كشف صانع المحتوى "عبدالله البندر "، عن قصة 18سعوديا قال بأنهم شاركوا في حرب الوحدة الأمريكية، وقلبوا الموازين لصالح "إبراهام لينكون" ضد الولايات المنفصلة.

جاء ذلك، خلال مقطع فيديو على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي تويتر، رصدته صحيفة المرصد السعودية.

الحرب الأهلية

وقال «البندر» خلال المقطع: "تخيل معي أن 18 سعودي ساهموا في حرب الوحدة الأمريكية، وقلبوا الموازين لصالح "إبراهام لينكون" ضد الولايات المنفصلة، في الحرب الأهلية اللي كانت في أمريكا عام 1861 - 1865".

اقرأ أيضاً حملت إخوانها الصغار وقذفتهم خارج السيارة.. قصة بطولية لفتاة سعودية ضحت بحياتها لإنقاذ أشقاءها التحول الغريب طالب عراقي ضمن أوائل الثانوية العامة في اليمن.. ما القصة؟ سعودي يروي قصة هروب خادمة بعد ضبطها مع السائق.. وبعد 4 أشهر من اختفائها كانت المفاجأة! ”شاهد” حقيقة ”المجاهدين”.. قائد عسكري من مليشيات إيران يؤدي وصلة رقص مثيرة مع راقصة شقراء ”فيديو مسرب” قصة حب من نوع آخر.. الفراعنة يتسببون في هوس إسرائيلية الفخ الذهبي الكشف عن مفاجأة في وصية ‘‘رجاء الجداوي’’ ومن هي الراقصة الشهيرة التي دفنت إلى جوارها؟ تفاصيل مثيرة عن قصة اختراع ”كرتونة البيض” ولماذا بقي صاحبه فقيرًا رغم أنها تجارة تدر 8 مليار دولار سنويا بعد إعدام 4 سعوديين ومقيم مصري.. إليكم قصة تفجير مسجد الرضا بالأحساء وأبرز المعلومات عن الجناة إسلام إعلامية روسية بسبب إعجابها بشاب سعودي وما يفعله بمقاطع الفيديو .. إليكم القصة أضحوكة العيد

صعوبات شديدة

وأضاف: "في ذلك الوقت كان الرئيس إبراهام لينكون يواجه صعوبات شديدة في فترته الرئاسية، وكان يناضل باستماتة لإعادة وحدة البلاد، واستعادة الولايات الجنوبية التي أعلنت انفصالها، بعد هجومها في ولاية كارولينا الجنوبية".

تجارة الإبل

وأشار: "في الجهة الأخرى من العالم كانت الدولة السعودية الثانية ترسخ نفوذها في نجد وشبه الجزيرة العربية، في عهد الإمام فيصل بن تركي، اللي صادفت فترة حكمه الحرب الأهلية الأمريكية، وكانت السعودية معروفة في ذلك الوقت بتجارة الإبل".

تربية الجمال

وأكمل: "أما بالنسبة لإبراهام لينكون وجنوده، فكانت أكبر مشاكلهم هي نقل الأسلحة، اللي كانت تنقل على ظهر الإبل الهندية، ولكنها أثبتت فشلها في تلك المهمة، تم إرسال وفد إلى أستراليا المعروفة بتربية الجمال، ثم إلى بغداد".

نصب تذكارية

وأوضح: "عند وصولهم إلى بغداد عرفوا إن أقوى إبل هي الإبل النجدية، فاشتروا قرابة 800 ناقة، منها من العقيلات السعوديين، فعرض الوفد الأمريكي عقود على 18 سعودي من أمهر مربي الإبل، وذهبوا معهم لأمريكا وأسسوا فيلق الإبل، وخلال العمليات العسكرية توفي 3 من السعوديين العقيلات، وتم تكريمهم بإنشاء نصب تذكارية لهم".

https://twitter.com/Twitter/status/1688982914342518784

المصدر: المشهد اليمني

كلمات دلالية: الحرب الأهلیة

إقرأ أيضاً:

مسؤول إسرائيلي يؤكد وجود فجوات تؤخر الصفقة بغزة.. كشف مطلب السعودية للتطبيع

حذر مسؤول إسرائيلي من أنه لا تزال هناك فجوات يجب سدها مع حماس نحو التوصل إلى اتفاق بشأن تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، موضحا أن التوصل إلى ذلك اتفاق قد يستغرق وقتا أطول للتفاوض.

وقال المسؤول إن "حماس قدمت تنازلات في المحادثات الأخيرة، مما أثار التفاؤل بإمكانية التوصل إلى اتفاق، لكن إسرائيل تسعى إلى تعظيم عدد الرهائن الأحياء المفرج عنهم في المرحلة الأولى من الاتفاق، وهو ما قد يؤدي إلى تمديد المفاوضات"، بحسب ما نقلت شبكة "سي إن إن".

وأكد المسؤول أن المناقشات استؤنفت أيضًا بين المسؤولين الأمريكيين والسعوديين حول إمكانية إقامة علاقات دبلوماسية بين "إسرائيل" والسعودية، قائلا: إن "المسؤولين الإسرائيليين يعتقدون أن وقف إطلاق النار في غزة يمكن أن يسرع مناقشات التطبيع، لكن السعودية تطالب بإنهاء الحرب".


وأضاف "لقد أوضح نتنياهو أن وقف إطلاق النار لا يعني نهاية الحرب في غزة، وأصر على أن الحرب لن تنتهي إلا بعد تجريد حماس من كل سيطرة في غزة وإطلاق سراح جميع الرهائن".

وأشار المسؤول إلى أن "إسرائيل لم تتسلم بعد القائمة الكاملة للرهائن الأحياء"، مضيفا أن "المفاوضات لا تزال مستمرة في العاصمة القطرية الدوحة، بحضور وفد إسرائيلي، وبينما وصل مدير وكالة المخابرات المركزية الأمريكي، بيل بيرنز، إلى الدوحة هذا الأسبوع".

وكشف أن  رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، لم يرسل بعد مدير الموساد، ديفيد بارنيا، للمشاركة في المحادثات.

وأوضح أنه من الممكن التوصل إلى اتفاق قبل 20 كانون الثاني/ يناير عندما يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترامب منصبه في واشنطن، وهو الذي تعهد بأنه سيكون هناك "دفع أو ثمن كبير" إذا لم تتم إعادة الأسرى بحلول ذلك اليوم.

ومن ناحية أخرى ذكر مقال للكاتب داني زاكن نشرته صحيفة "يسرائيل هيوم" أن "إسرائيل والسعودية تريان في ترامب رئيسا أكثر راحة بكثير من ناحيتهما، ولهذا فهما تنتظران تسلمه مهام منصبه، وتصممان ببطء الخطوط الرئيسة الممكنة لاتفاق التطبيع، لكن في موعد ما ستضطران للحديث أيضا عن تنازلات وعن الفلسطينيين".

وقال داكن في مقاله: "نبدأ بفكرة تستند إلى معلومة: لن يكون اتفاق تطبيع مع السعودية قبل دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض، رغم أنه يوجد تمهيد لهذا؛ استعدادات ومحادثات ومداولات مكثفة بين رجال ترامب وكل ذوي الشأن، بما في ذلك إسرائيل، النصف الأول من الجملة اقتبسها عن دبلوماسي سعودي كبير (شخصية أنا على اتصال معها منذ اتفاقات إبراهيم)، وهو الذي توجه إلي بعد أن نشر في إسرائيل أمس عن تقدم نحو التطبيع".

وتابع، أن "الإمكانية التي نشرت بإسرائيل اليوم في آب على لسان مصدر سياسي إسرائيلي رفيع المستوى جدا، الذي شرح بأن هزيمة الديمقراطيين في الانتخابات كفيلة بالذات بأن تسرع التطبيع في الفترة الانتقالية، إذ يسهل عندها على الرئيس بايدن تلقي الإذن بذلك من الكونغرس، الذي سيكون مطالبا بأن يقر مثل هذا الاتفاق، بسبب ذاك القسم من اتفاق الدفاع الأمني بين السعودية والولايات المتحدة، والجمهوريون غير متحمسين لإقرار مثل هذا الاتفاق".


غير أنه حسب مصادر مطلعة، شطبت القضية عن جدول الأعمال؛ وذلك بسبب قرار مشترك لبايدن وترامب.

وأوضح الكاتب، أن "للإدارة الجديدة نوايا لإعادة تفعيل الخطة لترتيب الشرق الأوسط من جديد، بسبب الحرب التي بدأت في 7 أكتوبر، وبعد تغيير صورة موازين القوى بفضل الإنجازات الإسرائيلية في لبنان وحيال إيران التي حققت ثورة حقيقية، فإن هذه الخطة الجديدة باتت قابلة للتحقق أكثر من أي وقت مضى".

مقالات مشابهة

  • «نيوزويك»: خطوط المواجهة في الحرب الأهلية السورية ترتسم مجدداً
  • مسؤول سعودي يلتقي البرهان في ثاني زيارة رسمية منذ اندلاع الحرب
  • مسؤول سعودي رفيع يصل السودان ويلتقي بالبرهان
  • زيلينسكي يستقبل مدير وكالة الاستخبارات الأمريكية
  • زيلينسكي يلتقي مدير المخابرات الأمريكية في كييف
  • كاتب بـ «نيوزويك الأمريكية»: هناك رغبة إسرائيلية في ضم المزيد من الأراضي الفلسطينية
  • السعودية ترحب بتبني الأمم المتحدة قرارا بشأن إسرائيل
  • مسؤول إسرائيلي يؤكد وجود فجوات تؤخر الصفقة بغزة.. كشف مطلب السعودية للتطبيع
  • هجوم دهس ألمانيا.. المشتبه به طبيب سعودي عمره 50 عاما والخارجية السعودية تعلق
  • وزير الإسكان يستقبل وفدا سعوديا لمناقشة عدد من الفرص الاستثمارية بمصر