فرض قيود صارمة على الحدود بين إستونيا وروسيا
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أعلنت حكومة إستونيا اليوم الخميس، فرض قيود صارمة على حدودها الشرقية مع روسيا.
وعلى الفور سوف تدخل القيود الأكثر صرامة حيز التنفيذ على نقاط العبور الحدودية على الطرق والسكك الحديدية في نارفا وكويدولا ولوهاما.الحدود بين إستونيا وروسياويأتي ذلك كي تحل محل عمليات التفتيش السابقة على الركاب والسيارات التي تعتمد على المخاطر.
أخبار متعلقة إعلان حالة الطوارئ في كورسك الروسية.. ماذا يجري؟السيطرة على حريق كبير في إحدى الجزر اليونانيةوتستهدف هذه القيود، منع نقل وعبور السلع الخاضعة لعقوبات الاتحاد الأوروبي عبر إستونيا.
"عمل استفزازي خطير".. #بوتين يحذر من الهجوم الأوكراني على منطقة #كورسك
للتفاصيل | https://t.co/YftsI1B0io#روسيا | #أوكرانيا | #اليوم pic.twitter.com/GHvXukRijD— صحيفة اليوم (@alyaum) August 7, 2024إتاحة مزيد من الوقتوطالب مجلس الضرائب والجمارك الإستوني جميع المسافرين عبر الحدود ضمان عدم حملهم أي أغراض محظورة.
وقال مدير الجمارك فولديمار لينو، إنه يجب إتاحة مزيد من الوقت لعبور الحدود، لأنه سوف يتم فحص كل شخص وكل سيارة في المستقبل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات ريجا روسيا إستونيا
إقرأ أيضاً:
تشغيل ممر تجاري بحري بين الهند وروسيا
سلط تليفزيون "بريكس"، اليوم الجمعة، الضوء على تشغيل الهند وروسيا لممر "تشيناي-فلاديفوستوك" البحري بشكل رسمي، وهو طريق بحري حيوي مصمم لتعزيز التجارة والتواصل الثنائي بين البلدين.
ونقل التلفزيون عن وزير الموانئ والشحن والممرات المائية الهندي "سارباناندا سونوال" قوله ان هذا المشروع يمثل إنجازا في الجهود التعاونية التي تبذلها البلدين من أجل تنويع طرق التجارة وتعزيز الكفاءة اللوجستية.
وأضاف أن الممر، الذي تم طرح فكرة إنشائه للمرة الأولى في شهر سبتمبر عام 2019 عقب اتفاق بين رئيس الوزراء الهندي "ناريندرا مودي" والرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، يمتد على مسافة نحو عشرة آلاف و300 كيلومتر، مشيرا إلى أن هذا الطريق يربط مدينة "تشيناي" الهندية بمدينة "فلاديفوستوك" الروسية، في حين سيربط موانىء هندية رئيسية مثل "باراديب" و "فيشاخاباتنام".
ومن خلال تقليل زمن العبور بنسبة 40 في المائة، يعد الممر بإحداث ثورة في لوجستيات التجارة للبلدين.. وقد بدأت بالفعل بعض السلع الأساسية، بما في ذلك النفط الخام والغاز الطبيعي المسال والأسمدة وقطع غيار الآلات والمنسوجات، في التدفق عبر هذا الممر.. ويتوافق هذا التشغيل مع سياسة "التحرك شرقا" الهندية.
وأعرب مجموعة من الخبراء عن اعتقادهم بأنه مع اكتساب الممر زخما، فإنه سيتم مراقبة تأثيره عن كثب على العلاقات التجارية الهندية-الروسية والخدمات اللوجستية، مما يسلط الضوء على دوره الاستراتيجي في تعزيز التكامل الاقتصادي في سلاسل التوريد العالمية.