلف الكواليس".
كما قالت ماجي كورديش، وهي صديقة قديمة انضمت إلى ترامب في الجناح الغربي، للعمل على قضايا إجازة الأسرة مدفوعة الأجر: "إيفانكا لا تزال ابنته، وصوتاً موثوقاً به، وبالتالي فهي مستشارة غير رسمية".
وأشارت الشبكة إلى أن كوشنر أيضاً، يرفض الاضطلاع بأي دور رسمي في الإدارة القادمة، لكن من المتوقع أن يكون مستشاراً خارجياً محورياً لجهود دونالد ترامب في الشرق الأوسط، مستفيدًا من علاقاته الوثيقة مع الزعماء الإقليميين.
وحسب مصادر مقربة من إيفانكا، من المرجح أن تقضي الولاية الثانية لوالدها في استخدام نفوذها بطرق جديدة، بما في ذلك في المجال غير الربحي، مع التركيز على انعدام الأمن الغذائي، ودعم المزارعين، والإغاثة من الكوارث.