تنسيق الجامعات الجديد.. 5 كليات تقبل الطلاب بمجموع 50% منها الألسن
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
كتب- عمر صبري:
قرر المجلس الأعلى للجامعات، اعتماد نفس قواعد تنسيق العام الماضي بشأن قبول طلاب شهادات الدمج بتنسيق الجامعات 2024 حيث يسمح قبول الطلاب في 5 كليات هي كلية الالسن، كلية العلوم، كلية خدمة اجتماعية، كلية الحقوق، كلية الآداب، بمجموع 50%.
ووجه الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، بإتاحة المعلومات التي من شأنها مساعدة طلاب الثانوية العامة على الاستخدام السليم لموقع التنسيق الإلكتروني، وتعريف الطلاب بالمعلومات التي تساعدهم أثناء مراحل التنسيق المُختلفة، واختيار رغباتهم بدقة؛ للالتحاق بالجامعات الحكومية والمعاهد.
وقال الدكتور عادل عبد الغفار، المستشار الإعلامي والمتحدث الرسمي لوزارة التعليم العالي، إن الإدارة العامة للمكتب الإعلامي والمتحدث الرسمي للوزارة أعدت حملة إعلامية؛ لتعريف وتوعية طلاب الثانوية العامة بكيفية التنسيق للقبول بالجامعات الحكومية والمعاهد.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: سعر الدولار إيران وإسرائيل نتيجة الثانوية العامة الطقس أولمبياد باريس 2024 أسعار الذهب انهيار عقار الساحل زيادة البنزين والسولار إسرائيل واليمن هدير عبدالرازق حكومة مدبولي التصالح في مخالفات البناء معبر رفح سعر الفائدة فانتازي الحرب في السودان المجلس الأعلى للجامعات الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي توجّه حملة استقطاب لطلاب إب في معسكرات صيفية تحت شعار "النجاح مقابل التسجيل"
بدأت مليشيا الحوثي في محافظة إب (وسط اليمن) حملةً ممنهجة لاستقطاب طلاب المدارس، خصوصاً في مديريتي الظهار والمشنة، لتسجيلهم في معسكراتها الصيفية المُقبلة، وفقاً لمصادر تربوية وأولياء أمور.
وأكّدت المصادر أن المليشيا تستهدف طلاب الفصول الانتقالية في المرحلتين الأساسية والثانوية، مستغلةً فترة الاختبارات النهائية لعرض ضمان نجاح الطلاب في مقابل تسجيلهم في هذه المعسكرات.
وأثارت هذه الممارسات استنكاراً واسعاً في الأوساط التعليمية، حيث حذّرت مجالس الآباء من تداعياتها السلبية على التحصيل الدراسي، وسط تدهور مُتفاقم في العملية التعليمية بسبب الحرب التي أشعلتها المليشيا الارهابية. كما عبّرت مصادر عن قلقها من تحويل الطلاب إلى أدوات دعائية لدعم جهود المليشيا في إشعال جبهات قتال جديدة.
وأشارت المصادر إلى أن هذه المعسكرات تُشكّل خطراً مباشراً على مستقبل الطلاب، لا سيما مع تحويلهم إلى وقود لصراعات مسلحة تحت غطاء أنشطة ترفيهية أو تعليمية.